_ ياشمس قومي ذبحك النوم! $" - YouTube
بوح الخواطر, مشاعر وخواطر من قلبي منو الخلف 17-08-2012, 05:53 AM ياشمس ياشمس ياشمس عند شروقنا يكون في أمل بالله..... ياشمس نرسل صدى شوقنا ونقول ياهم.... ياشمس و أنت تطلعي كل يوم و تلفي السماء... ياشمس عند شروقك يكون عندنا أمل..... و تشوفي خلق الله و تعرفي ديارهم و أخبارهم... طلي على ديار الاحبايب اللي انخرس و اللي انعمى... يمكن شعاعك لا وصل يكشف لنا أسرارهم... ياشمس يا شمس قولي لي ، و نورك يعشي بعيوني... وين اللي نسيوني ، و لا كأنهم يعرفوني... ؟ راحوا و خلوني ، وحيدة و لا عاد جوني... ظنيت بعدي يهزهم ، بس خابت ظنوني.... ياشمس هم بخير.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
شيلة - يا شمس قومي ذبحكِ النوم - YouTube
اغنية. يا شمس قومي ذبحك النوم💛 - YouTube
وأعظم كلمة وأنفعها، كلمة التوحيد، وهي جديرة بأن تبذل الجهود لبيانها، والدعوة إليها، وهي الكلمة الطيبة، التي مثلها الله بالشجرة الطيبة، لأن الكلمة الطيبة تثمر العلم النافع، والعمل الصالح، الذي هو الهدى، ودين الحق، والشجرة الطيبة تثمر الثمر النافع للبلاد والعباد، قال الله تعالى: "ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها". كما أن أخبث كلمة وأضرها، كلمة الكفر، وهي جديرة بأن تبذل الجهود، لبيان خطرها، والتحذير منها، وهي الكلمة الخبيثة، التي مثلها الله بالشجرة الخبيثة، لأن هذه الكلمة الخبيثة تحبط الأعمال، وتثمر خسارة الدنيا والآخرة، كما أن الشجرة الخبيثة لا نفع لها بحال، اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار، فلا عرق نابتا، ولا فرع عاليا، ولا ثمرة زاكية. فلا خير فيها، ولا خير في كل كلام نهى الله عنه ورسوله. قال تعالى: "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا". كفالة اليتيم - تريندات. ومن المشاقة لأمر الله ورسوله، ألا ينتهي الإنسان عما نهاه الله ورسوله عنه، سواء بدعوى حرية التعبير، أو الرأي والرأي الآخر، أو غيرهما. ذلك أن جملة: حرية التعبير والرأي، ليس على إطلاقها، فالعدوان على الدين والطعن فيه، والعدوان على الوطن وقادته، والعدوان والتجني على خلق الله، والتمضمض بأعراضهم، وإفساد ذات بينهم، ونحوها من الوظائف الإبليسية، ليست مجالا للتعبير، والرأي والرأي الآخر، ولهذا عندما قال قوم في غزوة تبوك، ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أكبر بطونا، وأكذب ألسنا، ولا أجبن عند اللقاء، وكان عذرهم أن هذا مجرد كلام، وخوض ولعب لقطع الطريق: جاء الحكم القاطع من رب العالمين: "لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم".
عالم متجدد 3 مايو 2019 03:55 صباحا د. عارف الشيخ المشككون في الدين موجودون في كل زمان وكل عصر، والمغرضون يندسّون بين المسلمين لبث دسائسهم وإثارة الفتنة، «ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين». بالأمس كنت أسمع شيخاً من مشايخ الزور سامحه الله، كان يقول على الشاشة المرئية: يقول الله تعالى: «ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن، فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوّابين ويحب المتطهرين». (الآية ٢٢٢ من سورة البقرة). يقول المشكك: «إذا أمعنا النظر في هذه الآية والأحاديث المبينة لها وجدنا ما يلي: للحائض أن تمارس كل العبادات إلا ما يشترط لها الطهارة، فلها أن تقرأ القرآن وتتصدق بمالها وتُسبِّح وتُكبر وتُهلِّل وتؤدي مناسك الحج إلا الطواف». «وبناء على هذا لها أن تصوم رمضان إن شاءت، أو تفطر إن شاءت، فالإفطار رخصة لها وتقضيها في أيام أخر، لماذا؟ لأن الصوم لا تُشترط له الطهارة، ومما يؤكد هذا أن الحائض تقضي الصوم إن أفطرت ولا تقضي الصلاة لأنها تحتاج إلى الطهارة». ويقول المشكك أيضاً: «ليس في القرآن ولا في الحديث ما يدل على أن الحائض لا تصوم». مسؤولية الكلمة. أقول: هذا القول باطل لأن عدم ورود نص صريح في القرآن يمنع الحائض من الصوم ليس حجة، فالقرآن المصدر الأول للتشريع، والسنة المصدر الثاني للتشريع وهي المفسِّرة للقرآن، والله تعالى قال: «وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا».
والسنة النبوية المطهرة، إما مؤكدة لما جاء في القرآن الكريم من أحكام، أو مبينة لمجمله، أو مخصصة لعامه، أو مقيدة لمطلقه، أو ناسخة لحكم من أحكامه، أو منشئة لحكم جديد لم ينص عليه القرآن الكريم. ويستفاد من ذلك وجوب طاعة النبي صلى الله عليه وسلم، لأن طاعته طاعة لله عز وجل، وأن حجية السنة النبوية ثابتة بالقرآن والسنة والإجماع، كما أن السنة النبوية مصدر من مصادر التشريع الإسلامي يلي القرآن الكريم في الرتبة.
من هذا الذى قدمنا من فهمنا للآية 7 من سورة الحشر، فهي لا تعنى أبداً أن هذا الإتيان هو ما أدعوه أنها أقوال النبى محمد في كتب وصفوها بالصحاح ونسبوها للنبى، حيث أن الله قد جمع لنا فى القرآن كل أقوال النبى وأفعاله والتى تخص المنظومة الدينية ولا يمكن أن يترك الله دينه لمن يجمع ومن يصحح ويضَعـِف، ذلك لأن أحكام وتشريعات الدين فقط لله وليس لبشر. والله جلَّ في علاه، أعلا وأعلم،،، مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض ومحكم دولي وباحث إسلامي
ليس في هذا رأي، ورأي آخر. وهكذا، كل كلمة يرد فيها السفهاء النصوص الشرعية، الصحيحة الصريحة، لكونها لا تتلاءم مع بلادة أذهانهم وأفكارهم وعقولهم المنكوسة، هي كلمة سوء، يجب أن يحجر على قائلها، فإن الحجر لاستصلاح الأديان، أولى من الحجر لاستصلاح الأموال والأبدان. كما أن إثارة الفتن، والدعوة لآراء وشبهات الخوارج بين الشباب وتحسينها ممنوع، وليست مجالا للرأي والرأي الآخر، ولهذا وصف النبي -صلى الله عليه وسلم- الخوارج بأنهم كلاب النار، وقال: "لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد"، ولم يقل: لا بأس بالرأي والرأي الآخر، فكل رأي يتعارض مع ثوابت الدين والوطن، فهو مرفوض مهما كان قائله، لا يجوز قوله، فضلا عن قبوله، وما سوى ذلك فيمكن أن يقال فيه الرأي والرأي الآخر، ويتم عرضه بعدل وعلم، بقصد الوصول إلى الحق، وليس الجدل والانتصار، قال تعالى: "وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا". * نقلا عن " الوطن " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
2 ــ نتابع بالتسلسل ماذا تقول السورة ، يقول تعالى (... ما ظننتم أن يخرجوا ، وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله ، فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا ، وقذف في قلوبهم الرعب ، يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين ، فاعتبروا يا أولي الأبصار... ) عن ماذا تتكلم السورة ، إنها لا زالت تتكلم عن الحادثة. 3 ــ نواصل السورة ، يقول تعالى (... ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء لعذبهم في الدنيا ، ولهم في الآخرة عذاب النار ، ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ، ومن يشاق الله فإن الله شديد العقاب ، ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله وليخزي الفاسقين... ) عن ماذا تتكلم السورة ، إن السورة لا زالت تتكلم عن الحادثة. 4 ــ نواصل السورة ، يقول تعالى (... وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ، ولكن الله يسلط رسله على من يشاء ، والله على كل شيء قدير... ) عن ماذا تتكلم السورة ، إنها لا زالت تتكلم عن الحادثة ، والآن تناولت ما ترتب عن الحادثة ، فإنها تصف لنا المشهد بأن خروج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لم يتم عن طريق حرب وهو قوله سبحانه (... فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب... ) إذن ماذا عن الغنائم والتي تسمى في هذه الحادثة بالفيء ، يبين الله سبحانه بأن هذا الفيء لم يتم نتيجة معركة وبالتالي فله حكم خاص يبينه الله في هذه السورة ، وهو ما يلي ذكره.