مسلسل عطر الجنه الحلقه 2 الثانيه - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل عطر الجنة الحلقة 11 الحادية عشر | Atr al Janah HD - YouTube
مسلسل عطر الجنة الحلقة 1 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل عطر الجنة الحلقة 27 السابعة والعشرون | Atr al Janah HD - YouTube
مسلسل عطر الجنة كامل | Atr al Janah HD - YouTube
يعني ابن أو بنت يدعو للميت، هذا ينفع الميت إذا دعا له ولده ابنه أو بنته، إذا دعوا له في ظهر الغيب كان هذا مما ينفعه، فينبغي للولد ذكراً كان أو أنثى أن يكثر من الدعاء لوالده ووالدته بالمغفرة والرحمة، وتكفير السيئات، وبالمنازل العالية، هكذا ينبغي للذكر أو الأنثى أن يدعوا لوالديهما. أما قراءة الفاتحة فلا أصل لها، لا يقرأ الفاتحة ولا غير الفاتحة، هذا ليس مشروعاً، ولا يقرأ للأموات الفاتحة ولا غيرها، هذا هو الصواب، بعض أهل العلم يقول يلحق الثواب للميت، ولكن ليس عليه دليل، فالأفضل ترك ذلك، والأحوط ترك ذلك، وأن يستعمل الدعاء، والصدقة، والحج عن الميت، والعمرة كذلك، كل هذا ينفعه. [3] هل يجوز قراءة الفاتحة على الميت بعد دفنه أجمع العلماء على أنه إذا كانت هذه القراءة عند قبر الميت ويقرأها الشخص كي يستمع لها الميت فهي لا تجوز لأن هذا لا يستفيد منه الميت، وذلك لأن الاستماع الذي من الممكن أن يستفيد منه الشخص يحدث وهو حيٌ فقط، ويكتب عنه ما حدث حال حياته، والميت هنا يكون قد انقطع عمله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
ولقد جاء في الموسوعة الفقهية:)اختلف العلماء في قراءة القرآن للميت وإهداء ثوابها له، فذهب الحنفية والحنابلة إلى جواز قراءة القرآن للميت وإهداء ثوابها له، قال ابن عابدين نقلاً عن البدائع: ولا فرق بين أن يكون المجعول له ميتاً أو حياً، والظاهر أنه لا فرق بين أن ينوي به عند الفعل للغير أو يفعله لنفسه ثم بعد ذلك يجعل ثوابه لغيره، وقال الإمام أحمد: الميت يصل إليه كل شيء من الخير، للنصوص الواردة فيه، ولأن الناس يجتمعون في كل مصر ويقرؤون يهدون لموتاهم من غير نكير فكان إجماعاً، قاله البهوتي من الحنابلة. ) وفي العموم فإن هذا من الأمور الجائزة التي لا يندب فعلها، وهذا ما ذهب إليه جمهور العلماء، وعلينا أن نعلم أنه من باب أولى أن نقوم بالدعاء للميت ونجعل له صدقة جارية ينتفع بها وذلك كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هل قراءة الفاتحة للميت بدعة إن حكم قراءة الفاتحة على المتوفي يختلف فيه العلماء، فإذا كانت هذه القراءة عند قبره أم عند تذكر الشخص له في أي وقت، أما إذا كانت هذه القراءة عند قبر الميت ويقرأها الشخص كي يستمع لها الميت فهي لا تجوز لأن هذا لا يستفيد منه الميت، وذلك لأن الاستماع الذي من الممكن ان يستفيد منه الشخص يحدث وهو حيٌ فقط، ويكتب عنه ما حدث حال حياته، والميت هنا يكون قد انقطع عمله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له). أما إذا كان القارئ يقرأ الفاتحة أو غيرها مما تيسر من القرآن للميت ويجعل ثوابه له فهذا أمرٌ آخر، وذلك أن يجعل هذا الأمر تقرباً إلى الله سبحانه وتعالى، ويجعل ثوابه لأخيه المسلم، فهذا الأمر قد أختلف فيه العلماء: يرى بعض العلماء أن القيام بالأعمال البدنية ويوهب الفاعل ثوابها للميت هو من الأمور التي ينتفع بها الميت، لأن الأصل أن العبادات مما يتعلق بشخص العابد وليس شخصًا آخر. يرى البعض الآخر: (أن وصول الثواب إلى الأموات في بعض المسائل، يدل على أنه يصل إلى الميت من ثواب الأعمال الأخرى ما يهديه إلى الميت).
الحالة الثانية: دعوة الحفل للمفاخرة: فهذه تكره. الحالة الثالثة: الإعلام بنوع آخر ، كالنياحة ونحو ذلك: فهذا يحرم "فتح الباري" النوع الثاني: وهو الجواز / وهو الإعلان عن الوفاة لتحقيق مصلحة مشروعة، كقصد استغفار الناس له، وحضور جنازته، خاصة إذا قصد بالإعلان معارف هذا المتوفى وأقاربه، كما سبق في كلام الحافظ ابن حجر. - سُئل الشيخ عبد الرحمن البراك: " هل تناقل خبر (المتوفى) باسمه عبر رسائل الجوال، أو عبر منتديات الشبكة العنكبوتية يعد من النعي المنهي عنه؟. فأجاب: النعي هو الإخبار بموت أحد من الناس، وقد ثبت أن النبي- صلى الله عليه وسلم- نهى عن النعي، وثبت أنه نعى النجاشي إلى أصحابه، وخرج بهم إلى المصلى، وصلى عليه، وكبر أربعاً. - وقال العلماء: الجمع بين الحديثين أن النعي المنهي عنه هو ما كان يفعله أهل الجاهلية، من بعث من ينادي في العشائر، مات فلان مات فلان على وجه الفخر والتعاظم والتعظيم لذلك الميت. هل يجوز تصوير الميت في. - وأما مجرد الإخبار بموت الإنسان، لمصلحة شرعية، كالصلاة عليه ومواساة أهله وتعزيتهم: فإن ذلك لا بأس به، فتبين أن النعي يختلف حكمه بحسب الغرض منه... - أما دعوة عموم الناس للحزن، أو الحداد: لم يأت بها الشرع، ولا ترجع على الميت بفائدة، والمطلوب أن يحث الإعلان على ما يفيد الميت من الحث على الاستغفار له.
فإذا كانت الصورة مرسومة باليد فلا يجوز طلب فعلها ولا الاحتفاظ بها للميت ولا لغيره، لدخولها في الصور المحرمة، وإن كانت فوتوغرافية، وهي التي تعمل بالكاميرا الآن، فإنها محل خلاف بين أهل العلم من المعاصرين، فمن منعها نظر إلى عموم الأحاديث المانعة من التصوير مثل قوله عليه الصلاة والسلام: لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة. متفق عليه من حديث أبي طلحة رضي الله عنه، وقوله: إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون. رواه مسلم، وقوله: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة فيقال لهم: أحيوا ما خلقتم. متفق عليه. ومثل حديث علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: أن لا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته. حكم وضع الصور الميت - حياتكَ. وقال أهل هذا القول: إن العلة في تحريم ذلك أنها مضاهاة لخلق الله. وعليه؛ فيحرم عندهم كل أنواع التصوير باستثناء الضروري كالبطاقة الشخصية ونحوها. ومن أجازها قال: إن التقاط الصورة بالآلة أو بالفيديو ليس مضاهاة لخلق الله؛ وإنما هو من باب نقل صورة صورها الله عز وجل بواسطة هذه الآلة، فهي انطباع لا فعل للعبد فيه من حيث التصوير. وقال أيضاً إن الأحاديث الواردة في النهي عن التصوير إنما هي التي تكون بفعل العبد ويضاهي بها خلق الله، وإذا لم تدع الحاجة إلى هذا النوع من التصوير فلا شك أن الأولى تركه بعداً عن الشبهة وخوفاً من أن يكون مما هو داخل تحت عموم الأحاديث الدالة على النهي عن التصوير والتنفير منه.
وعليه؛ فيحرم عندهم كل أنواع التصوير باستثناء الضروري كالبطاقة الشخصية ونحوها. ومن أجازها قال: إن التقاط الصورة بالآلة أو بالفيديو ليس مضاهاة لخلق الله؛ وإنما هو من باب نقل صورة صورها الله عز وجل بواسطة هذه الآلة، فهي انطباع لا فعل للعبد فيه من حيث التصوير. وقال أيضاً إن الأحاديث الواردة في النهي عن التصوير إنما هي التي تكون بفعل العبد ويضاهي بها خلق الله، وإذا لم تدع الحاجة إلى هذا النوع من التصوير فلا شك أن الأولى تركه بعداً عن الشبهة وخوفاً من أن يكون مما هو داخل تحت عموم الأحاديث الدالة على النهي عن التصوير والتنفير منه. ثم إن محل الخلاف هو ما إذا لم تكن الصورة قد أخذت مما لا يجوز النظر إليه، فإن أخذت مما لا يجوز النظر إليه، كتصوير النساء لغير ضرورة، وأشد منه تصوير العورات... فإن التصوير حينئذ لا يجوز بحال، بل هو إثم عظيم وباب شر وفتنة، ولا فرق في كل ذلك بين الميت وبين غيره. ولكن الأولى للميت أن ينشغل أهله بالدعاء له والصدقة عنه، فإن ذلك هو الذي ينفعه، لا الاحتفاظ بصورته، هذا مع أن الاحتفاظ بصورة الميت قد يؤدي في النهاية إلى تعظيم صاحب الصورة ثم إلى عبادته في مراحل لاحقة وإن كانت بعد قرون، فلا ينبغي أن يختلف في منع الاحتفاظ بصورة الموتى سدا لهذه الذريعة.