المجلة عالم الإبداع مرت سنين طويلة في طفولتي وأنا ألاحظ وجود تلك اللوحة المثبتة على جدار الغرفة في منزل أحد الأقارب؛ فلم يكن بمخيلتي أن الطفل الباكي في هذه اللوحة يحمل خلف هذه الدموع قصة غريبة أوحت لأحد الأشخاص بأن يرسمه ليروي بدموعه المنسكبة تلك الأحداث المريرة، فعندما كبرت وبمحض الصدفة شاهدت اللوحة ذاتها! إنها لوحة الطفل الباكي؛ لأتفاجأ بأنها للرسام الإيطالي الشهير جيوفاني براغولين، وكانت تلك إجابة شافية لسبب مشاهدتي للوحة ذاتها في أكثر من منزل و مكان عام، وفي هذا اليوم أجلس أكتب مقالي هذا ليكون منارةً لتقديم أشهر اللوحات في العالم وما تخفيه خلفها من قصص غريبة.
وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق في كل مرة ودون أن يمسه أذى. ولم تلبث الجريدة أن نظمت حملة عامة أحرقت فيها آلاف النسخ من هذه اللوحة، واستغل الناس الفرصة ليخلصوا بيوتهم من ذلك الضيف الصغير والخطير! لوحة الطفل الباكي - زاكي. لكن القصة لم تنته عند هذا الحد، فقد أصابت لعنة الطفل الباكي جريدة الصن نفسها، ليس بسبب حريق وانما بفعل الإضراب الواسع النطاق الذي قام به عمالها ومحرروها وانتهى بطريقة عنيفة، مما دفع أصحاب الجريدة إلى التفكير جديا في إغلاقها في نهاية الثمانينات. أساطير قديمة شيطانية حول خسوف القمر! ومن يومها اصبح كل من يعتبر الطفل الياكي نذير شؤم وعلامة نحس عازفا عن شراء أي منظر لطفل حزين ذي عينين واسعتين! لكن ذلك كله لم يؤثر في الكثيرين ممن اعتادوا على رؤية اللوحة والإعجاب بفكرتها ومحتواها الإنساني، وافضل دليل على ذلك أن اسم اللوحة The Crying Boy تحول إلى عنوان لموقع إلكتروني جميل يضم نسخا مكبرة من كافة أعمال براغولين التي رسمها تحت نفس العنوان. المزيد من الأسرار والغرائب هنا وهذه قصه أخرى للطفل الباكي فى عام 1988 دمر انفجار غامض منزل عائلة فى انجلترا: عندما جاء رجال الإطفاء و فرزوا أماكن الحريق بالمنزل وجدوا صورة لصبى وجهه ملائكى ويوجد تعبير الحزن على وجهه ولكن وجدوا أن الصورة لم تتاذى من الحريق بالرغم من احتراق المنزل بأكمله.
الطفل الباكي أو The Crying Boy من اللوحات العالمية المشهورة ، قام برسمها الفنان الإيطالي برونو أماديو ، والذي عرف باسم جيوفاني براغولين ، ويقال أن اللوحة عُرفت أيضًا باسم فتى الغجر ، وتعد اللوحة من أرقى اللوحات المشهورة. فهي قطعة فنية نادرة ، فملامح الوجه والتعابير التي تظهر في هذه اللوحة ، تثير لدى من يراها الشعور بالشفقة والرحمة لهذا الطفل الصغير البريء الباكي ، حيث كانت اللوحة شديدة التأثير على الكثير من الفنانين ، فظهرت الكثير من النسخ لها لفتيان وفتيات يبكين أيضًا بحزن. أجمل اللوحات العالمية - موضوع. الإلهام: يقال أن الفنان أماديو في يوم ما رأى طفل يبكي في صمت ، دموعه تنهمر على وجنتيه ، فقرر أماديو ، أن يساعده فاصطحبه معه وتناول معه الطعام ، وتأثر أماديو به لدرجة أنه قرر رسم لوحة بورتريه لوجه الطفل. حينها نشأت صداقة بين أماديو والطفل الذي تردد على زيارته أكثر من مرة ، وهو ما أعطى لأماديو الإلهام لرسم عدة لوحات لوجه هذا الطفل. الغرابة في القصة: يقال أن أماديو تحدث إلى كاهن حول الطفل وقص عليه الموضوع كاملًا ، وحين رأى الكاهن صورة الطفل بدا عليه الارتباك ، وحين سأل أماديو الكاهن أجابه بأن اسم هذا الطفل هو بونيللو.
ولكن هل فعلا الصور الحزينة هى المسببة للحرائق الغامضة؟؟ الله اعلم وها أنا أترك لك عزيزي القاريء أن تشاركنا حكمك في تعليق على هذه المقالة.
الطفــل البــاكي للفنان الايطالي جوفاني براغولين قد تكون هذه اللوحة مألوفة للكثيرين.. لوحة "الطفل الباكي" هي واحدة من عدة لوحات رسمها الفنان لأطفال دامعي العيون، غير أن هذه اللوحة بالذات حازت على الأثر الأكبر والشهرة الأوسع من بينهم. فمنظر الطفل هنا يحمل براءة ووداعة كبيرة، ودموعه المنسابة على وجنتيه تثير الشفقة والعطف. لكن ليس هذا السبب الوحيد في شهرة اللوحة بل إن هنالك قصة أخرى أعطت للوحـة أهميـة وأضاءة أكبـر. تقول الرواية، انه في العقود الماضية كثُرت في بريطانيا حوادث اندلاع النار في المباني والبيوت، وقد كانت للوحـة شعبية كبيرة آنذاك، حيث عُلّقت في كثير من الأماكن والمحلات، الا أن المثير في الأمر أن النـار كانت تأكل كل شيء ما عدا اللوحة، وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق ولا تطاله ألسنة اللهب! الأمر الذي أثـار حفيظة البعض فشعـروا أن لعـنـة الطفل تطاردهم أينمـا حلـوا! من جهة أخرى، وبعيدا عن هذه القصة، للوحـة بعد انساني عميق، مثير للحزن والمشاركة الوجدانية، مما دفع الكثيرين وما زال يدفعهم الى شرائها وتعليقها في المنازل والمكاتب والمؤسسات، حتـى صارت رمزا للبراءة والطفولـة والانسانيـة.
الحقيقة أنه في عام 1969م، وذات يوم عاصف مترب كان "برونو أمادي" الرسام على وشك أن ينتهي من رسم إحدى لوحاته عندما سمع بكاء طفل في الشارع، وعندما نظر من النافذه عثر على صبي يرتدي أسمالاً بالية يجلس على الأرض، فنادى عليه الرسام، وأخذته به الشفقة فأطعمه وسقاه ثم رسم له صورة، تردد الصغير على برونو ولكنه أبداً لم يتكلم، وهو ما دفع "برونو" عن البحث وراءه، فسأل كاهن من المنطقة الذي أخبره أن الصغير على هذه الحالة منذ أن شاهد والده يتفحم حتى الموت أمامه بسبب حريق التهم بيتهم، وأن النيران تتبعه الصغير أينما حلّ، وأن اسمه هو "دون بونيللو". تجاهل "برونو" نصائح الكاهن وتبنى الصبي، واستمر كل شيء على ما يرام إلى أن عاد "برونو" إلى بيته فوجده محترقاً ومستوي بالأرض، وكان الصبي قد هرب، ولم يسمع عنه برونو ثانية. واستمر كل شيء على ما يرام حتى نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية في الثمانينيات واقعة احتراق منزل زوجين في روثرهام جنوب يروكشاير، والشيء الوحيد الذي نجا من الحادثة كان اللوحة، وقال أحد الأشخاص للصحيفة في ذلك الوقت: "أقول دومًا إن دموع الطفل هي التي أطفأت النيران". وتكررت حوادث الحرائق بالشكل ذاته وكانت لوحة "الطفل الباكي" دائماً هي اللغز الكبير، وهو ما دفع رئيس الشرطة "ميك ريلي" في ذلك الوقت أن يطلق بياناً يقول فيه إنه لا يوجد أي علاقة بين اللوحة والحرائق، وأن هذا كله من قبيل المصادفة.
ظهر مصطلح الكيتش في أسواق ميونيخ، ألمانيا في القرن التاسع عشر خاصة بين 1860 و1870 لوصف الأعمال الفنية الرخيصة المكررة والتي يمكن تسويقها بسهولة، ظلت دراسة مصطلح الكيتش حصرية في ألمانيا حتى سبعينيات القرن العشرين. تتسم الأعمال التي يُطلق عليها هذا المصطلح بعاطفية مفرطة ورقة مصطنعة وموقف رومانسي تجاه الحياة، فمن الممكن أن تكون حيوانات أليفة متسعة العينين، أو أطفالا يلعبون سعداء في ضوء الشمس، أو صورا حزينة لأطفال يبكون أو يتسولون، النقطة أن تلك الأعمال تبتز المشاعر بشكل مباشر لا ينطوي على أي نوع من الغموض ويمكن فهمها بسهولة والتأثر بها دون تفكير. يمكن أيضا اعتبار الكيتش ظاهرة حداثية مرتبطة بالاجتماع والسياسة وبأحداث مثل الثورات الصناعية وصعود الرأسمالية والتعليم متدني المستوى، بالإضافة إلى ظهور الخامات والوسائط الحديثة مثل البلاستيك والراديو والتليفزيون وتطور الطباعة. تضع الحداثة الفن على المحك، فلا يوجد عباقرة جدد، والجماهير العامة تلفظ الفن الحداثي لأنه منافٍ لمعاييرهم الجمالية، التي ترتبط بما يؤثر فيهم في حياتهم العادية، كما ترتبط بما يفرزه الإعلام تجاههم ويجعله من ثوابت العيش والإحساس بالجمال، يرى هيرمان بروخ الكاتب الحداثي أن الكيتش يمثل في جوهره التقليد، يقلد الكيتش أعمال سابقيه لكن دون أن يلتفت للقيمة الفنية ولا القيمية، بل يأخذ الجميل ويترك الجيد.
شيلة - صالح اليامي _ ريحة العود الازرق - YouTube - YouTube
افخم شيلة ترحيبيه حماسي 🔥 يامرحبا العود الازرق للحجز الشيلات أو زفت - YouTube
الأربعاء، 24 فبراير 2016 شيله ترحيب باسم ام نايف والعريس نايف شيله ترحيب العود الازرق تنفيذ بلاسم... مرسلة بواسطة Unknown في 4:49 م ليست هناك تعليقات: إرسال تعليق رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)
شيلة الجادل - اداء محمد السليس - مشاري النثري متصفحك قديم و لا يدعم تشغيل الصوتيات والفيديوهات، قم بتحميل متصفح جيد مثل متصفح كروم على هذا الرابط لا يوجد نص كتابي لهذه القصيدة. تعليقات الزوار كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.