#برنامج_جودة_الحياة #رؤية_السعودية_2030 — رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) July 18, 2019 وتهدف هذه الحديقة التي تبلغ مساحتها 10 آلاف متر مربع إلى نقل رسالة تعليمية للزائر الذي سيكتشف أن هذه المجموعة المذهلة في هذه المساحة الشاسعة تعادل الغابات المطيرة التي تدمرها البشرية كل ثانية في كل يوم. وستحتضن المنطقة وسط الهلالين مساحة في الهواء الطلق تشتمل على 3 مجموعات مهمة، وهي النباتات المحلية في المنطقة الوسطى للسعودية، ومجموعة أوسع نطاقًا من البلاد، ومجموعة كاملة من شبه الجزيرة العربية. وسيكتمل بناء وتركيب المشروع في ربيع عام 2024، ويتوقع سويت افتتاحه في خريف عام 2024. هلالان في الصحراء.. هذا ما ستحتضنه حدائق الملك عبدالله العالمية في السعودية - سودافاكس. تعليقات الفيسبوك
* رئيس النادي حديث عهد بالعمل الرياضي ويفتقر إلى الخبرة والرزانة الواجب توافرهما في من يقود نادياً بقيمة ووزن وسمعة المريخ العظيم، وفوق ذلك فهو عنيد بدرجة (عميد)، لا يستمع إلى نصح المخلصين. * من متابعتنا لأدائه خلال الفترة القصيرة التي تولى فيها رئاسة النادي وضح لنا أنه حديث عهد بالعمل العام ككل، ولا أدل على ذلك من الطريقة المتسلطة التي ظل يدير بها المجلس منذ انتخابه رئيساً له. * استخدم حازم تلك لغته المتسلطة لتمرير قرار أرعن قضى بإقامة مباراة الإياب بين المريخ والأهلي المصري في إستاد السلام بالقاهرة.. ومن ذلك القرار بدأت الأزكة الطاحنة، لأنه أتى فردياً ومشبعاً بالدكتاتورية. غازبروم تخطر بلغاريا بأنها ستوقف إمدادات الغاز .. مباشر نت. * أثار ذلك القرار المستفز حفيظة كل أهل المريخ، وحظي بنقد عنيف عن الجماهير والإعلام على حد السواء، لذلك سعى حازم إلى تبريره (بقصص ميتة)، تحدث فيها عن مشروع تعاون وتكامل بين المريخ والأهلي، ليؤول حديثه إلى ما نحن فيه الآن من كوارث. * يبدو أنه اشتط في حديثه ليصل مرحلة ترديد خزعبلات لا قيمة لها عن احتمالات كسب المريخ للمباراة الثانية، ساعياً إلى إقناع المنتقدين بصحة قراره الأرعن. * خلاصة الأمر أن رئيس المريخ ونائبه الأول وجها أكبر إهانة لحقت بالنادي في تاريخه، ووجب عليهما أن يعتذرا لجماهير المريخ أولاً، ويكفا عن التشاحن، ويمنحا المجلس حقه في إدارة النادي، بمعزل عن الدكتاتورية والعنتريات، وبالعدم ينبغي أن يتقدما باستقالتهما من النادي، ويغادرا ساحة المريخ بلا إبطاء.
واعتبرت أن "هناك حاجة ماسة إلى إنشاء وتدريب قوات حفظ سلام أمنية مشتركة من قبل القوات المسلحة السودانية، والحركات المسلحة بموجب اتفاق جوبا للسلام، ويلزم التعجيل بها".
وأشار إلى أنه سعى لرفع قضايا على مَن وضع يده على أملاكه في العراق، إلّا أنه لم يتمكن من استعادتها لرفض المحامين العراقيين استكمال العمل في تلك القضايا، مبينا أن وزارة الخارجية الكويتية طلبت من أصحاب تلك العقارات، بعد الغزو، تقديم ما يثبت ملكياتهم في العراق، وقدّمنا تلك الوثائق، مع إحصائية لجميع الممتلكات، إلا أن تلك القضية لم تحلّ إلى اليوم. وبيّن أن بعض الكويتيين باعوا ممتلكاتهم بأقل من 10 إلى 15 بالمئة من قيمتها الفعلية، خوفا من تهديد بعض العراقيين لهم، الأمر الذي يستدعي تحرّك الحكومة الكويتية لحسم هذا الملف الشائك، وتمكين أصحاب العقارات من بيوتهم ومزارعهم في العراق. وأوضح أن آلاف الكويتيين لديهم أملاك في العراق، لكنّها «ضائعة»، بين بيعها بأوراق مزورة أو وضع اليد عليها أو نهبها، ولا يستطيع أصحابها التمكن من تلك العقارات، لذلك نحن نريد حلا. حديث من سعى في حاجة اخيه. يذكر أن وزير الخارجية، الشيخ د. أحمد الناصر، صرح بأن عدد المواطنين الكويتيين الذين تقدّموا لوزارة الخارجية لمتابعة أملاكهم في العراق بلغ 193 مواطنا، لمتابعة 1833 عقارا في مدينتَي البصرة والفاو. كويتيون باعوا ممتلكاتهم بأقل من قيمتها خوفاً من تهديد العراقيين
لهذا السبب نجد أن سلسلة من الثورات التي حدثت في المجتمع العربي لا يؤمن بها المجتمع نفسه، في الوقت الذي يجب أن يكون هو الداعم الرئيس لمثل هذه الحركات، لأنه اعتاد السير على طريقة الأقدمين من أسلافه، أي على مبدأ الطاعة وتحريم التغيير، حتى وإن كان مظلوماً مسحوقاً، فهو راضٍ بالحال، لأن أباه وجدّه كانا راضيين بذلك، فهو لا يمكنه الخروج عن طوع أبيه وجده، وأبوه وجده كانا يسيران طوع مَن كان أقدم منهما من الأجداد، وأي مجدد يظهر في أي حقبة، يتبرأ منه المجتمع، لأنه عميل ولديه علاقات خارجية ومآرب عافانا الله منها. بتنا اليوم مجتمعًا استهلاكيًا لا منتجًا، نخاف من أي حركة تريد التغيير لكي لا تزعج خمولنا وتقتل ما نقله إلينا الأجداد من أفكار ومعتقدات! إن أي حركة تجديدية في بدايتها تُلعن ويحاول المجتمع دفنها في مهدها وقتلها بأي طريقة من الطرق، وذلك لإبقاء الحال على وضعه الطبيعي دون إثارة أي مشاكل، فالتغيير لا يمكن أن نحزره، ومن الجائز جداً أن يكون هذا التغيير أسوأ من الحال المعيش!
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۚ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (104) ( وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا) أي: إذا دعوا إلى دين الله وشرعه وما أوجبه وترك ما حرمه ، قالوا: يكفينا ما وجدنا عليه الآباء والأجداد من الطرائق والمسالك ، قال الله تعالى ( أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا) أي: لا يفهمون حقا ، ولا يعرفونه ، ولا يهتدون إليه ، فكيف يتبعونهم والحالة هذه؟ لا يتبعهم إلا من هو أجهل منهم ، وأضل سبيلا.
------------ الهوامش: (1) في المطبوعة: "وأشبه عندي وأولى بالآية" ، وهو كلام مختل ، ورددته إلى عبارة الطبري في تأويل أكثر الآيات السالفة. (2) في المطبوعة: "وإنما نزلت في قوم من اليهود" ، وهو خطأ ناطق ، واضطراب مفسد للكلام. والصواب ما أثبت. يقول أبو جعفر إن أولى الأقوال بالصواب أن تكون الآية نزلت في ذكر عرب الجاهلية الذين حرموا ما حرموا على أنفسهم ، كما ذكر في تفسير الآيتين السالفتين (168 ، 169) ، ويستبعد أن يكون المعنى بها من ورد ذكرهم في الآية (165) ، كما يستبعد قول من قال إنها نزلت في اليهود ، في الخبر الذي سيرويه بعد. فقوله: "وأنها نزلت" عطف على قوله "خبرًا" في قوله: "أولى من أن يكون خبرًا عن الذين أخبر أن منهم من يتخذ... ". (3) في المطبوعة: "فأنزل الله من قولهم ذلك". وهو خطأ محض ، ورددتها إلى نصها في سيرة ابن هشام ، كما سيأتي مرجعه. (4) الأثر رقم: 2446- في سيرة ابن هشام 2: 200-201 ، مع اختلاف يسير في لفظه. (5) الأثر رقم: 2447- انظر الأثر: 2446. (6) هو أبو الأسود الدؤلي. هذا ما وجدنا عليه أباؤنا وأجدادنا - شفاف. (7) ديوانه: 49 (نفائس المخطوطات) ، سيبوبه 1: 85 ، والأغاني 11: 107 ، وأمالي بن الشجرى 1: 283 والصدقة والصديق: 151 ، والخزانة 4: 554 ، وشرح شواهد المغني: 316 ، واللسان (عتب).
وقال القرطبي: (قال علماؤنا: وقوَّة ألفاظ هذه الآية تعطي إبطال التَّقليد، ونظيرها: وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا [المائدة: 104] الآية) [4826] ((الجامع لأحكام القرآن)) (2/211). - وقال تعالى: وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ [المائدة: 104] أي: إذا دُعوا إلى دين الله وشرعه وما أوجبه، وترك ما حرَّمه، قالوا: يكفينا ما وجدنا عليه الآباء والأجداد مِن الطَّرائق والمسالك، قال الله تعالى: أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئًا أي: لا يفهمون حقًا، ولا يعرفونه، ولا يهتدون إليه، فكيف يتَّبعونهم والحالة هذه؟! لا يتَّبعهم إلَّا مَن هو أجهل منهم، وأضلُّ سبيلًا [4827] ((تفسير القرآن العظيم)) (3/211). - وقال -سبحانه-: قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاء فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ [يونس: 78] أي: أجئتنا لتصدَّنا عمَّا وجدنا عليه آباءنا مِن الشِّرك وعبادة غير الله، وتأمرنا بأن نعبد الله وحده لا شريك له؟!
لو طُرح عليك سؤال طارئ عن سبب عدم نجاح الثورات في المجتمع العربي بسهولة، فما أكثر الأسباب إقناعاً؟ ببساطة، إن المجتمعات العربية يصعب فيها عملية التغيير، أي يصعب فيها ولادة فكرة أو حركة أو توجه مغاير للفكرة الحالية المعيشة في أي فترة من الفترات، لأن المجتمع وصل إلى مرحلة من العجز والخمول الاجتماعي ما لم تصل إليه أمة سابقة، لا الأميركيتان، ولا المجتمع الإنكليزي في زمانه المظلم، ولا حتى المجتمع الأندلسي بعد سقوط الخلافة الإسلامية. إنهم توارثوا مبدأ (وجدنا آباءنا كذلك يفعلون) لذلك يعزون الأمر ويرمون العذر على الأسلاف دون دراسة وبحث. ولا يكلف نفسه بالسؤال: هل المنهجية المعيشة صالحة أم طالحة؟ هل هي حق أم باطل؟ هل هي حلال علينا أم حرام؟ كل ذلك لا يهمّ، بل الأهم من هذا كله أنّ السابقين منا لم يعترضوا، إذاً نحن لا يمكن أن نعترض ونقتل مسيرة السابقين من حيث الطاعة والخضوع، لذلك تجد هذه المجتمعات تدور في مكانها كأنها في دائرة مفرغة، والحال لا يتغير منه شيء أبداً بسبب هذه الأفكار والتقاليد. لهذا السبب لا يمكن أن تنجح أي ثورة لدينا بتلك السهولة التي يتخيلها الثائر، فقد ذكر المرحوم الدكتور علي الوردي في الجزء الخامس من كتابه "وعاظ السلاطين": "إن كل حركة اجتماعية جديدة تُتهم أول الأمر بأنها من صنع الأجانب والزنادقة، فإذا نجحت واستولت على الحكم صارت من صلب الدين ودخلت في سجل المقدسات الموروثة".
وقوله: إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا [الأحزاب: 67] قال: (وقد احتج العلماء بهذه الآيات في إبطال التقليد، ولم يمنعهم كفر أولئك من جهة الاحتجاج بها؛ لأن التشبيه لم يقع من جهة كفر أحدهما وإيمان الآخر، وإنما وقع التشبيه بين التقليدين بغير حجة للمقلد، كما لو قُلِّد رجل فكفر، وقُلِّد آخر فأذنب، وقُلِّد آخر في مسألة دنياه فأخطأ وجهها، كان كلُّ واحد ملومًا على التقليد بغير حجة؛ لأنَّ كلَّ ذلك تقليد يشبه بعضه بعضًا، وإن اختلفت الآثام فيه) [4831] ((جامع بيان العلم وفضله)) لابن عبد البر (2/977). انظر أيضا: ثانيًا: ذمُّ التقليد والتبعية والنهي عنهما في السُّنَّة النَّبويَّة.
ولما تقدم في سورة لقمان قوله سبحانه: { ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير}، فذكر (عِلْماً) وإن كان منفياً؛ ولأن جدالهم ينبئ أنهم توهموا أن ذلك (علم)، وأنهم على شيء، فقد حصل من مجادلتهم، أنهم يظنون أنهم على (علم)، كما قال تعالى: { ويحسبون أنهم على شيء} (المجادلة:18)، ولا يجادل إلا متعلق بشبهة (علم)، فناسبه قوله تعالى مخبراً عنهم: { ما وجدنا عليه آباءنا}؛ لاشتراك لفظ (وجد)؛ إذ يكون بمعنى (العلم). وظاهرٌ أن هذا التوجيه اعتمد السياق أساساً لبيان الفرق، وهو وإن كان متجهاً في بيان الفرق بين آيتي البقرة ولقمان، فإنه غير متجه في بيان الفرق بين آيتي البقرة والمائدة؛ لأن آية المائدة لم يتقدمها حديث عن (العلم)، كما تقدم آية لقمان، ومن هنا وجدنا من تعرض للفرق بين هذه الألفاظ، قد سكت عن بيان الفرق بين آيتي البقرة والمائدة. أما فيما يتعلق بـ الموضع الثاني من الاختلاف، فقد قالوا: إن لقوله: { يعلمون} رتبة ليست لقوله: { يعقلون}؛ وذلك أن قول القائل: يعلم، معناه: يدرك الشيء على ما هو به، مع سكون إليه، بينما قوله: يعقل، معناه: يحصره بإدراك له عما لا يدركه؛ ولذلك جاز أن تقول: يعلم الله كذا، ولا يجوز لك أن تقول: يعقل الله كذا؛ لأن العقل: الشدُّ، والعاقل: الذي يحبس نفسه عما تدعو إليه الشهوات، ولا شهوة لله تعالى، فيُحبس عنها؛ فلذلك لا يقال لله: عاقل، ويقال: عقل فلان الشيء، وهو يعقله بمعنى: حصره بإدراكه له عما لا يدركه، وشده بتمييزه عن غيره مما لا يدركه، وهذا لا يصح في حق الله تعالى.