هي حُسْن إبنة الشيخ شاهين أبي نكد والدتها ست الأخوة، كلاهما من طائفة الموحِّدين الدروز، أبصرت نعمة نور الحياة في برمّانا عام 1844. وبعد 11 شهرًا من ولادتها تم الطلاق الزوجي بين والديها فاستأجرت الوالدة منزلاً قرب دارة طليقها لتبقى بالقُربِ من حْسنِها وفلذة كبدها وتُرسلُ بالروح والدمعة لرضيعتها هذا الوعد القاطع: "لا تخافي يا بُنيّة، لا تفزعي يا حُسن فإنَّ القديسة تقلا تمنعُ عنكِ كلَّ سوء لأنّي نذرتُكِ لها"! لازمت حُسن اليافعة صداقة ورفقةَ رفيقاتِها المسيحيات، وبوثبةٍ فكريّةٍ مُبكِرة كانت تُلِحُّ عليهنَّ أن يُفسِّرن لها الكثير من سيرة المسيح يسوع وحقائق المسيحية، متأثِّرةً بالرابط المتين الذي يجمع والدتها الشيخة ست الأخوة بأول الشهيدات تقلا! بلغت حُسن ربيعها الخامس العشر فكان جمالُها الجزيلُ المحاسن أيقونةَ وجهٍ مرسومٍ بماء الياسمين وقامةٍ تشمخُ شمخةَ رِماح الفرسان! بعد فواجع وفظائع ونكبات العام 1860 وقع الإختيار السماوي على حُسن لتكون الرّادع النوراني بينَ أخوةٍ دخلوا أنفاق تجارب الشرّير، فتقاتلوا وتذابحوا قتال العين للعين وذبحَ القلب للقلب! الاخت نعمة من الله عليه. ذات فجرٍّ عاشت حُسن الصبيّةُ سِفرَ رؤيا أخذها في ما بعد إلى سَفَرٍ بعيدٍ بعيد.. رأت نفسها داخل بستانٍ فِردوسيٍّ ذات أزهارٍ لم تقع على مثلِها عين، فساح بصرُها الرًّهيف في مشهدٍ آثرٍ.
عندما يأخذ التنافس مكان التعاون، يصبح من الصعب أن نجد حلولاً لمشاكلنا اليوميّة. بالمقابل، إذا اجتهدنا في المحافظة على الاحترام وعلى تفهّم ظروف بعضنا البعض، فإنّنا سنجد على الأرجح حلولًا ممكنة وإن لم تكن الأفضل إنّما ممكنة ومفيدة للجميع". وبعد قراءة روحيّة وتأوين لنصّ تلميذي عمّاوس، ختم السفير البابويّ كلمته بمباركة أعمال الندوة. المطران منير خيرالله افتتح سيادة المطران خيرالله الندوة بمداخلة بعنوان: "السير بهدي الروح القدس: لقاء، إصغاء وتمييز". بعد مقدّمةٍ عرض فيها سيادة المطران أهميّة دعوة قداسة البابا فرنسيس للتفكير معًا حول السينودسيّة في هذه المرحلة من حياة الكنيسة، قدَّم سيادته مثلين عن السينودسيّة في الكنيسة المارونيّة: الأوّل خلال انعقاد المجمع البطريركيّ المارونيّ، والثاني خلال انعقاد المجمع الأبرشيّ في البترون لمدةّ 6 سنوات. الاخت نعمة من ه. ثمّ قال: "من أجل نجاح مسيرة السينودس، والّذي يعني السير معًا تحت هدي الروح القدس، علينا أن نصبح "خبراء في فنّ اللقاء" كما يقول البابا فرنسيس". وذكّر بما قاله سابقًا في 6 تشرين الثاني 2021 بمناسبة افتتاح أعمال المرحلة الاولى من السينودس: "علينا أن نعمل معًا كي تخرج كنيستنا – شعب الله – من أبنية الحجر إلى لقاء المهجّرين والمتألّمين، الإنسان، الفقراء والمهمّشين، حتّى تؤمّن لهم "القُرب" وتداوي جراحاتهم كالسامريّ الصالح".
و" ما شاء الله 4 سبت.. منورين الله يديم هـ الطلة"، و" لما تكون الأخت الكبيرة حنونة فـ هذي نعمة من رب العالمين.. شيوم الغالية ربي يحفظك وينطيك اللي تتمنيه يارب"، و" هلا بالمزاين هلا بنات سبت.. هلا بنات البحرين الجميلات"، و" احبكم حلواتي الله يخليكم لبعض ويديمكم". أعمال شيماء سبت الجديدة وتحضر النجمة البحرينية الشهيرة على الشاشة الفضية في السباق الرمضاني الجاري من خلال عدة أعمال درامية، وهي مسلسل " أربعيني في العشرين"، تأليف كل من شريف بدر الدين ووائل حمدي وإخراج إيلي ف حبيب. شيماء سبت تكشف عن دفتر أسرارها بـ صورة جمعتها بـ شقيقاتها الثلاث. ومسلسل " حكايات ابن الحداد" تأليف أحمد الكوهجي وإخراج يوسف الكوهجي وبطولة:" خليل الرميثي، حسن محمد، محمد ياسين، لطيفة المجرن، فاطمة كازورني، فاطمة عبد الرحيم". وتشارك شيماء سبت أيضاً في مسلسل " سكة سفر"، تأليف عماد وناس ولؤي السيد وإخراج أوس الشرقي، كما أنها تخوض بطولة مسلسل " عين الذيب" رفقة مجموعة من نجوم الدراما الخليجية على غرار:" داوود حسين، ريم ارحمة، وفاء مكي، أمل محمد"، والعمل من كتابة جمال الصقر وإخراج محمد القفاص. النهضة نيوز
أغنية "ثمن حياة" من كلمات هاني عبدالكريم، ألحان محمد يحيى، ومن توزيع هاني يعقوب، ميكس وماستر أمير محروس وإخراج يعقوب المهنا، ومن إنتاج Tools communication محمود فوزى ومحمود فكرى. المحرر كل المواضيع فاطمة علي محررة أخبار بموقع مشاهير
والثوب الصعيدي لا يقتصر على مستوى ثقافي معين ( كالملابس الإفرنجية التي يلبسها المثقفون والمتعلمون) ؛ فأنت تجد مثقفين كبارًا وقضاة ومحامين ومهندسين وأطباء يرتدون الثوب الصعيدي في المناسبات العائلية والأعياد التي تجمعهم بذويهم في قراهم. وقد كان الأديب الكبير محمد مستجاب – رحمه الله – يحتفي جدًا بالثوب الصعيدي، ويحرص على الظهور به في أغلب المناسبات. وقد يبالغ المقتدرون من أهل الصعيد في الاحتفاء بهذه الملابس والاعتزاز بها؛ فيصل سعر الجلباب إلى ما يزيد عن ألف من الجنيهات. بالجلابية البلدي.. 9 شباب يوثقون الزي الشعبي لأهل الصعيد: فخورون بتراثنا.. صور. وإذا جاز لنا أن نختار ملبسًا يكشف عن الهوية المصريّة فهو الملبس الصعيدي بدون مبالغة، فلن يتعرف أحد في العالم على مصريّتك من خلال الملابس الإفرنجية، ولا البنطلون الجينز، ولا الجلباب الخليجي. لكن الملبس الصعيدي هو الوحيد الذي يفصح عن مصرية صميم، فهو امتداد طبيعي للملابس العربية التي كان المصريون يرتدونها بكل طبقاتهم قبيل الحملة الفرنسية.