تكره المرأة الرجل الأناني الذي لا يفكر إلا في نفسه فقط ، الرجل اللوام الذي دائما ما يلقي عليها التهم و يحملها كل الأخطاء بغض النظر عمن اقترفها. تبدأ المرأة و تستمر في كره الرجل الذي لا يحترمها و لا يقدرها ، و ينعتها بما ليس فيها ، تكرهه بسبب إيذائه لها نفسيا وجسديا. و أخيرا ، على الرجل أن يعلم أن المرأة قد تتحول من عاشقة له ، إلى شخص كاره له إلى أبعد الحدود ، و مسرح الحياة بقصصه المختلفة و المؤلمة خير شاهد على ذلك. متى تكره المراة حبيبها تشعر بالوحدة: تريد المرأة أن تشعر أن لها أهمية، فإذا لم يكن رجلها موجوداً ليدعمها في ذلك، فليس لديها سبب على الإطلاق لكي تحتفظ بهذه العلاقة. فمن طبيعة النساء الاهتمام بالآخر ورعايته وعندما تكون في علاقة فهي تعتقد أن الرجل هو كل عالمها. يميل الرجل إلى الانعزال سريعاً حين يشعر بالراحة. وأحياناً عندما تكون المرأة وحيدة مع رجل غير موجود عاطفياً يكون الانفجار مدوياً، وتدرك المرأة أنه لم يعد هناك جدوى لاستمرار علاقة تنشأ من خلال الحرمان. حين لا يكون الحب والاهتمام متبادلاً، تدرك المرأة أنها ليست بحاجة للبقاء في هذه العلاقة. عندما يغيب الرجل بذهنه معها: ليس هناك ضرر أكبر على المرأة من أن لا يكون الرجل حاضراً بذهنه حين تتحدث.
02-10-2022, 06:37 PM متى المرأة تكره الرجل الذي أحبته من كل قلب؟؟ يسعد مساء الجميع اتمنى ان تكونوا بخير شفت سؤال عجبني حبيت اطرحه في هذا المنتدى الرائع ljn hglvHm j;vi hgv[g hg`d Hpfji lk;g rgf?? 02-11-2022, 05:21 PM # 2 Guest رد: متى المرأة تكره الرجل الذي أحبته من كل قلب؟؟ تكرهگ وتقتلک بعد اذالعبت بمشاعرها اوخنتها اوماقدرتها اوجعلتهافريسة سهله،،،، اعتبرنفسگ مقتولامقتولا ههههههههههه وان لم تستطيع قتلگ فاالزمن كفيلگ بقتلگ ff1 (000). gifff1 (000). gifff1 (000) ff1 (000) دوم هاالابدآعff1 (000) ff1 (000) إًًنتقآًَقمًَيلًٍَff1 (000) ًًff1 (000) ر وًً عهًff1 (000) ff1 (000). gifتسلم يديگ ff1 (000) ff1 (000) ربي يسعدگff1 (000) ff1 (000). gifلاعدمنا جمال ابداعكمff1 (000) ff1 (000) كل الشكر لسموگff1 (000) ff1 (000). gifff1 (000) 02-12-2022, 12:15 AM # 3 سليدا طااب لي التواجد هنا شكرا لجمال السؤال الهادف والفكرالراقي لقلبكِ الفرح والطمئانية دمتِ ودام نبضكِ النساء يحتاجن المعامله اللينة وهكذا امرنا الاسلام بحسن المعاملة الكرامة هى كل شى عند المراة متى تكره المرأة الرجل الذي أحبته ؟ إذا أراد الرجل أن يحفظ حبه في قلب المرأة عليه أن يفكر آلاف المرات قبل جرح كرامتها و قتل كبريائها.
*إذا تجرد الرجل من عواطفه، وصار رجلاً أبعد ما يكون عن الرومانسية والعواطف، وعلى الرجل أن يعلم أن المرأة لا تريد رجلاً يترك عمله ومسؤولياته ليتغزل بها ويحبها؛ ولكنها تحتاج لأن تشعر بأنها ذات قيمة لديه وأن حبها في قلبه ولو بلمسة بسيطة أو لفتة أو كلمة. * المرأة تكره الرجل البخيل الذي لا يعرف الكرم لأنها تكره القيود المادية، وتكره رجلاً يحاسبها ويسجل لها كل مال تنفقه، وعلى الرجل أن يعلم أنه إذا ما استمر على تلك الطريقة فإنه يحول أي حنان ورقة في قلب المرأة إلى قسوة وسخط لتنفجر يوماً. * قاسي القلب والمشاعر فالرجل لا يجب أن يكون بالضرورة رومانسياً حتى يكون حنوناً، ولا جباراً ليكون رجلاً قوياً، فشتان ما بين الرومانسية والقوة والحنان، والمرأة تحتاج لأن تشعر بلمسات دفء تساندها وتجعلها تستمر في عطائها على جميع الأصعدة العملية والعائلية، وإذا لم تجد من الرجل ذلك الحنان المنتظر، فإنها تجفو وتشعر بجحوده ونكرانه لما تقدم له من عطاء وتنسحب. * الخائن، فالمرأة لا تنسى الغدر والخيانة بالرغم من أنها على استعداد أن تغفر له كل هفواته وأخطائه، ولكنها لا تنسى يوماً خانها فيه. * رجل بلا ضمير لأنه يكون عدو لنفسه ولمن حوله، يمكن أن يرتكب أي شيء دون أن يتوقف لحظة ليقول هل هذا صحيح أو عادل ؟ المرأة وإن صبرت على هذا النوع من الرجال، فلا بد وأن تفكر يوماً متى سيكون دوري مع رجل بلا ضمير يجور علي أنا أو يدمرني؟ هذه المرأة لن تشعر مع رجل من هذا النوع بالأمان والراحة ولأنها تعلم أنه مستعد لطعنها في أي وقت.
وعسي ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا 🌙❤️ - YouTube
فأحكم الحاكمين وأرحمُ الراحمين وأعلم العالمين الذي هو أرحم بعبادة منهم بأنفسهم ومن آبائهم وأمهاتهم؛ إذا أنزل بهم ما يكرهون؛ كان خيراً لهم من أن لا يُنزِله بهم؛ نظراً منه لهم وإحساناً إليهم ولطفًا بهم، ولو مُكِّنوا من الاختيار لأنفسهم لعَجَزوا عن القيام بمصالحهم علماً وإرادةً وعملاً، لكنه سبحانه تولى تدبيرَ أمورهم بموجب علمه وحكمته ورحمته؛ أحبُّوا أم كرهوا. فعَرفَ ذلك الموقنون بأسمائه وصفاته؛ فلم يتهموهُ في شيء من أحكامه. وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم. وخفي ذلك على الجهال به وبأسمائه وصفاته؛ فنازعوه تدبيرَه وقَدَحُوا في حكمته، ولم ينقادوا لحكمه، وعارضوا حكمَه بعقولهم الفاسدة وآرائهم الباطلة وسياساتهم الجائرة؛ فلا لربهم عَرفوا، ولا لمصالحهم حَصَّلوا. ومتى ظَفِر العبدُ بهذه المعرفة، سَكنَ في الدنيا قبل الآخرة في جنة لا يُشبِه نعيمُها إلا نعيم جنة الآخرة؛ فإنه لا يزال راضياً عن ربه. والرِّضَى جنة الدُّنيا ومُستَراحُ العارفين. فإنه طِيْبُ النفس بما يَجري عليه من المقادير التي هي عين اختيار الله له وطمأنينتُها إلى أحكامه الدينية، وهذا هو الرِّضى بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمدٍ رسولاً، وما ذاقَ طَعْمَ الإيمانِ من لم يَحصُل له ذلك.
#2 بارك الله فيك وجزاك الخير كله معلومات تستحق الوقوف مودتي #3 بارك الله فيك وجزاك الخير #4 بارك الله فيك وجزاك الخير اختي الغالية تحياتي لك #5 حياكم الله جميعا ً.. شاكرة لكم هذا المرور العطر..
إن الله -سبحانه- اختص بعلم الغيب، فلا يعلم أحد ما في الغد إلا الله، كما قال سبحانه: ( قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ) [النمل:65]، والبشر أجمع لا يعلمون إلا الظواهر، وعليها يقيسون مصالحهم ومضارهم، وقد يقايس العبد ويتجه نحو ما فيه العطب له وهو لا يشعر؛ لأنه لا يعلم ما في الغيب؛ ولهذا بين الله لنا هذا الأمر في آيات من كتابه؛ ليتعلق المسلم بربه، ولا يعتمد على نفسه؛ فقال سبحانه: ( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة:216]. فمن خلال هذه الآية يتبين للمرء أنه لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا، وأن الأمر بيد الله؛ فكان لزاما على العبد أن يتعلق بربه، ولا يعتمد على نفسه الضعيفة التي لا تعلم شيئا. نحن في هذه الحياة نسير على قدر الله، الذي خطه لنا بعلمه الأزلي -سبحانه-، وهو -جل وعلا- لطيف بعباده؛ يقدر لهم الخير، ويصرف عنهم الشر؛ بقدر تعلقهم به وتوكلهم عليه، والدنيا مليئة بالمحن والبلايا والشرور والفساد، والمسلم مطلوب منه أن يعمل جهده في تلك الأمور حسب طاقته وكما أمر، ويعلم أن لله حكمة في تقدير الأمور، ولو كانت الأمور في ظاهرها تنبؤ بالشر والفساد؛ ففي ثنايا المحنة تخرج المنحة، وكم قصة وقعة وحادثة مرت على العبد تبين له معنى هذه الآية فيها جليا!.
وعسى أن تكرهوا شيئاّ وهو خير لكم [CENTER][ FONT="Arial Black"] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال تعالى(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) الإنسانُ كما وصفه خالقُه ظَلومٌ جَهولٌ؛ فلا ينبغي أن يجعلَ المعيارَ على ما يضرّه وما ينفعه ميلَه وحبَّه ونفرتَه وبُغضَه، بل المعيارُ علي ذلك ما اختاره الله له بأمره ونهيه.