تعتبر عملية الطلاء بالحث من التطبيقات العملية للقوى الكهروسكونية ؟ صواب خطأ موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث ««« حل السوال التالي »»» «««« الاجابة الصحيحة هي »»»» صواب
تعتبر عملية الطلاء بالحث من التطبيقات العملية للقوى الكهروسكونية، تباينت أنواع القوى في الكون ، وكان الطلاء من العمليات التي تعبر بشكل أفضل عن أحد أنواع القوى ، حيث يتم تمثيل الطلاء بالقوى الكهروستاتيكية ، لأن القوى الكهروستاتيكية هي تلك التي تمثل الكهرباء الساكنة المشتقة من الشحنات الكهربائية ، و حل السؤال هو التطبيق العملي لعملية طلاء الحث للقوى الكهروستاتيكية. تعد عملية الطلاء بالحث أحد الاستخدامات العملية للقوى الكهروستاتيكية ، وهي قوى ذات طبيعة مختلفة ومختلفة ، وهي تدفع وتمثل الحجم المتجه الذي نحصل عليه على الجسم. هناك الكثير بين القوة والطاقة والعمل ، فهذه المفاهيم الفيزيائية مترابطة لأن القوة تتطلب الكثير من الطاقة والجهد وتطلق الكثير من العمل ، وقد تم ترميزها في الفيزياء بالرمز F ، وهو ناقل مجموعة ، الاتجاه والمقدار معروفان ، والتعويض عن طريق القوانين الفيزيائية التي قننت وأدخلت القوة. تعتبر عملية الطلاء بالحث من التطبيقات العملية للقوى الكهروسكونية الاجابة العبارة صحيحه.
تعتبر الصورة من الأمور الهامة في عملية التواصل بسبب قوة تأثيرها، تعرف الابجدية الكونية الى الصورة، انها لا تحتاج الى اداء الترجمة للصورة، بحيث من خلالها تتم مخاطبة الناس بلغاتهم وثقافاتهم المتعددة، وبذلك لا يوجد ايا من الشكوك للصور التي عن طريقها توثق الاحداث والحقائق بالية اسرع الى الخبر الفعلي، وايضا يمكن من خلالها اظهار الحقيقة وعرضها بشكل كامل للاحداث المتنوعة، الذي تحصل في جميع انحاء العالم. تعتبر الصورة ذات اهمية عالية في امور توثيق الاحداث الذي تدل الى مدى مصداقية الصورة للمشاهد وانها وقعت تلك الاحداث فعليا، فالصور تعمل على عرض الكثير من الحقائق مكتملة، تضم كافة الاحداث والوقائع اللذي تحدث حول العالم، واخص بالذكر في الحروب الذي يتبين بعض من الاشخاص في اخفاء الحقيقة وتشويهها والتظليل عل الخبر الحقيقي، وتقليب بعض الاحداث الى صالح الاحزاب السياسية الموجودة في الدولة. صح او خطا تعتبر الصورة من الأمور الهامة في عملية التواصل بسبب قوة تأثيرها؟ الاجابة: صح.
ولذا لابدّ أن نقول أن مكرمة الصلاة على النبي (صلّى الله عليه وآله) ـ التي خص بها المسلمون ـ تحمل في طياتها جميع معاني العقيدة الإيمانية السليمة، والرفض القاطع لسائر الأفكار الباطلة. وتنقذ المسلمين من كثير من الضلالات والانحرافات التي يستدرج بها البشر بوحي من الشيطان وتابعيه ومن أبرز هذه الضلالات: أولاً: الغلوّ فالبعض يغلو حتى يعتقد أن بإمكان الإنسان بلوغ درجة الألوهية بمجرد انتمائه إلى شخص مقرب إلى الله. وأفضل مثال على ذلك اليهود الذين قالوا: (نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ)، لتصورهم أنّ مجرد انتمائهم إلى موسى بن عمران (عليه السلام) وإلى بني إسرائيل يعطيهم الحق في التشدق بهذا الإدعاء وغيره. والغلوّ مرفوض في الإسلام، لذلك نجد أننا حينما نريد إكرام الرسول (صلّى الله عليه وآله) ونفعل ذلك إنما عبر الدعاء إلى الله بأن يصلي على نبيّه.. وأن إيجاد الرابطة والعلاقة بيننا وبين الرسول الأكرم (صلّى الله عليه وآله) لابدّ أن تكون هذه العلاقة ضمن إطار توحيد الله. فالرسول لا يمكن إلا أن يكون عبداً ورسولاً لله، وإن الله سبحانه وتعالى يؤكد في هذه السورة على ضرورة عدم الغلو فيقول: (مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً).
أي لا تنعتوا الرسول بصفة الأبوة لتغلوا في دينكم كما فعلت اليهود والنصارى من ذي قبل.. إذن فالصلاة على النبي تحمل الرفض للغلوّ. ثانياً: رفض الوسيلة إلى الله هذه الضلالة ترفض أية وسيلة تقربنا إلى الله، يزعم أتباعها بأن الدين هو مجرد علاقة بين القلب والرب، ولا حاجة إلى رسول أو إمام أو قائد وملهم ديني يربطنا بالله، وحسبنا أن نركع ونسجد ولا نأتي باباً يوصلنا إلى مرضاة الله. ويأتي القرآن الكريم لنسف هذه الضلالة فيقول: إذا ما أراد الإنسان التقرب والعروج إلى الله فلابدّ من التقرب إليه سبحانه وتعالى عبر رسوله، فيصلي تقرباً إلى الله. فالرسول هو وسيلتنا إلى الله، ولذلك جاء في الأحاديث إذا أراد العبد أن تقبل دعواته ويستجاب نداؤه فلابدّ من تقديم الصلاة على الرسول قبل الدعاء. إن الدعاء إلى الله مقبول ولكن عبر هذه الوسيلة، ولا يمكن بشكل من الأشكال اختراق المراحل وتجاوز الوسائل. فالله أولاً ثم رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وأهل بيت رسول الله ثم الذين يمثلون خط الرسول وخط أهل بيته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، هؤلاء هم وسائلنا إلى الله: (وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ). حكمتان هنالك حكمتان في طي الصلاة على النبي (صلّى الله عليه وآله) وهما: الحكمة الأولى: إن الله عزّ وجلّ قد جعل بدء الدعاء واختتامه بالصلاة على النبي شرطاً لاستجابة الدعاء.
وفي هذا الشهر الكريم كان الرسول الأكرم (صلّى الله عليه وآله) يبعث بمنادٍ إلى طرقات المدينة يهتف: (أيها الناس! أنا رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، ها قد أقبل شهر شعبان، وهو شهر رسول الله، فأحيوا هذا الشهر بذكر الله وبالصيام والقيام). مكرمة الصلاة على النبي (صلّى الله عليه وآله) لماذا؟ خصّص الله سبحانه وتعالى سورة الأحزاب لبيان مكرمات الرسول (صلّى الله عليه وآله) والميزات التي تميز بها والأحكام التي اختص بها. ففي هذه السورة نجد قوله تعالى في أهل بيت الرسول وذريته الذين ساروا على دربه.. (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً). وقد خصصت سورة الأحزاب بصورة عامة لبيان علاقة الأمة بالقيادة الرسالية وبالذات قيادة أهل البيت (عليهم السلام). وآية الصلاة في هذه السورة (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ) إنما تعني أن الله يتحنن ويترحم على رسوله ويكرمه وكذلك الملائكة يفعلون.. ثم يقول سبحانه وتعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً). لماذا هذه الصلاة؟ وماذا تعني؟ قبل كلّ شيء لابدّ من تصحيح مسار الثقافة الإنسانية عبر القرون وإلى الأبد، فكلما تورط الإنسان في الانحراف الثقافي جاء القرآن ليصلح الإنسان وليكون شفاءً ونجاة له من ذلك الانحراف.
فضل الصلاة في الأحاديث الشريفة هنالك العديد من الأحاديث الشريفة المروية عن النبي (صلّى الله عليه وآله) والأئمة الأطهار التي جاء فيها بيان لفضل الصلاة على (محمد وآل محمد). عن محمد بن مسلم عن أحدهما ـ أي الإمامين الباقر والصادق (عليهما السلام) ـ: (ما في الميزان أثقل من الصلاة على محمد وآل محمد، وإن الرجل لتوضع أعماله في الميزان فتميل به ـ أي ترجع كفة الأعمال السيئة على الحسنة ـ فيخرج الصلاة عليها فيضعها في ميزانه فترجح). وفي حديث آخر عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد لله الصادق (عليه السلام) قال سمعته يقول: (قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): ارفعوا أصواتكم بالصلاة عليّ فإنّها تذهب بالنفاق). وعن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (إذا ذكر النبي فأكثروا الصلاة عليه فإنه من صلى على النبي صلاة واحدة صلى الله عليه ألف صلاة في ألف صف من الملائكة، ولم يبق شيء ممّا خلقه الله إلا صلى على العبد لصلاة الله وصلاة ملائكته، فمن لم يرغب في هذا فهو جاهل مغرور قد برأ الله منه ورسوله وأهل بيته). عن ابن قداح عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): من صلى عليّ صلى الله عليه وملائكته فمن شاء فليقل ومن شاء فليكثر).
وعن الحسن بن فضال عن الإمام الرضا (عليه السلام) يقول: (من لم يقدر على ما يكفّر به ذنوبه فليكثر من الصلاة على محمد وآل محمد فإنّها تهدم الذنوب هدماً). أتى رجل إلى النبي (صلّى الله عليه وآله) وقال له: (يا رسول الله! أجعل لك ثلث صلاتي، لا بل أجعل لك نصف صلاتي، لا بل أجعلها كلها لك). فقال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): (إذاً تكفى مؤونة الدنيا والآخرة). وفي رواية أخرى عن النبي (صلّى الله عليه وآله) يقول: (أكثروا الصلاة عليّ فإن الصلاة عليّ نور في القبر ونور على الصراط ونور في الجنة). (من صلى عليّ في كتاب لم تزل الملائكة يستغفرون له ما دام اسمي في ذلك الكتاب). وسئل الرسول (صلّى الله عليه وآله) عن الصلاة البتراء؟ فقال: (أن تصلّوا عليّ ولا تصلّوا على أهل بيتي).
وأخبر المصطفى ﷺ بفضل الصلاة عليه في كثير من الأحاديث، منها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: «من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه عشرا» [رواه مسلم]. وسيدنا رسول الله ﷺ ليس في حاجة إلى أن نصلي عليه؛ بل نحن في حاجة إلى أن نصلي عليه ﷺ حتى يكفينا الله همومنا ويجمع علينا خيري الدنيا والآخرة، ويغفر لنا ذنوبنا. ويجب على المسلم أن يجتهد في الصلاة عليه قدر المستطاع، وإن استطاع أن يجعل ذكره كله في الصلاة على سيدنا النبي ﷺ فهو خير له، والصحابي الجليل أُبَىّ بن كعب رضي الله عنه يقول للنبي ﷺ: (قلت: يا رسول الله، إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال: ما شئت. قال: قلت الربع؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك. قلت: النصف؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك. قال: قلت فالثلثين؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك. قلت: أجعل لك صلاتي كلها؟ قال: إذًا تُكْفَى هَمَّك ويُغْفَر لك ذنبُك) (رواه الترمذي وقال هذا حديث حسن صحيح). قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
فالصلاة حينما تكون من الإنسان إلى الله كهذه الصلاة التي نؤديها، فإنها ستعني حالة من الدعاء، لذلك قال بعض اللغويون: أن معنى الصلاة هو الدعاء. وهنا وقفوا حائرين، فإذا كانت كلمة الصلاة تعني الدعاء، فما معنى صلاة الله على عبيده؟ وصلاة الملائكة عليهم؟ ولماذا نجد الكلمة ذاتها تتكرر أو تستخدم، مع أن استخدام المشترك اللفظي لا يجوز في مرة واحدة في معنيين مختلفين، كما يقول علماء الأصول؟ إذن فالصلاة ليس معناها الدعاء فقط وإنما تأتي بمعنى العطف أيضاً، عطوفة الإنسان أمام ربه، فالصلاة بمعنى التعطف تمثل طبيعة العلاقة والرابطة والصلة بين العبد وربّه. الدعاء مخ العبادة تتخذ الصلاة من جانب العبد طبيعة الدعاء، والفرد المؤمن لا يملك شيئاً سوى الدعاء. فالإنسان مهما عمل من عمل لا يمكنه أن يطلب الله بجزاء على ذلك العمل، ولا يملك أية حجة ليحتج على ربّه. وحتى الشكر الذي نشكر به الله سبحانه وتعالى لا يمكننا أن نؤدّيه إلا بما يتطلب منا مزيداً من الشكر، لأن الشكر يتم بجوارح الجسم وجوانح القلب وهذه كلها ملك خاص لله عزّ وجلّ شأنه. والشكر لا يتم إلا بتوفيق من الله وفي ذلك لله علينا حجة ومنّة أن وفقنا لشكره. وشهر شعبان هو من أشهر الدعاء، وهو شهر رسول الله (صلّى الله عليه وآله): (الذي كان يدأب في صيامه وقيامه في لياليه وأيامه بخوعاً لله).