إحدى أكبر شركات صناعة الورق في الشرق الأوسط وشمال افريقيا رسالة الرئيس التنفيذي إنه لمن دواعي سروري أن ابلغكم أعزاءنا المساهمين والموظفين وأصحاب المصلحة في أعمالنا التجارية عن مدى اهتمامنا بمبادئ حوكمة الشركات الصادرة من هيئة السوق المالية السعودية. حيث تواصل مبكو جهودها لتعزيز مستوى الشفافية والإفصاح ونشر ثقافة الحوكمة الرشيدة بين إداراتها وأقسامها المختلفة والتأكيد على مبادئ الإدارة الرشيدة من خلال تضافر جهود مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية والموظفين. إن أعمال الشركة يشرف عليها مجلس إدارة يتمتع بالكفاءة العالية بما يساهم في قيادة وتيرة أعمال الشركة بشكل فعال عن طريق تحديد الأدوار والمسئوليات المناط بها لكل عضو في مجلس الإدارة وكذلك في فريق الإدارة التنفيذية بالشركة. ويتضمن المجلس الحالي عدد كافي من الأعضاء ذوي الكفاءة بما يفسح المجال لتشكيل العدد المطلوب من لجان المجلس على النحو المستهدف في التعليمات الصادرة من هيئة السوق المالية كما يعمل مجلس الإدارة على اعتماد بنية تنظيمية تتوافق مع طبيعة نشاطات الشركة بما يكفل تذليل كافة العقبات المرتبطة باتخاذ القرار وهو ما من شأنه أن ينعكس ايجاباً على هيكل وإطار الحوكمة بالشركة وتفعيل خطوط التواصل الفعالة بين مجلس الإدارة وفريق الإدارة التنفيذية نحن في شركة الشرق الأوسط لصناعة وإنتاج الورق مبكو وشركتها التابعة نؤمن بأهمية الحوكمة الرشيدة التي تشكل فيها الاستقلالية والمساءلة والشفافية العناصر الأكثر أهمية.
شركة الشرق الأوسط للتوظيف شركة الشرق الاوسط للتوظيف والتدريب مرخصة حسب الاصول تحت الرقم (4829) (MER) شركة اردنية تاسست عام 2010 من وزاة العمل الاردنية ومعتمدة لدى وزارة الخارجية الاردنية وجميع الهيئات الدبلوماسية في ا لمملكة الاردنية الهاشمية، ولديها مكاتب تمثيل في العديد من الدول العربية والاجنبية.
وهي أيضاً العناصر التي تقوم عليها الثقة في العلاقة بين الشركة وأصحاب المصالح (الموظفين والعملاء والموردين والمساهمين والجمهور والمجتمع). وعليه فإن هدف الشركة هو أن تكون منفتحة وصادقة وشفافة في بنيتها وتقاريرها المالية ورقابتها الداخلية والتزامها بالأنظمة واللوائح واجراءاتها وعملية اتخاذ قراراتها وعلاقتها مع الاخرين. اقرأ المزيد نحن نهدف إلى تقديم المنتجات التي تلبي رغبات عملائنا وتراعي اعلى معايير الجودة العالمية المستثمرون المنتجات الصحة والسلامة والامن شركتنا التابعة الورق المسترجع هو المادة الخام الرئيسية اللازمة لمصانعنا والتي تمدنا بها شركتنا التابعة واسكو. وهي المسماة بشركة تجميع وتدوير المخلفات المحدودة وتعتبر من أكبر شركات تجميع الورق المسترجع وفرزه في إقليم الشرق الأوسط وشمال افريقيا حيث تبلغ طاقتها التجميعية نصف مليون طن في العام. وتملك الشركة أكثر من 25 مركزاً للتجميع في المملكة العربية السعودية ودول الشرق الأوسط وتستخدم أكثر من 350 سيارة لتجميع الورق المسترجع.
طريقة التقديم: - من خلال الرابط التالي: اضغط هنا اضغط هنا
ماذا يمكننا مساعدتك في العثور عليه؟ ابحث عن الطابعة أو الكمبيوتر الذي يناسبك. طابعات المنازل و المكاتب المنزلية طابعات الليزر المزوّدة بخزان طابعات نظام خزان الحبر خراطيش الحبر ومسحوق الحبر الماسحات الضوئية التصميمات العريضة والصناعية منتجات الاستخدام اليومي الأجهزة الفاخرة منتجات الألعاب
لايزال عاصوف الذكريات يعيد ذكريات الزمن الجميل للخرج.. بمشاهد رائعة وذكريات محملة بعبق التاريخ وروعة المكان واهله.. حيث ترعرعت فيه.. فالخرج اليوم ليست بالخرج الماضي.. حيث كانت العيون تسيح بمياهها في ذلك الساقي المتدفق مستغلينه بالسباحة فيه. ويعتبر شرياناً لمشروع الخرج الزراعي يمده بالمياه. حيث اول مشروع زراعي بالمملكة العربية السعودية.. ولاتزال ذكريات شراء لبن المشروع المعبأ في اكياس نايلون له طعم ومذاق خاص. واشتهرت الخرج كذلك بالمشتل بأشجاره الوارفة وبمسبحه الذي خرج ابطالاً للمملكة في السباحة. حيث كان المشتل متنفساًترفيهياً للعاصمة ، وقبلة للمصطافين. معرض “ وجوه من زمن الخرج الجميل” ينطلق غدًا بحى البرج - صحيفة صراحة الالكترونية. ومن الأماكن التي شهدت احداثاً لايمكن تناسيها البقشة حيث ناديي الشعلة والكوكب والجميع يعرف مدى التنافس بينهما. وذكريات الحفلات الغنائية التي تقام في الأندية ضمن نشاطاتها الثقافية وللسينماذكريات حيث كانت تعرض. ولايمكن نسيان المقهى في مدخل الخرج بجوار ( الإستيشن) موقف سيارات التاكسي..!! حيث الجميع مستمتعين بمشاهدة التلفازوشرب الشاهي والمكان يضج بالحيوية. وهناك ملاعب الحواري المنتشرة في احياء الخرج منها فريق العربي بالعزيزية وفريق الجبلين بقيادة اللاعب عبدالله صالح العيد وفريق الهلال بالعقم بقيادة المهندس عبدالعزيزالشمران وفريق سانتوس بقيادة الأستاذ فهدالسنيد وفريق الشروق بالسليمانية بقيادة الأستاذالفاضل محمددخيل المبارك وغيرها من الفرق..!!
فالكهربائي والسباك والمزارع والبائع.. جميعهم من أبناء الوطن، وهذا يعطينا دلالة واضحة أن وصم المواطن اليوم بالكسل أو الاتكالية أمر طارئ علينا وليس متأصلا فرضته ظروف فتح الباب على مصراعيه للعمالة الوافدة الرخيصة وغير المؤهلة وسوق عمل عشوائي غير منظم. فقد كان هناك تنظيم لساعات العمل في قطاع التجزئة تلقائيا يبدأ صباحا إلى صلاة الظهر ويعود من بعد صلاة العصر إلى صلاة العشاء، ولهذا كان هناك توفيق بين العمل والواجبات الاجتماعية جعلت المواطن منافسا وقادرا وهذا ما نفتقده اليوم في سوق العمل. أما التعليم فتلك قصة أخرى، فالموسم الدراسي كان «مزحوما» بالأنشطة ولم تكن المدرسة لإعطاء الحصص فقط وإنما كانت شعلة نشاط للعمل اللا صفي، فهناك جمعيات النشاط «الرسم، المسرح، النشيد، المكتبة، المسابقات،.. » التي تصقل مواهب الطالب، والنشاط الاجتماعي مثل «أسبوع المرور، أسبوع الشجرة، أسبوع النظافة،.. »، والنشاط الرياضي ودوري المدارس. وأتذكر هنا مدرسة اليرموك وثمامة وموسى بن نصير. وهذا مانفتقده اليوم في مدارسنا، فلا نشاط يذكر ولا جدية في التعليم!. وللأندية الرياضية «نادي الشعلة والكوكب» كذلك دور في الشأن الاجتماعي، فقد كانت أندية رياضية اجتماعية ثقافية وبالفعل كانت كذلك.