متى ينزل الضمان الاجتماعي؟ تاريخ نزول الضمان الاجتماعي ؟ جولة نيوز. 8
من أجل دعم المواطنين خاصة في معاش الضمان الاجتماعي بشروط واضحة للتسجيل لدى المطور الاجتماعي.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
ثمار الأوراق منتدى تعليمي يهتم باللغة العربية علومها وآدابها. أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى ثمار الأوراق العلوم و المعارف علم التاريخ و التراجم تاريخ العصر الحديث بسم الله الرحمن الرحيم بئر زمزم هو البئر الذي انفجر تحت قدمي النبي إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام, عندما كان رضيعاً وكان هو وأمه السيدة هاجر في مكة المكرمة حيث كانت خالية من البشر والزرع حتى فجر الله بئر زمزم تحت حركة أقدام سيدنا إسماعيل عليه السلام وأصبحت السيدة هاجر تزم الماء بيديها حتى تجمعه في مكان واحد. وقد قال رسول الله أنه لولا أن فعلت لكان نهرا من أنهار مكة أو كما قال المصطفى. وهو بئر لايعرف مصدره وقد اندثر البئر ذات مره في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الاسلام حلم جد الرسول -صلي الله عليه وسلم- آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبه وحفر في المكان الذى رآه في منامه حتى تحققت الرؤيا. بئر زمزم تقع على بعد 21م من الكعبة المشرفة وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 إلى 18.
كاتب الموضوع رسالة مروة مشرفة أدارية عدد المساهمات: 407 تاريخ التسجيل: 22/10/2010 موضوع: ((((((((((((((((بئر زمزم قديما وحديثا)))))))))))) 15/12/2010, 1:26 pm اليكم بعض المعلومات والصور القيمة عن البئر بئر زمزم هو البئر الذي انفجر تحت قدمي النبي إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام, عندما كان رضيعاً وكان هو وأمه السيدة هاجر في مكة المكرمة حيث كانت خالية من البشر والزرع حتى فجر الله بئر زمزم تحت حركة أقدام سيدنا إسماعيل عليه السلام وأصبحت السيدة هاجر تزم الماء بيديها حتى تجمعه في مكان واحد. وقد قال رسول الله أنه لولا أن فعلت لكان نهرا من أنهار مكة أو كما قال المصطفى. وهو بئر لايعرف مصدره وقد اندثر البئر ذات مره في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الاسلام حلم جد الرسول -صلي الله عليه وسلم- آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبه وحفر في المكان الذى رآه في منامه حتى تحققت الرؤيا. بئر زمزم تقع على بعد 21م من الكعبة المشرفة وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 إلى 18. 5لترا من الماء في الثانية. ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12.
والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذان والإقامة مطل على الطواف)، وبطول 70 سم، ومقسومة من الداخل إلى فتحتين، وارتفاعها 30 سم. وهناك فتحات صغيرة بين أحجار البناء في البئر تخرج منها المياه، خمس منها في المسافة التي بين الفتحتين الأساسيتين وقدرها متر واحد. كما توجد 21 فتحة أخرى تبدأ من جوار الفتحة الأساسية الأولى، وباتجاه جبل أبي قبيس من الصفا و الأخرى من إتجاه المروة. صورة بئر زمزم فى بداية القرن العشرين مساهمة رقم 2 رد: صور بئر زمزم قديما و حديثا من طرف بنت حماس الأربعاء يوليو 01, 2009 3:27 am سبحان الله والله بئر زمزم دا معجزة جزاك الله كل خير ووفقك ربى الى مايحب ويرضى مساهمة رقم 3 رد: صور بئر زمزم قديما و حديثا من طرف عبد الله الأربعاء يوليو 01, 2009 1:50 pm شرا اختي الكريمة على مرورك العطر لموضوعي وجزاك الله كل خيرا
ذات صلة أين يوجد بئر زمزم غرائب ما وجد في بئر زمزم أين يقع بئر زمزم؟ يقع بئر زمزم داخل الحرم المكيّ ، على مقربة من الكعبة المشّرفة، ويفصل بينه وبين الكعبة مقام النّبي إبراهيم -عليه السّلام-، [١] ويأتي بئر زمزم في الجهة الجنوبية شرقيّ الكعبة، وهو في الجهة المحاذية لرّكن الحجر الأسود ، ويبعد عن الكعبة ستة وأربعون ذراعاً؛ [٢] أي ما يقارب عشرون متراً، وهو بئر عميق وماؤه لا ينفد إذ وصل عمقه إلى قرابة الثلاثين متراً. [٣] قصة بئر زمزم هناك العديد من المعلومات المتعلقة ببئر زمزم، نُورد أهمها على النحو الآتي: حادثة ظهور بئر زمزم أول مرة هاجر إبراهيم -عليه السّلام- وبرفقته زوجته هاجر وابنهما إسماعيل ، وقد كان طفلاً صغيراً آنذاك، وقد هاجر بأمر من الله -تعالى- فجاء بأهله إلى أرض الحجاز، وأسكنهم في وادي مكّة، وقد كان وادياً مجدباً لا ماء فيه ولا يسكنه بشر، وهمّ إبراهيم -عليه السّلام- بترك زوجته وابنه في هذا الوادي ليذهب إلى فلسطين مكملاً مشوار دعوته إلى الله -تعالى-. [٤] ولكنّ السّيدة هاجر اعترضت رحيل سيدنا إبراهيم -عليه السلام- وسألته لمن تتركنا في هذا المكان الموحش، فأجابها أنّه تركها لله -تعالى-، عندها أذعنت السّيدة هاجر لأمره؛ لعلمها أنّ الله -تعالى- لن يتركهما ولن يضيّعهما، وترك إبراهيم -عليه السلام- عندهما جراباً -وعاء من جلد يُحفظ فيه الطعام- فيه تمر، كما ترك لها سقاءً -قربة- فيه ماء، لكنّه ما لبث سوى أيّام ثمّ نفد ما كان معها من السّقاء والزّاد.
بسم الله الرحمن الرحيم بئر زمزم هو البئر الذي انفجر تحت قدمي النبي إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام, عندما كان رضيعاً وكان هو وأمه السيدة هاجر في مكة المكرمة حيث كانت خالية من البشر والزرع حتى فجر الله بئر زمزم تحت حركة أقدام سيدنا إسماعيل عليه السلام وأصبحت السيدة هاجر تزم الماء بيديها حتى تجمعه في مكان واحد. وقد قال رسول الله أنه لولا أن فعلت لكان نهرا من أنهار مكة أو كما قال المصطفى. وهو بئر لايعرف مصدره وقد اندثر البئر ذات مره في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الاسلام حلم جد الرسول -صلي الله عليه وسلم- آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبه وحفر في المكان الذى رآه في منامه حتى تحققت الرؤيا. بئر زمزم تقع على بعد 21م من الكعبة المشرفة وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 إلى 18. 5لترا من الماء في الثانية. ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12. 80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17. 20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون إلى قعر البئر 17 مترا".
في منبعه الأساسي سر غامض يعتبره علماء الجيولوجيا كنزا كبيرا ربما يستحيل كشف رموزه إلى أن تقوم الساعة.. ما من ماء يصل إلى هذا النبع حتى يكتسب خواص ماء زمزم، نقاءه وطهارته. هذه النتيجة ليست نظرية أو غيبية أو منقولة من بطون الكتب القديمة، لكنها خلاصة أبحاث علمية شملت البئر وماءه ودرجة نقائه، وشملت مياه آبار أخرى قريبة جدا منه، وجد أنها لا تتمتع بنفس الخواص. يفيض الماء منه منذ آلاف السنين دون أن يجف البئر أو ينقص حجم المياه فيه، وكانت مفاجأة مدهشة للعلماء أثناء توسعة الحرم المكي وتشغيل مضخات ضحمة لشفط المياه من بئر زمزم حتي يمكن وضع الأساسات، أن غزارة المياه المسحوبة قابلها فيضان مستمر في الماء، يفور ويمور كأنه امواج البحر. يقول المهندس يحي كوشك وهو يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البيئة من جامعة واشنطن الأمريكية العام 1971م مصادر مياه بئر زمزم وفق التحديد الذي قام به مع الفريق العلمي الذي رأسه عام 1400 هـ ونشر نتائجه في كتابه (زمزم) بقوله: "المصدر الرئيسي فتحة تحت الحجر الأسود مباشرة وطولها 45 سم، وارتفاعها 30 سم، ويتدفق منها القدر الأكبر من المياه. والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذان والإقامة مطل على الطواف)، وبطول 70 سم، ومقسومة من الداخل إلى فتحتين، وارتفاعها 30 سم.
وقد يتساءل كيف يشرب أهل مكة وحجاجها بعد ضمر مياه زمزم؟ والإجابة: أنه كانت هناك آبار وعيون بديلة حفرت بعد زمزم منها: بئر حفرها مرة بن كعب بن لؤي ( بئر اليسرة)، وبئر أخرى تُعرَف باسم " بئر الرُّوا " وهما مما يلي عرفة. وكان حفر عبد المطلب لها عقب حادثة الفيل بعد أن رأى في منامه هاتفًا " احفر زمزم "، ثم عاوده الهاتف فقال: احفر زمزم بين الفرث والدم، عند نقرة الغراب، في قرية النمل مستقبلة الأنصاب الحمر ، فلما استيقظ عبد المطلب ، وذهب إلى المسجد الحرام، جلس فيه؛ فرأى ما سُمِّي له، حيث نحرت بقرة بالحزورة ( وهو اسم السوق في الجاهلية) فانفلَّت من جازرها حتى غالبها الموت في المسجد في موضع زمزم، فجُزرت تلك البقرة في مكانها حتى احتمل لحمها؛ فأقبل غراب فهوى حتى وقع في الفرث، واجتمع حول ما تبقى النملُ. فقام عبد المطلب فحفر هناك فجاءته قريش: فقالت له: ما هذا الصنيع، لِمَ تحفر في مسجدنا؟ فقال عبد المطلب: إني حافر هذه البئر، ومجاهد مَن صدني عنها ؛ فطفق هو وابنه الحارث وليس له ولد يومئذ غيره، فسفه عليهما يومئذ أناسٌ من قريش؛ فنازعوهما وقاتلوهما، وتناهى عنه أناس آخرون لما يعلمون من عتاقة نسبه حتى اشتد عليه الأذى؛ فنذر إن وفّى له عشرة من الولد أن ينحر أحدهم، ثم استمر الحفر حتى أدرك سيوفًا ذهبية في زمزم؛ فلما رأت قريش السيوف قالت له: يا عبد المطلب أجزنا مما وجدتَ فقال: هذه السيوف لبيت الله الحرام ؛ فحفر حتى انبط الماء في القرار.