من اجزاء الورقة الخشب اللحاء الثغر, يعتبر ورق الشجر الجزء المهم والضروري بالنسبة للنباتات، حيث انه مسؤول عن عملية البناء الضوئي او التمثيل الضوئي، كما وانها مسؤولة عن مسؤولة عن تحويل الماء الى هيدروجين وثاني اكسيد الكربون عن طريق الانزيمات والورقة لها اجزاء ونود ان نجيب هنا عن هذه الاجزاء ونصفها وصفا دقيقا، حيث انها عبارة عن فتحات صغيرة جدا توجد على ىسطح الورقة وهذه مسؤولة عن تبادل الغازات في النبات والغلاف الجوي. الاجابة هي: عبارة عن فتحات صغيرة جدا توجد علىسطح الورقة وهذه مسؤولة عن تبادل الغازات في النبات والغلاف الجوي.
الورقة في علم النبات تُعد هي عضو النبات الفوقي المخصص للقيام بعملية التمثيل الضوئي، وهذا ما يجعل الورقة تكون في الغالب منبسطة ورقيقة، لكي تعرض أكبر مساحة ممكنة وأكبر قدر من الخلايا الحاوية على اليخضور لضوء الشمس المباشر، وأيضًا لكي تسمح للضوء باختراق كامل نسيج الورقة، وهي المسؤولة عن التنفس والنتح والإطراح، ويمكن للورقة في النبات أن تخزن الغذاء والماء، فهي تتحور في أنواع معينة، وذلك من أجل تحقيق أغراض ووظائف تتلاءم مع البيئة المحيطة بها، وهي جزء مهم من اجزاء النبات. أهمية ورقة النبات تعمل الأوراق في النبات على أنها مصنع صغير للغذاء، فهي تحصل على الطاقة من ضوء الشمس، وتستعمل تلك الطاقة في تصنيع الغذاء من الماء الذي تحصل عليه من التربة وثاني أكيد الكربون، وهو من مكونات الهواء، ويعمل ذلك على مد النبات بالطاقة اللازمة من أجل النمو وإنتاج الزهور وتكوين البذور، ولكي تتمكن النباتات من أداء جميع وظائفها الأخرى. تقوم النباتات بتخزين الغذاء الخاص بها المصنع بواسطة الأوراق في داخل الثمار والجذور والبذور والسيقان، وأيضًا في داخل الأوراق نفسها، وبدون وجود هذا الغذاء لا يمكن أن تعيش النباتات، وبالإضافة إلى ذلك فأن الغذاء الذي يأكله الإنسان والحيوان يكون إما من النبات أو من الحيوان الذي يأكل النبات.
أجزاء الورقة أغلب الأوراق لها جزءان رئيسيان، وهما النصل المسطح والعنق الذي يشبه الساق، ولكن هناك بعض أنواع الأوراق من النباتات يكون لها جزء ثالث رئيسي مكون من قطعتين يسمى هذا الجزء الأذينات، ويمكن شرح الأجزاء فيما يلي: النصل أو الصفيحة هو الجزء العريض من الورقة، والذي تتم فيه عملية التركيب الضوئي، حيث أنه يحتوي على الكثير من الخلايا الخضراء المصنعة للغذاء، وتختلف الانصال في الأوراق عن بعضها البعض في بعض الجوانب، والتي تنحصر في: 1ـطرز الحواف، فأغلب الأوراق الرفيعة والشبيهة بأوراق النجيل والأوراق الإبرية لها نصل ذو حافة ملساء، أو حواف الأوراق العريضة تتفاوت بين أنواع النباتات المختلفة. 2ـنمط العروق وتوزيعها، يختلف بين الأوراق، فمعظم الأوراق العريضة لها تخطيط عرقي ريشي يشبه الريش، أما الأنواع الشبيهة بالنجيل فلها عروق متوازية، والأوراق الإبرية لها عرق أو عرقان مركزيان. 3ـ عدد الأنصال في الورقة الواحدة، قد يكون للورقة الواحدة نصل واحد أو أكثر من نصل، فالورقة التي لها نصل واحد يُطلق عليها ورقة بسيطة، مثل أشجار التفاح والبلوط، أما الورقة التي لها أكثر من نصل تسمى ورقة مركبة ويطلق عليها وريقات.
وفي هذه الحالة، يجب التأكد من الإشارة له في النص والرجوع إليه. النتائج وربما هذا هو الجزء الأكثر تغيرًا في أي ورقة بحثية، ويعتمد على نتائج وأهداف التجربة. بالنسبة للأبحاث الكمية، فهو عرض لنتائج وبيانات رقمية. أما في حالة الأبحاث النوعية، فيجب أن يكون نقاش أوسع للاتجاهات بدون الخوض في الكثير من التفاصيل. من الأفضل للأبحاث التي تولد الكثير من النتائج، أن تتضمن جداول أو رسوم بيانية لتحليل البيانات وترك البيانات الخام في الملاحق، حتى يستطيع الباحث متابعة ومراجعة الحسابات والتحاليل الواردة في البحث. ويعتبر التعليق ضروري لربط النتائج مع بعضها، وليس فقط عرض الخرائط والأرقام والنتائج المنفصلة وغير المترابطة. يمكن أن تكون هناك صعوبة نوعا ما في العثور على توازن جيد بين النتائج والمناقشة، لأن بعض النتائج، خصوصا في التجارب الكمية أو الوصفية، تقع في منطقة رمادية. طالما أن الباحث لا يكرر نفسه في كثير من الأحيان، فينبغي أن لا تكون هناك مشكلة كبيرة. من الأفضل للباحث محاولة إيجاد طريقا وسطا، حيث يمكن إعطاء لمحة عامة عن البيانات ثم بعدها يقوم بالتوسع في المناقشة. وهنا يجدر بنا الإشارة إلى أنه يجب علي الباحث محاولة ترك آرائه وتفسيراته الخاصة خارج باب النتائج، وتوفيرها لباب المناقشة لاحقًا.
· تجنب قدر الامكان ذكر العلامات التجارية والاختصارات والرموز، لأنك ستحتاج لتوضيحها وذلك يأخذ مساحة كبيرة. · استخدم المصطلحات والأفكار المهمة في البحث، وتضمن تلك التي تلفت انتباه القراء وتجعلهم يقرؤوا البحث أو الدراسة. (فهارس الدراسات المنشورة تتضمن الملخصات بكلماتها المفتاحية). المقدمة بالنسبة للعديد من الطلاب، فإن كتابة المقدمة هو الجزء الأول من هذه العملية، حيث يتم فيها توضيح اتجاه البحث، وتبيين ما تحاول الورقة البحثية تحقيقه بدقة. بالنسبة للآخرين، فإن المقدمة هي آخر شيء يقوموا بكتابته، باعتبارها كملخص سريع للبحث. وطالما أنك قد خططت بنية أجزاء الورقة البحثية بطريقة جيدة، فكلا الطريقتين جيدة على حد سواء، وهي مسألة تفضيل لا غير. تتكون المقدمة الجيدة عموما من ثلاثة أجزاء منفصلة نبينها في النقاط التالية: · عرض عام لمشكلة البحث. · تحديد ما الذي تحاول تحقيقه بهذا المشروع البحثي بالضبط. · تبين موقفك الخاص. · من الناحية المثالية، يجب أن تحاول توضيح كل قسم في فقرة خاصة به، ولكن ذلك سيختلف وفقا لما إذا كان البحث قصيرًا أو طويلاً. 1. العرض العام نظرة على الفوائد التي يمكن الحصول عليها من خلال البحث أو لماذا لم يتم حل المشكلة.
المناقشة هذا هو المكان الذي يقوم الباحث فيه بالتوسع في نتائجه، وشرح ما تم العثور عليه، مضيفا تفسيراته الشخصية وآرائه الخاصة. من الناحية المثالية، يجب أن يتم ربط المناقشة بالمقدمة، ومعالجة كل نقطة أولية على حدة. من المهم محاولة التأكد من أن كل قطعة من المعلومات في المناقشة مرتبطة مباشرة بالأطروحة أو الفرضية، وإلا سيخاطر الباحث بتعكير نتائجه. ويمكنه أن يتوسع حول الموضوع في الاستنتاج (الخاتمة) – لا تنسى قاعدة الساعة الرملية! الاستنتاج أو الخلاصة (الخاتمة) الاستنتاج هو المكان الذي نبني فيه على مناقشاتك وتحاول فيه الرجوع إلى نتائج أبحاث أخرى وللعالم بأسره. فقد تتكون الخلاصة في الأوراق البحثية القصيرة من فقرة أو اثنتين، أو شبه معدومة. أما في الأطروحة، فإنها قد تكون أهم جزء في البحث بأكمله – وليس فقط لأنها تصف النتائج وتناقشها بالتفصيل، ولكن لأنها تؤكد على أهمية النتائج في هذا المجال، والعلاقات مع الأبحاث السابقة. بعض الأبحاث تتطلب باب أو فصل للتوصيات، يفترض اتجاهات لمزيد من البحث، بالإضافة لتسليط الضوء على كيفية تأثير أي عيوب على النتائج. وفي هذه الحالة، يجب الإشارة إلى أي تحسينات يمكن إدخالها على تصميم البحث.