اقتباسات عن الخداع يُعتبر الخداع من أسوأ ما قد يقوم به الشخص أو يتعرض له، فالخداع يمكر بالناس ويستغفلهم، كما أنّ الإنسان المخادع لا يكمن داخله سوى الكره والحقد والضغينة للآخرين. 1. "جميع الأمور المتعلقة بالحرب تعتمد على الخداع (الحرب خدعة)". (سون وو) 2. "إنّ ضرب الرجل لأي امرأة هو الشيء الأكثر وحشية، وأنا أعتقد، وكذلك الجميع، أنّ أي محاولة لإطلاق النار أو السحر، أو الخداع أكثر شمولاً وشجاعة على الأقل". ( الملكة فيكتوريا) 3. "إنّ العدو عندما يكشف يجرد قدرته على الخداع وزرع التفرقة". (مالكوم إكس) 4. "لا تسعى لخداع رجل مسن يعلم أنّ الموت لا يمكن أن يكون بعيداً". (جيفري آرتشر) 5. الكذب والإيمان خطان لا يلتقيان | صحيفة الخليج. "خلال الكبرياء نحن نقع في خداع أنفسنا، لكن بالتعمق تحت سطح الضمير، فإنّ صوت صغير هادئ يقول لنا شيئا ما غير صحيح". ( كارل يونج) 6. "الدعاية السياسية لا تخدع الناس، لكنها تساعدهم على خداع أنفسهم". (إريك هوفر) 7. "عندما نحذر قد نخطئ ولكن لا نخدع". (مازيني) 8. "المخادع فقط يستطيع أن يكون ذا وجهين…والأغبياء يصدقونه.. والمجرمون يصفقون له". (جلال الخوالدة) 9. "لا شيء أصعب من تجنب خداع المرء لنفسه". ( لودفيغ فيتغنشتاين) 10.
انتبه إلى بناء الجمل الذي يستخدمه قد يضطر من يكذب إلى بناء جمل مركبة صعبة لتمرير أوصاف غير حقيقية لواقعة قد تكون مختلقة، وتفاصيلها مصطنعة، كما أنه يهتم بإعطاء العديد من التفاصيل ليبدو أكثر إقناعاً. 6. انتبه لحديثه عن نفسه يحاول من يكذب أحياناً إزالة نفسه من القصة التي يرويها، وبدلاً من ذلك يقوم بتوجيه التركيز على الآخرين. اقرأ أيضاً: قادم من المستقبل يحيّر العالم بعدما نجح في اختبار كشف الكذب لذا، سوف تسمع عدداً أقل من "أنا"، ونفسياً هذه محاولة لإبعاد الشخص نفسه من الكذب الذي يرويه. وأخيراً إذا وجدت ثلاثاً أو أكثر من العلامات المذكورة أعلاه، فلديك سبب للاشتباه بأنّ الشخص الذي أمامك يكذب، وفي مثل هذه الحالة عليك التعامل معه باحترام وتجنب إحراجه بالاتهامات وافترض حسن النية، لكن لا تأخذ كل كلامه على محمل الجد.
الفتاوى الكبرى " ( 4 / 189). ثالثا: وبعد التأمل في حكم بيعك لذلك التاجر مواد أولية وقيامه بصناعة منتج يوهم المشترين أن جودته عالية وليس الأمر كذلك: نرى أن بيعك البضاعة المباحة في أصلها جائز، ولا بأس من الاستمرار في البيع، وكل ما في الأمر أنه يكذب على الناس ويدَّعي في بضاعته وإنتاجه ما ليس فيها، والواجب على الناس أن يحذروا ويتأنوا في شرائهم، فنرى أن الجهة منفكة بين بيعك له مواد أولية وبين كذبه على الناس في حال تصنيعه منها منتجات مباحة، ومع قولنا بالجواز فإنه يلزمك أمران: الأول: نصح ذلك الصانع التاجر بتقوى الله وإيقافه على الجرم الذي يرتكبه وحكم ما يربحه من ذلك الخداع وأنه سحت. الثاني: تحذير الناس منه وبيان حال بضاعته إذا هو استمر على فعله ولم يرعو عنه، وهذا من النصح للمسلمين الذي أوجبه الله تعالى عليك، والنصيحة من أعظم أخلاق هذا الدين العظيم، كما جاء في حديث تَمِيمٍ الدَّارِيِ أَنَّ النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( الدِّينُ النَّصِيحَةُ) قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: ( لِلَّهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ) رواه مسلم ( 55). ولاحتمال إلحاق الضرر بك في حال جهرك بذاك النصح للناس فإننا نرى لك أن لا تكون ظاهرا في الأمر، بل تسلك الطريقة التي تحمي بها نفسك وتؤدي بها النصح للناس.