الحالات المعروفة لمتلازمة ستوكهولم نشأ اسم متلازمة ستوكهولم في عام 1973 ، عندما حاول اثنان من المدانين الهاربين من سجن ستوكهولم (جان إريك أولسون ، 32 عامًا وكلارك أولوفسون ، 26 عامًا) سرقة في مقر "بنك Sveriges Kredit" في ستوكهولم وأخذت أربعة موظفين (ثلاث نساء ورجل) رهائن. تصدرت القصة الصفحات الأولى للصحف في جميع أنحاء العالم. أثناء أسرهم ، كان الرهائن يخشون الشرطة أكثر مما خافوا من محتجزي الرهائن أنفسهم ، كما أظهرت المقابلات النفسية لاحقًا (كانت هذه هي الحالة الأولى التي تم فيها التدخل النفسي أيضًا مع محتجزي الرهائن). اغرب متلازمة | متلازمة ستوكهولم #shorts - YouTube. خلال الجلسات النفسية الطويلة التي تعرض لها الرهائن ، أظهروا شعورًا إيجابيًا تجاه المجرمين الذين "أعادوا حياتهم إلى الحياة" والذين شعروا بأنهم مدينون لهم على كرمهم. يُطلق على هذا التناقض النفسي اسم "متلازمة ستوكهولم" ، وهو مصطلح صاغه عالم الجريمة وطبيب النفس نيلز بيجيرو. رد فعل عاطفي تلقائي ، تم تطويره على مستوى اللاوعي ، للصدمة الناتجة عن كونك "ضحية". تم اختطاف جايسي لي دوغارد عن عمر يناهز 11 عامًا وكان رهينة لما يقرب من 18 عامًا. لديها طفلان مع خاطفها ولم تحاول الهروب قط.
الأسباب يعتقد الخبراء أن متلازمة ستوكهولم يمكن أن تتطور للأسباب التالية: الخاطف يعامل ضحاياهم معاملة إنسانية يتمتع الأسرى والخاطفون بتفاعل كبير وجهاً لوجه، مما يوفر فرصًا للتواصل مع الضحايا. يشعر الضحايا أن موظفي إنفاذ القانون لا يؤدون وظائفهم بشكل جيد بما فيه الكفاية. يعتقد المخطوف أن الشرطة والسلطات الأخرى ليس لديها مصالحها الفضلى.
وقد يساعد العلاج النفسي طويل المدى على التعافي، إذ من المهم مساعدة المصاب ليفهم سر شعوره، وكيف اكتسبه، وكيف يمكنه تجاوزه، خصوصا أن "متلازمة ستوكهولم" لا تعد تشخيصا رسميا ضمن أمراض الصحة العقلية. المصدر: مواقع إلكترونية
07 مارس 2018 آلاء الكسباني أكره "جروبات" البنات على مواقع التواصل الاجتماعي بشدة، لا أكاد أن أخرج من إحداها حتى يدخلنى الأعضاء فى جروب جديد، أكرهها إلى الحد الذى يستدعى فى مخيلتى أحياناً فيلم العملاق كريستيان بيل، السايكو الأمريكى، حيث يقتل البشر فى خيالاته مئات المرات، ويُيهئ له إنه ينفذ خيالاته فى الواقع فعلاً، لإنه بعيداً عن هوس الموضة ووصفات زبادى الخيار وأحدث صيحات الميكب ومجهود الماميز الخرافى فى أن يصبحوا أمهات مثاليات بصيحة مودرن، تخرج من اللاشىء مشكلات لعضوات، تُنشَر لهن بغير أسمائهن منعاً للفضيحة - من وجهة نظرهن طبعاً - للبحث عن حل لها. والأزمة الحقيقية ليست فى المشكلة، بل فى تساؤل صاحبة المشكلة عن حل، بل وعن التعليقات الخزعبلية التى تقع عينى عليها رغماً عنى، لتجعلنى أتيقن إنه لا فائدة من دراسة النسوية أو الكتابة عنها أو الدعوة لحقوق المرأة، لإن أكبر عدو للمرأة هو حقيقيةً نفسها، لأجد سلوانى فى التفكير فى تحويل نشاطى جدياً إلى الاهتمام بمواسم زراعة المانجو، فمرارتى لا تتحمل أكثر من هذا. تبدأ إحداهن منشورها بالصراخ، لا أعرف ماذا أفعل يا بنات، زوجى يخوننى، اكتشفت هذا بعد البحث والتنقيب فى هاتفه المحمول، ولا أعرف ما الحل، لتجد تعليقات من نوع "ولهذا نهانا الدين عن هتك الستر والتنقيب خلف الزوج والزوجة… انت المخطئة عزيزتى ويجب أن تتجاوزى الموضوع فى صمت بدون أن تفتحيه مع زوجك، لإنه سيتهمك بالغش والتفتيش خلفه ولديه فى هذا كل الحق"، لأشعر بإننى أرغب فى خبط رأسى بالحائط عشرات المرات، علنى أنسى هول ما قرأت للتو، فتماماً كما يقول رياض باشا المنفلوطى فى فيلم اللمبى "نسيب بقى المشكلة الأساسية ونمسك فمامي ولا أمك"!
أتذكر نهاية الفيلم أنه يدفنها ويخرج لصيد الفراشات. الضحية عادة مع طول المدة تألف للخاطف خاصة عندما يجري حوار بينهم يألفها وتألفه، وربما تتعود وجوده في حياتها، في بعض الأفلام تتكون حكاية حب عندما يكون الجنسين مختلفين. لست بصدد فيلم ولكن بصدد واقع مؤلم حدث في الشرقية حيث أقيم، سيدة سرقت طفلين أو سُرق لها طفلان صغيران حرمتهما من العلاقة الأسرية وعاشا ليسا يتيمين فقط ولكن عوملا في الحارة معاملة مجهولي النسب. لم يتح لهما معرفة أسرتيهما ولا الدراسة في مدارس رسمية ولا أهليه. ولا أشك أنهما حرما من التطعيمات في طفولتهما، الله وحده من أنقذهما من أمراض الطفولة وخاصة الشلل، طبيعي أن يحبانها ويدافعان عنها، فهما لم يعرفا لهما أم غيرها. عشرون عاماً وتزيد، ألم تفكر بقلب الأميّن اللتين كسرت قلبهما ولا بالأسرتين اللتين ينتظران طفلين فكان الفراغ الذي أعادهما للبيت ليكون المهدين فارغين. وحليب جف لم يسقيا به. لِمَ لم تحاول تبني طفلين يسعدانها وتسعد بهما دون سرقة ودون حرمان الصغار من أسرتيهما؟.. متلازمة ستوكهولم: عندما تنحاز الضحية إلى الجاني. من الطبيعي أن يألف هذان المخطوفان هذه السيدة نتيجة طبيعية فتكون مشاعرهم إيجابية تجاهها ولكن ليس من الواجب مسامحتها.. محامي الخاطفة يحاول استدرار عطف الناس لها، وهو القانوني فلا يجوز ابتزاز مشاعر الناس.