من هم الامازيغ حيث أن أفريقيا الشمالية عرفت ببلاد الأمازيغ والإغريق أطلقوا عليها اسم ليبيا، والرومان سموها أفريقيا تونس الحالية، فالأمازيغ معرفون من قديم الأزل، ولهم لغاتهم الخاصة بهم ويستوطنوا في أماكن من عدة بلاد مختلفة ولهم عدد كبير في مختلف أنحاء البلاد. أصل الأمازيغ.. نظريات تاريخية مثيرة | Maghrebvoices. من هم الامازيغ الأمازيغ الاسم الذاتي الحالي البربر وهم مجموعة إثنية، من سكان شمال أفريقيا الأصليين وتحديدًا بلاد المغرب العربي، والأمازيغ يشكل جزءًا من سكان المغرب وتونس والجزائر و موريتانيا وشمال مالي وليبيا وشمال النيجر وجزء صغير من غرب مصر إلى جزر الكناري. والامازيغ يطلق عليهم اسم البربر وهناك عدة أقوال متعلقة بتلك الكلمة، منها من تقول إن كلمة البربر مشتقة من كلمة بارباروس وتعني الأغراب باليونانية، وأيضًا يسمون الأمازيغ المغرب اسم أرض الأمازيغ أو تامازغا، وتاريخ الأمازيغ الأصلي مفقود حتى الآن، حيث أن هناك خبراء يقولون إن أصلهم من اليمن القديم وسافروا إلى إفريقيا عبر البحر. والقول الثاني يرى أنهم من المحتمل أنهم جاءوا من أوروبا أو مناطق البحر الأبيض المتوسط القديمة، وما هو مؤكد حتى الآن هو ان الأمازيغ موجودون في شمال القارة الأفريقية قبل أي شعب ذكر في كتب التاريخ، وقاوموا شعب الأمازيغ عبر مئات السنين عملية التعريب لثقافتهم ولغاتهم.
صحيح أن القراءات التاريخية مختلفة، ولكن تتفق جميعها على أن العرب جاؤوا من الجزيرة العربية إلى تونس سنة 647 م في إطار الفتوحات الإسلامية، ووجدوا مقاومة كبيرة من "البربر" (الأمازيغ) السكان الأصليين لتونس، قبل أن ينجحوا في السيطرة عليها ونشر الإسلام واللغة العربية فيها. ويعتبر بعض التوانسة اليوم، أنهم ضحية "الاحتلال" العربي لتونس، في حين يعتز آخرون بهذا التعريب لأسباب دينية، حيث يرون أن الدين أهم من العرق، وهو ما تم لاحقاً تأكيده في الفصل الأول من دستور تونس الجديد، الذي ينص على أن "تونس دولة حرّة، الإسلام دينها، والعربية لغتها". الحديث عن الهوية في تونس يحدث بشكل هادئ وبحسب المناسبات حسب رأي الكاتب الصحافي الهادي يحمد، الذي يؤكد في تصريح لـ "درج"، أن "هذا الصراع يقع استخدامه أحياناً لغايات سياسية"، ويوضّح يحمد بالقول، "هناك صراع هوية في تونس، البعد الأمازيغي / العربي خافت ولا يمثل قطب الصراع. الصراع هو بين أنصار الدولة المدنية العلمانية وأنصار الدولة الدينية المحافظة. مشكلة الهوية التونسية تتخذ أدوات وتفرعاتها للصراع الأصلي الذي ذكرته آنفاً. عالم الأمازيغ: الأمازيغ: من هم؟ و أين يعيشون؟. بمعنى أن هناك جمهور واسع من المثقفين والنخب التونسية، ممن يركزون على الهويات المتعددة المشكّلة للشخصية التونسية، من أجل إضعاف حجج التيار الهوياتي العروبي الإسلامي الذي يركز على عنصر واحد ويعتبره رئيسي لهوية التونسي".
حسبُها كما يقول ابن خلدون ما اكتسبته من الخلال الحميدة والفضائل الإنسانية التي قادتها إلى مراقي العز..
- ملحق #1 2014/11/22 qatr (د. محمود قطر _ Mahmoud Qatr) صلاح الدين الأيوبي كردي! لكن لم تجبني: هل يعدون من العرب أم من العجم ؟ ملحق #2 2014/11/29 حفيد عُمر إذاً. هل هم من يطلق عليهم لفظ عجم ؟ ملحق #3 2014/11/29 3ly-elfnnan (Aly Ahmed) لكن هل العربية لغتهم الأصلية ؟ ملحق #4 2014/11/29 3ly-elfnnan (Aly Ahmed) لا أعرف. هل الليبيين عرب ؟ ( حقائق مزعجة ) | أمازيغ شمال افريقيا -ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⵏ ⵏ ⵜⵉⵎⵓⵣⵖⴰ- Amazigh North Africa. يوجد الكثير من الإجابات المتناقضة ملحق #5 2014/12/26 anass(tarik) (عندما تتوقف عن الحقد تنتهي) إذاً ما لغتك الأصلية ؟ ملحق #6 2014/12/26 anass(tarik) (عندما تتوقف عن الحقد تنتهي) هل تختلف كثيراً عن العربية على أي حال. حدثني قليلاً بها ( مع إرفاق الترجمة طبعاً). يعني جملة بسيطة إن تكرمت ؟ ملحق #7 2014/12/26 anass(tarik) (عندما تتوقف عن الحقد تنتهي) بجدية! ملحق #8 2014/12/26 anass(tarik) (عندما تتوقف عن الحقد تنتهي) أرى حروف عربية! ملحق #9 2014/12/26 anass(tarik) (عندما تتوقف عن الحقد تنتهي) دون أي إختلاف في العدد أو الشكل!
ما جعلني اطرح هذا السؤال هو لماذا يعتبر العرب ان المورسكيون عرب و كأن فتح شبه الجزيرة الابيرية كان غزوا و احتلال و ليس فتحا لنشر الاسلام اغلب المورسكيين الفارين من الاندلس هم اسبان ابناء شبه الجزيرة الابيرية ثم ياتي الامازيغ ثم العرب قرات في مقال في جريدة الرياض بعنوان أمجاد الأندلس تحيي الآمال العربية هذا جزءا منه ******** الواقع أن المجد الذي ناله العرب بفتح الأندلس ربما كان أزهى في نفوسهم من كل مجد آخر. العربية والعروبة كلمتان تكادان تكونان متسابقتين في إعطاء كل من الانسان العربي والأمة العربية قدرة نوعية على تحقيق قفزة في تاريخ الأمة التي توافَق أبناؤها والمثقفون من حملة راياتها على اعطائها مكاناً ثابتاً في تاريخ أمم قيادية عرفت كيف تبرز دورها وحجمها. فإذا كان العرب هم من أوائل من احتلوا الأندلس فإنهم بذلك جعلوا الأندلس وطناً شبه عربي. ويكفي أن يكون كل أندلسي هو قريباً الى العرب بشكل ما أو حتى يتأكد كل عربي أنه بشكل أو آخر عربي الى حد أو آخر، او حتى عروبي.
ويعتبر الصحافي في جريدة، المغرب، حسان العيادي، من أهم المدافعين عن الثقافة الأمازيغية في تونس، ومن المنادين بالمحافظة عليها وإحيائها. وفي حديث له مع "درج"، يقول العيادي، إن "ملف الأمازيغ في تونس من الملفات المسكوت عنها بتوافق بين أجهزة الدولة والأحزاب والنقابات، فمنذ الاستقلال، أُلبست تونس جبة "العروبة"، وباتت عربية الأصل واللغة والعرق، وفق الرواية الرسمية التي تقول، إن تاريخنا ينطلق منذ 820 قبل الميلاد. رواية جعلت التونسيين يؤمنون أنهم عرب وأن أجدادهم كانوا من ناشري الإسلام، وهذا تحت تأثير المناهج الدراسية والخطاب الرسمي للدولة، التي أرادت بعد الاستقلال أن تخلق هوية زائفة لتونس، مع تجنب الصدام مع النزعة القومية العربية، التي انتشرت في المنطقة لهذا اختارت أن تؤصل الهوية العربية لتونس وتدافع عنها. لكن الحقيقة بعيدة عن كل هذا، فتونس جزء من أرض تامازغا، وسكانها الأصليين من الأمازيغ. قبل وبعد كل عملية استعمار تعرضت لها، حافظت تونس على هويتها الأمازيغية إلى غاية سنة 1700 م، لتكون العربية لغة الدولة والعبادة أما المنطوق اليومي فكان الامازغية بكل لهجاتها". وحول واقع الأمازيغ والأمازيغيين اليوم في تونس، يوضّح العيادي، "اليوم تبقّى في تونس حوالي 500 ألف ناطق بالأمازيغية ينتشرون في أحياء محددة بالعاصمة تونس وفي مدن متفرقة على غرار السند في قفصة، تكروان في زغوان، الزريبة البيضاء أو القديمة في تمزرط، ومطماطة وشنيني وعشرات القرى الصغيرة المنتشرة في تونس.