9. 03$ الكمية: شحن مخفض عبر دمج المراكز تاريخ النشر: 01/01/2020 الناشر: دار الأدب العربي للنشر والتوزيع النوع: ورقي غلاف عادي مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين نبذة الناشر: لطالما حاولت أن أخرجك مني ومنذ مدة وأنا أحاول وبعد وقت طويل جداً أدركت أنك أصبحت جزءا مني ال أستطيع أن أتخلص منك مهما حدث ومهما حاولت فقد بدأت أتعايش معاك ولكن أنت لست معي ال أستطيع رؤيتك وال سأسمع صوتّك الهادئ عندما يحب المرء يعطي كل ما لديه من... وماذا لو تلاقينا :: السير والمذكرات وتاريخ الأدب :: الأدب والرواية :: الكتب العربية. مشاعر لكن في وقت ما سوف يندم على المشاعر لكن أنا لًم أندم فأنا سعيدة جداً في أننًي أحببت شخصاً مثلك سوف تصبح ذكرى جميلة ولن أنساك. " عفواً لقد كنت أكذب.. إقرأ المزيد وماذا لو تلاقينا الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات دور نشر شبيهة بـ (دار الأدب العربي للنشر والتوزيع)
مرت الليلة كما رسمها والدى ، وبعدما رحل المأذون ، كانت أمى قد أعدت وليمة كبيرة فأطعمتنا ، وجهزنا متاعنا ورحلنا ، أما بالنسبة لأوتارا ، فقد أهدتها أمى بعض الملابس والحُلى ، وأرسلت معنا الكثير من الطعام ، ورحلنا أنا وأوتارا وأبى ، مر الوقت ونحن ما زلنا فى الطريق فإتكئت أوتارا على ظهرى حتى نامت ،. وصلنا المنزل الجديد ، أدخلنا أبى وترك لنا المفتاح ورحل. يومها علمت أن أجمل شعور ممكن أن يراه إنسان هو أن يتحقق له حُلم ، بالنظر لما مضى ، هذا أسعد يوم فى حياتى ، ولكن كان يهيمن على التفكير فى شأن أوتارا ، وهي التى لم ترى إلا السوء منذ أن ولدت ، كيف لى بتعويضها أوتارا أعدك نيابة عن كل الخذلان وخيبة الأمل ،أعدك أن أكون لكِ ماضِ وحاضر ومستقبل ، أعدك أن أنسيكى أمر ما مضى ، أحبك.
, لطالما حاولت أن أخرجك مني ومنذ مدة وأنا أحاول وبعد وقت طويل جداً أدركت أنك أصبحت جزءا مني ال أستطيع أن أتخلص منك مهما حدث ومهما حاولت فقد بدأت أتعايش معاك ولكن أنت لست معي ال أستطيع رؤيتك وال سأسمع صوتّك الهادئ عندما يحب المرء يعطي كل ما لديه من مشاعر لكن في وقت ما سوف يندم على المشاعر لكن أنا لًم أندم فأنا سعيدة جداً في أننًي أحببت شخصاً مثلك سوف تصبح ذكرى جميلة ولن أنساك. " عفواً لقد كنت أكذب.., الناشر مركز الادب العربي تاريخ النشر 2020 بلد النشر السعودية اللغة العربية النوع غلاف ورقي عدد الصفحات 110 الشحن من الامارات خلال 2-5 ايام عمل Find similar لم يتم العثور على أي تقييمات
فى الطريق تشبثت بي فنظرت إليها ، رأيت فى عينيها سعادة جعلتني أشعر أنني إنتصرت أخيراً على كل شيء ، وأخيراً ستصبح لي للأبد ، عدت للملكة ، لم أشعر أنها سعيدة بعودتها وشعرت أنها تخفى شيء ما ، إستفسرت عن وعدها لي فأخبرتني أنها ستفعل ذلك الأمر عن قريب ، ولكن حين يعود أبناء الملك من الحرب. أخذوها وإستأذنت للرحيل ، ولكن بداخلى شيء يخبرني أن فتاتى الصغيرة ليست بخير ، لذا لم يطاوعني قلبي للرحيل ، انتظرت فى بيت مهجور بالقرب من منزل الملكة نور ، وفى الليل إقتربت من المنزل الذى تعيش فيه أوتارا لعلني أراها... فى صباح اليوم التالي ذهبت إليهم فتحت الباب لي فتاة فى مثل عمر أوتارا تمسك فى يدها طفل صغير ربما فى العاشرة من عمره ربما هو ابنها ، هي تشبهها قليلا ربما هي قريبتها # أريد الملكة نور ؟ * تقصد والدتي ، حسناً سأبلغها أنك تريدها ولكن ما اسمك ؟ # أنا يحيي. *حسناً عادت الملكة نور ، ولكن ملامحها تدل على أنها تخفي شيئا ، أخبرتها أنني أريد أنى أرى أوتارا ، فغيرت سياق الحديث وأعطتني مال لأشترى لها عدة أشياء من المدينة المجاورة. فوافقت ولكن طلبت منها أن ترينى أوتارا قبل أن أذهب هنا تدخلت ابنتها رافعة صوتها فى نبرة يشوبها القلق والتوتر _ألم تقل لك أمي حين تعود ستراها.