معنى الحمد [ عدل] الحمد فهو الذكر أو الثناء بالجميل الإختياري باللسان أي ذكر المحاسن دون إحسان، وهو ذكر الله بصفات الكمال، وقيل هو ذكر المحمود بصفات الكمال بمعنى ذكر صفات الكمال لله وإن لم يبدو سبباً لذلك لأن الله مستحق لذلك أعطى أو منع فإنك تحمد الله إذا أعطاك ووهبك من نعمه، وتحمد الله إذا أصابتك مصيبة، والحمد يكون على الصفات الذاتية وعلى العطاء، وقيل الحمد هو ذكر أوصاف الجلال والكمال، والله قد حمد نفسه بنفسه من قبل أن يحمده أحد من خلقه، فهو الحميد لنفسه أزلاً وبحمد عباده له أبداً. [2] [3] المدح والحمد والشكر [ عدل] المدح هو ذكر المحاسن، وهو الثناء بذكر الجميل، والمدح لا يستلزم المحبة، فالمدح هو إخبار مجرد. والمدح والحمد لغةً يشتركان في نفس الحروف ولكن بترتيب مختلف وتبايُن في المعنى، وهذا يسمى في اللغة (إشتقاق أوسط) والمدح أعم من الحمد لأن المدح يكون بذكر الجميل الإختيارى وغير الإختيارى والحمد أخص لأنه يكون بذكر الجميل الإختيارى فقط. قال الزمخشري: «الحمد والمدح أخوان، وهو الثناء والنداء على الجميل من نعمة وغيرها. تقول: حمدت الرجل على إنعامه، وحمدته على حسبه وشجاعته. معني الحمد لله رب العالمين حمدا يليق بمقام. وأمّا الشكر فعلى النعمة خاصة وهو بالقلب واللسان والجوارح قال: أَفَادَتْكُمُ النَّعْمَاءُ منِّي ثلاثة يَدِي ولِسَانِي والضَّمِيرَ المُحَجَّبَا أما الشكر فمعناه لغةً: الزيادة والنماء والشكر شرعاً: هو الثناء على المُحسن بما أعطاك وأولاك، وهو الوصف الجميل على جهة التعظيم والتبجيل على النعمة من اللسان والجنان والأركان فالشكر أعم متعلقاً من الحمد: حيث أنه يتعلق باللسان والقلب والجوارح، أما الحمد فإنه أخص متعلقاً حيث كونه بالقلب واللسان فقط.
ثناء أثنى به على نفسه تعالى وفي ضمنه أمر عباده أن يثنوا به عليه فكأنه قال. الحمد لله و هو الثناء على الله بصفاته التي. معنى الحمد هو الثناء الجميل باللسان ومعنى كون الحمد لله هو أن أي شيء يصح الحمد عليه فالله هو مصدره وإليه مرجعه. تفسير القرآن الكريم الحمد لله. معنى و شرح الحمد في معجم عربي عربي و قاموس عربي عربي وأفضل معاجم اللغة العربية حمد – ح م د. الحمد لله على أفضاله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وصحبه وآله. حمدلة - ويكيبيديا. اللام حرف جر ومعناها الاستحقاق أى أن الله مستحق لجميع المحامد والله علم على ذات. الحمد لله ثم الحمد لله الذي جعلنا وهدانا للإسلام قال تعالى.
[7] إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشربة فيحمده عليها». [8] كل أمر ذي بال لا يبدأ بالحمد لله فهو أقطع».