استمعتُ باهتمام للأعزاء أصحاب الLives الحية وموحية وُ "ماها بِــ نــَــيّــة" وهم: عبدالله موسى، هشام عباس و محمد عبدالله (محمد فول).. وكلهم يُشكَرون عليها ويُثابون خيراً إن شاء الله تعالى.. إلى ذلك، فقد اطّلعتُ على آراء العزيزات والأعزاء زملاء المنبر العام، بهذا البوست وغيره؛ وشايف أكتر القوم يشنّون حرباً على "التسوية" الجارية يرفضونها من رأسها لِـ قعرها..! بالطبع، لو احتكمنا لآلية الديمقراطية وإقرار الأقلية بما تراه الأغلبية، لربما انضوينا كلنا في أغلبية الرفض الغالبة دي ولكن! آلية الديمقراطية تقتضى أن هناك رأيان يتحاوران في جدوى فكرتين، كأن تكون الأولى الغالبة رافضة للفكرة (المبادرة المطروحة) وعندها بديل ليها في نفس الوقت، مساوٍ في القوة ومرتّب في بنيويته ومضاد في اتجاه المبادرة المطروحة طالما أكثر رُعاتها من بلاد بــَــرّة وأشباههم في اللؤم والخسّة السياسية من الداخل السوداني..! عضو جديد ياسر عباس. فهل لهؤلاء الرافضين، فكرة مبادرة "مُقابِــلَـة" مرتّبة ومسبّكة في بنيوتها وقابلة للتطبيق الليلة دي قُبّال بُكرة؟ و.. I doubt وأشكّ شكّاً كبيرا!!! طبعاً شخصي الضعيف من المؤيدين للمبادرة المطروحة دي، باعتبارها ستعمل على جــَــرّ الأفكار الطائرة والقرارات السايرة في اندياح إقليمي دولي مــَــحاوري مُكاوِري و "بتاع أكتر من 3ورقات..! "
خصائص الشعر العربي في العصر الحديث - موضوع السودان يحتج على تلقيه معلومات خاطئة من إثيوبيا حول ملء سد النهضة - النيلين «عباس شراقي» يكشف أسباب احتمال تعرض «سد النهضة» للإنهيار من خبير مائي مصري.. "بشرى سارة" بشأن نهر النيل - اخبار السودان سفير فلسطين بالقاهرة: خطاب الرئيس عباس يؤصّل الحقوق والثوابت الوطنية | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية التَّنويع في استخدام الأساليب البلاغيّة في القصيدة الواحدة؛ لكنَّها في ذات الوقت تُوظَّف لخدمة النَّص الشِّعريّ ، مع مراعاة اختيار الأساليب البسيطة المفهومة. اختفاء شِعر الفخر بالذَّات والعشيرة الذي تميّز به الشَّاعر القديم. زيادة الخيال، والتّصوُّرات، والأساليب. كثرة استخدام الأسلوب السَّاخر في طرح الفِكرة. استخدام اللَّهجة العاميّة المَحكيّة في بلد الشَّاعر ضِمن مُفردات القصيدة الفُصحى، أو نَظم قصيدةٍ كاملةٍ بالعاميّة. عدم الالتزام بالقافية، والخروج عن الشَّكل المُعتاد عليه في بناء القصيدة. اللُّجوء إلى الرَّمز في صياغة القصيدة، والتأمُّلات في الحياة، والكون، وخلق الإنسان، والغاية من وجوده. ظهور اتّجاهاتٍ جديدةٍ في القصيدة العربيّة، مثل: الاتّجاه السِّياسيّ، والقوميّ، والاتجاه الإنسانيّ، والإسلاميّ، والوطنيّ، والاجتماعيّ، واختفاء اتّجاهاتٍ أخرى، ومنها: المديح، والهِجاء، والفخر بالذَّات والعشيرة.
وشهد منسوب نهر النيل عند الخرطوم انخفاضا تدريجيا، منذ وصل إلى أعلى منسوب هذا العام عند 17. 27 مترا يوم 10 سبتمبر. وفي حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أكد الخبير المصري أن منسوب مياه النيل يختلف بين العام والآخر وفقا لعدة عوامل بيئية ومناخية تؤثر على الفيضانات في العالم، وبالتالي على مناسيب الأنهار، و"ما حدث هذا العام هو زيادة نسبة الفيضان بدرجة كبيرة وصلت إلى 30 بالمئة بنهاية الموسم مما يؤمن حصة مصر في المياه". وأشار شراقي إلى أن إثيوبيا خزنت 3 مليار متر مكعب من المياه حتى الآن. وفي التفاصيل الفنية والعلمية لارتفاع منسوب المياه، يوضح شراقي أن ما حدث يعد أعلى من منسوب الفيضان بـ77 سنتيمترا، لكنه انخفض بداية هذا الأسبوع إلى أقل من منسوب الفيضان، وبالتالي زال الخطر على الخرطوم، و"تشير الصور الفضائية إلى انحسار مياه فيضان النيل لتستقر بين ضفتيه مع وجود بقايا لمياه الفيضان في بعض الأماكن" وفق الخبير. الوحدة المتماسِكة للقصيدة؛ أي صياغة القصيدة صياغةَ وحدةٍ عضويّةٍ واحدةٍ متسلسلةٍ؛ بحيث لو أُسقِط بيتٌ واحدٌ منها لاختلّ المعنى كلّه، كما لا يمكن تقديم بيتٍ أو تأخير آخر. ظهور الحسّ والشّعور الوطنيّ، والانتماء والولاء للوطن والأمّة.