منتجع وشاليهات قرية العصر الحجري الخبر واحدًا من أهم أماكن الإقامة السياحية في المدينة، في موقعه الاستثنائي على شاطئ تالا. يتميز هذا المكان بما يقدمه من مرافق فاخرة للإقامة تتضمن غرف عائلية، وتراس للضيوف، ومرافق للترفيه والاستجمام، وخدمات فندقية عالية الجودة، ليكون بأقسامه الأشبه بالفيلات المكان الأمثل للعائلات والأزواج الباحثين عن قضاء أوقات شهر العسل. مميزات شاليهات قرية العصر الحجري الخبر قد يكون من الصعب وصف المميزات التي جعلت من منتجع قرية العصر الحجري أيقونة سياحية مميزة في المدينة، حيث للتعرف عليها لا بد من تجربة الإقامة فيها. إلا أنه بإمكاننا ذكر بعض من تلك المميزات، ومنها على سبيل المثال: المنتجع يحوي مجموعة كبيرة من الفيلات ذات الطراز المميز، وكل واحدة لها مواصفاتها ومرافقها. يحوي الموقع مسبح كبير للغاية مشترك، مناسب لكل من الأطفال والبالغين. قريه العصر الحجري في العزيزيه. يوجد خليج مائي يمر عبر الشاليهات، ويحيط بمنطقة المسبح، ليضفي رونقًا وجمالًا لا مثيل لهما. يوفر المنتجع مواقف سيارات مجانية. يضم المنتجع مطعمًا يوفر مجموعة كبيرة من الوجبات والأطباق. يوفر المنتجع خدمة استئجار السيارات. يتيح خدمة نقل المطار.
ويمكن القول بما قدمته نتائج الدراسات من نتائج أولية أنّ المنطقة تعد ذات نشاط رعوي شبه مستقر في تلك الحقب، وقد كشف في بعض تلك المدافن عن أدوات حجرية للطحن, كما تم الكشف في موقع قرية عن تسع مدافن، كشفت الدراسات أنها مدافن جماعية من عصور ما قبل التاريخ لرعاة رحل معزولة عن مواقع الإستيطان البشري، وهي ذات أبراج دائرية ومستطيلة ومربعة ومنها ما تعلوها منصات وجدران قائمة. متحف مساكن العصر الحجري الحديث في بلغاريا – e3arabi – إي عربي. وبمقارنة هذه المدافن مع مثيلاتها في المناطق المجاورة في سيناء وجنوب الأردن، يمكن إرجاعها إلى أواخر العصر الحجري الحديث والعصر النحاسي والعصر البرونزي المبكر. كما اكتشفت في بعض المواقع كسر فخارية من العصر الحجري الحديث والحديدي والنحاسي كذلك اكتشفت فرق المسح الأثري العديد من الأدوات الحجرية خلال هذا المسح منها منقاش من الحجر الصوان يرجع للعصر الحجري الحديث أكبر الموانئ النبطية التجارية. من جهة أخرى كشف فريق علمي سعودي بولندي مشترك عن آثار مستوطنة أثرية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد في موقع عينونة الأثري الواقع شمال غرب المملكة بمنطقة تبوك, كما اكتشف الفريق بقايا جدران ممتدة تحت الطبقة الأرضية الحالية، مما يشير إلى وجود مراحل سكنية سابقة في الموقع، فيما كشفت البعثة عدداً من المعثورات الفخارية المتنوعة، والمطاحن المدقات التي استخدمت في طحن الحبوب، أو المعادن، وعدد من الأصداف البحرية المتنوعة، فضلاً عن العثور على بقايا مجموعة من الأفران داخل الغرف وبقايا صهر لخامات معدنية مختلفة.
في الحقيقة، لا حاجة لذلك، لأن هذه البيوت المعششة في المغاور معتدلة الحرارة. بعض القرويين داخل منزلهم. صورة نشرها علي مجدفار على بي بايس. يعيش هؤلاء القرويون حياة بسيطة شبه بدائية ولو أنهم يستفيدون من بعض كماليات الحياة العصرية. تراهم لا يشتكون بل يعيشون بهناء وسعادة. قرويون أمام منزلهم. صورة نشرها على موقع فليكر sadeghkhan في 28 نوفمبر 2005. لكننا لاحظنا عدة منازل مهجورة ولم نلتقِ بالعديد من الشباب والشابات. كثيرون غادروا القرية للعمل في مدينة شهر بابك المجاورة التي تبعد ساعة بالسيارة عن ميمند. إنها قرية جميلة، جميلة جدًا يعمّ فيها الهدوء والسكينة، هي كتحفة فنية في تناغم تام مع الطبيعة". ميمند، بين العصر الحجري والحياة العصرية أحد بيوت القرية. صورة نشرها على فليكر علي مجدفار في 22 سبتمبر 2009. قنّ للدجاج في القرية. صورة نشرها على فليكر Dmehrtash في الأول من يونيو 2007. إحدى القرويات في منزلها. صورة نشرها على فليكر Dmehrtash في الأول من يونيو 2007. منتجع قرية العصر الحجري – SaNearme. ميمند في الشتاء. صورة نشرها على فليكر Dmehrtash في الأول من يونيو 2007. مغسلة محفورة في الصخر. صورة نشرها على فليكر Dmehrtash في الأول من يونيو 2007.
قرية تاريخية يعتني الباحث في تاريخ وطبيعة قرية إرطاس فادي سند بتفاصيل المعلومات التي يحصل عليها من خلال مسارات واستكشافات حثيثة في قريته، ويُخضعها للمقارنات والتحليلات ويربطها مع معلومات أُخرى حول القرية. يقول سند لـ"العربي الجديد"، إنه قرأ توثيق العديد من الباحثين الفلسطينيين حول قرية إرطاس، أبرزهم مصطفى الدباغ وعارف العارف، ثم يحاول تدقيقها خاصة أنهم جميعاً اختلفوا حول تاريخ برك سليمان؛ فمنهم من قال إن تاريخها يعود للملك سليمان ما قبل العهد الروماني، وبعضهم يسند البناء للرومانيين. "مشيت أنا ونشطاء آخرون ضمن مجموعة (أوكسجين) مسافة تقارب 44 كيلومتراً لاستكشاف قناة بيلاطوس التي تربط عيون قرية إرطاس وبرك سليمان بالقدس. ومن خلال المسار اكتشفنا أن الزراعة كانت موجودة بالقرية منذ ستة آلاف عام، وهذا يشير إلى أن الحياة كانت قائمة في القرية منذ العصرالحجري، وعليه يُرجح أن البرك التاريخية في إرطاس موجودة منذ ذلك العصر؛ ما قد يضعف رواية أن البرك بنيت في عصر الملك سليمان أو العهد الروماني، وهذا ينطبق على قناة بيلاطوس الناقلة للمياه نحو القدس"، يؤكد الباحث والمصور فادي سند في حديث لـ"العربي الجديد".