محمد سعيد رسلان والمكنى بأبي عبد الله، ولد في 23 نوفمبر 1955 (العمر 64 سنة) بقرية سبك الأحد مركز أشمون، بمحافظة المنوفية، بمصر، من علماء الحديث وينتمي للمدرسة السلفية، ويشير خصومه إلى ميله لرؤى محمد أمان الجامي وبعثه لأدبيات الطاعة الجامية، حيث اشتهر بتأييده للحكام العرب، ومعارضته لثورات الربيع العربي، واعتبارها خروجاً على الحاكم، كما قال إن قتلى فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة من البغاة الخارجين على الحاكم حسب قوله. دراساته حاصل على بكالوريوس الطب و الجراحة من جامعة الأزهر. حاصل على ليسانس الأداب قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية. حاصل على درجة الماجستير في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عن بحث في "ضوابط الرواية عند المُحدِّثين" حاصل على الدكتوراه في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في بحث عن "الرواة المُبدَّعون من رجال الكتب الستة " معه إجازة في أربعين حديث نبوي بسنده مسماة "الأربعين البُلدَانِيَّة" عمله الدعوي يقوم بإلقاء خطبة الجمعة والدروس في: المسجد الشرقي، بقرية سبك الأحد مركز أشمون. يقوم بالإشراف علي معهد الفرقان بسبك الأحد. منعه من الخطابة والتدريس قررت وزارة الأوقاف في يوم الأربعاء 19 سبتمبر 2018 إلغاء تصريح محمد سعيد رسلان ومنعه من صعود المنبر أو إلقاء أى دروس دينية بالمساجد لمخالفته تعليمات وزارة الأوقاف المتصلة بشأن خطبة الجمعة.
على خلفية قرار وزارة الأوقاف المصرية منع الداعية السلفي الشهير «محمد سعيد رسلان» من الخطابة، تصاعد الحديث في الإعلام والصحافة المصرية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي عن الشيخ صاحب المواقف المعروفة والمثيرة للجدل. في ظل هذا التناول الكثيف لمواقف الرجل في هذه الأثناء يُتداول العديد من المصطلحات القادمة من الفضاء الفكري السلفي كالمدخلية والجامية، وتظهر على السطح تباينات بين التيار السلفي ومدارسه المختلفة، ربما لا يستوعبها الكثير من غير المختصين. العودة قليلًا إلى الوراء لعرض سيرة الرجل ومسيرته، ومسيرة التيار الذي يُنسب إليه ونشأته في العالم العربي والإسلامي، قد تضيء أمامنا بعض الجوانب من هذا الركن المظلم من عالم الحركات والتيارات الإسلامية المعاصرة، والاستثنائي في علاقته بالسلطة. من هو محمد سعيد رسلان؟ ولد محمد سعيد أحمد رسلان في قرية سبك الأحد بمركز أشمون بمحافظة المنوفية في مصر في 23 نوفمبر/كانون الأول من عام 1955م، وكما جاء في السيرة الذاتية في الموقع الشخصي للرجل على شبكة الإنترنت فهو حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الأزهر. كما حصل أيضًا على ليسانس الآداب قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية، وعلى درجة الماجستير في علم الحديث، وعلى درجة الدكتوراه في علم الحديث في بحث عن: «الرواة المُبدَّعون من رجال الكتب الستة».
[2] محتويات 1 دراساته 2 عمله الدعوي 3 منعه من الخطابة والتدريس 4 مؤلفاته 5 مواقفه السياسية 6 انظر أيضًا 7 المصادر 8 وصلات خارجية دراساته حاصل على بكالوريوس الطب و الجراحة من جامعة الأزهر. حاصل على ليسانس الأداب قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية. حاصل على درجة الماجستير في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عن بحث في "ضوابط الرواية عند المُحدِّثين" حاصل على الدكتوراه في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في بحث عن "الرواة المُبدَّعون من رجال الكتب الستة " معه إجازة في أربعين حديث نبوي بسنده مسماة "الأربعين البُلدَانِيَّة" [1] عمله الدعوي يقوم بإلقاء خطبة الجمعة والدروس في: [1] المسجد الشرقي، بقرية سبك الأحد مركز أشمون. يقوم بالإشراف علي معهد الفرقان بسبك الأحد. منعه من الخطابة والتدريس قررت وزارة الأوقاف في يوم الأربعاء 19 سبتمبر 2018 إلغاء تصريح محمد سعيد رسلان ومنعه من صعود المنبر أو إلقاء أى دروس دينية بالمساجد لمخالفته تعليمات وزارة الأوقاف المتصلة بشأن خطبة الجمعة. [3] وعاد بعدها بأسبوع للخطابة بعد تعهده بالالتزام التام بتعليمات الأوقاف فيما يتصل بخطبة الجمعة.
رسالة قوية جداً تزلزل القلوب احرص على سماعها - الشيخ رسلان - YouTube