أو التصويت. وهذه أقوال العلماء الثلاثة:[3] القول الأول: تصح الأضحية عن الميت ، وتأتيه أجرها إن شاء الله ، وهذا رأي أكثر الفقهاء ، وهذا القول يؤكده الحديث الذي رواه أبو داود والترمذي في: سنن وأحمد في مسنده والحكيم والبيهقي وهو أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يضحي في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ، مع كبشين ، وكان يقول أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره بذلك. القول الثاني: أن أصحاب هذا القول يعتقدون أن الأضحية باطلة عن الميت إلا إذا ورثها ، وذهب الشافعيون إلى هذا القول ، وذكر الإمام النووي في المنهاج رحمه الله. عليه قوله: "لا أضحي عن غيرهم إلا بإذنهم ، ولا عن ميت إذا لم يورثه". وجهة النظر الثالثة: يرى أصحاب هذه النظرة أن التضحية لا تحب الموتى بغير إرادة ، ويدل على ذلك قول الإمام خليل في تلخيصه رحمه الله بذكر النفور. من التضحية: "من غير السار قطع صوفهم وعمله باسم الموتى". هل يجوز الأضحية عن الميت ؟ | الشيخ مصطفى العدوي - YouTube. هل يجوز أكل الأضحية عن الميت؟ بعد معرفة أن الأضحية جائزة عند أكثر العلماء ، فإن قرار أكل الأضحية عن الميت معروف ، وقد رأى معظم العلماء أنه يجوز للميت. المسلم يأكل الأضحية عن الميت كأنها عن الأحياء ، إذ يجوز لمن ضحى أن يأكل ثلث الأضحية ويتصدق بالثلث على الفقراء ، والثالث.
السؤال: يسأل أخونا فيقول: هل يجوز أن تخصص الأضحية للميت فقط بعد وفاته، حيث أن كثيرًا من العوام أصبح لزامًا عليهم إذا توفي والده أو والدته أو أخوه؛ نحر له ناقة في أول عيد للأضاحي بعد وفاته مباشرة، فهل يجوز ذلك؟ وما هو الجائز في الأضحية؟ وما هي الأضحية؟ وهل هي من الإبل أم من البقر أم من الغنم؟ وأيها أفضل؟ جزاكم الله خيرًا. الجواب: الأضحية سنة عن الحي والميت، النبي ﷺ كان يضحي بشاة واحدة عنه وعن أهل بيته، أحيائهم وأمواتهم، وإذا ضحى بناقة ببعير، ببقرة، فلا بأس. هل يجوز الاضحية للميت فرض عين. أما اعتقاد أنه يضحى عنه بجمل، أو ببقرة أول سنة هذا لا أصل له، السنة أن يضحي بما تيسر، سواءً كان ببقرة أو بناقة أو من الغنم، الحمد لله، وإن جمع أهل بيته بواحدة كفى، لو ذبح شاة واحدة عنه وعن أهل بيته: زوجاته وأولاده أحيائهم وأمواتهم فلا بأس، وإن جمعهم في بقرة أو في ناقة فلا بأس، الأمر واسع، بحمد الله، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، يسأل سماحتكم سماحة الشيخ ويقول: هل الأضحية في كل عام أو مرة في العمر؟ الشيخ: السنة في كل عام، الضحية كل عام، كان النبي يضحي كل عام -عليه الصلاة والسلام- عنه وعن أهل بيته شاة واحدة، اللهم صل عليه وسلم، نعم. ويضحي عن أمة محمد بشاة ثانية.
وعن أنس رضي الله عنه ( أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمى وكبر) متفق عليه. وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يذبح وينحر بالمصلى) رواه البخاري. هل يجوز الاضحية للميت بالرحمه. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما عمل ابن آدم من عمل أحب من إهراق الدم وانه ليأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها, وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع بالأرض فطيبوا بها نفساً " رواه الترمذي وابن ماجه. عن زيد بن أرقم قال: قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ما هذه الأضاحي قال: سنة أبيكم إبراهيم قالوا فما لنا فيها قال: بكل شعرة حسنة قالوا فالصوف يا رسول الله قال: بكل شعرة من الصوف حسنة " رواه أحمد وابن ماجه. واختلف العلماء رحمهم الله في حكم الأضحية فقال بعضهم أنها واجبة على الموسر دون المعسر وبه قال ربيعة والأوزعي أو حنيفة وأحمد في رواية وبه قال بعض المالكية واستدلوا على ذلك بالآية السابقة وبما رواه أحمد في مسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً ( من وجد سعة فلم يضح فلا يقربن مصلانا) قال ابن عبد الهادي رجاله مخرج لهم في الصحيحين إلا القتباني فعند مسلم.
أاهد أيضًا حذأضحح إن دعاء ذبح الأضحية عن الميت هو الدعاء المستحب عند ذبح الأضحية عن الحي والسنة يقول المسلم عند ذبح الأضحية بسم الله والله أكبر ، في الحديث عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال "شهد مع النبي صلى الله وسلم الأضحى بالمصلى" فأتى بكبش فذبحه رسول ليس هذا هو الحال مع دولة إسرائيل الإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية. ماذا يقال عن ذبح الأضحية عن مميت يستحب عند ذبح الأضحية قول بسم الله والله أكبر ، وإذا كانت الأضحية عن يزيد ذلك بالقول اللهم هذا عن فلان فلان ، وأن يسمي الشخص وصلة القرابة التي تربطه به ، كأن يقول اللهم هذا عن والدي فلان. وأحكام الأضحية في الإسلام وحكمها ، وعلى حكم الأضحية بالتفصيل ، كما تعرفنا على حكم الأكل من الأضحية عن الميت والذي يعد مثل الأكل من الأضحية عن الحي ، وعلى ما يقال عند ذبح الأضحية عن دعاء وغيره.
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن ناصر الرشيد هل تجوز الأضحية عن الميت ؟ الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.. فقد اطلعت على رسالة أملاها صاحب الفضيلة الشيخ عبد الله بن محمود رئيس محاكم قطر ذكر فيها أن الأضحية عن الميت لا تجوز وأنها غير شرعية وإنما عليه الناس من علماء وعوام من الأضحية عن الميت والوصية بذلك كله خطأ محض حملهم عليه حسن الظن بمن أفتى بصحة ذلك شيخ الإسلام بن تيميه وغيره من علماء الدعوة إلى آخر ما ذكره. وقد جرى دراستها فلم أجد فيها ما يصلح مستنداً لما ذهب إليه بل بالعكس فالأدلة التي ذكرها في حكم الأضحية وفضلها والأحاديث التي ذكرها في وصول ثواب العمل المهدى إلى الأموات والنقول التي ذكرها في مشروعية الأضحية عن الأموات فهي تدل والأدلة واضحة على مشروعية الأضحية عن الميت: كالحي وأن ذبحها أفضل من الصدقة بثمنها. هل يجوز التضحية للميت – البسيط. وأما ما أتى به من قبل نفسه وفسر به بعض الأحاديث وحاول به رد كلام علماء المسلمين في الموضوع فهو عمل خاطئ لا ينبغي السكوت عليه ولا إقراره. لذا رأيت من المتعين بالتنبيه على ذلك بصورة لوضوح أدلة هذه المسألة فأقول وبالله التوفيق ما أفتى به المذكور خطأ من وجوه عديدة: أولاً: أن الأضحية مشروعة بالكتاب والسنة والإجماع قال الله سبحانه: " فصل لربك وانحر ".
على العكس من ذلك ، فقد ورد في التقاليد الأصيلة أن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) خلال إقامته في المدينة المنورة كان يضحي كل عام ، كما هو مذكور في الحديث السابق. التضحية عن الميت: على الرغم من وجود خلاف حول هذه المسألة ، بناءً على الأسباب التالية المقدمة في ضوء الشريعة ، فقد كتب غالبية العلماء المثقفين في المجتمع الإسلامي أنه يمكن تقديم التضحية نيابة عن المتوفى أيضًا. إلى جانب تقديم الأضاحي عنه ، كان النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) يضحي عن أهل أمته أيضًا (البيهقي 9/268).
وأما وجوب التبرع بالصدقة عن الميت ، فقد رحمهم اللهنص الفقهاء على أن من يضحي عن الميت من ماله ، فلا يجوز له أن يأكل منه. هو - هي. بل يتبرع بها كلها ؛ لأن الأضحية تكون عن الميت ، ولا يأكل منها إلا بإذنه ، وهذا مستحيل لأنه مات بالفعل. وعليه يجب التبرع بها للتصدق عنه ، سواء كان الأضحية ببقر ، أو شاة ، أو عنزة ، أو إبل ، وهذا مذهب الشافعية. ومع ذلك فقد نصت المذهب الحنبلي على أن الأضحية عن الميت يمكن اعتبارها ذبيحة من حي ، يتصدق بها الإنسان ويأكل منها ويهدي بها. الوصية فيما يتعلق بالتضحية: في ضوء آيات القرآن الكريم وأحاديث الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) ، يوافق المجتمع المسلم بالإجماع على ممارسة التضحية كشعار للإسلام ويؤديها بشكل صحيح ومنتظم كل عام. ومع ذلك ، كان هناك خلاف في المجتمع الإسلامي حول ما إذا كان أداء التضحية إجباريًا ( واجيب) أم سنه مقيدة. [كانت ممارسة النبي محمد صلى الله عليه وسلم منتظمة والتي أكد عليها]. وقد ذكر الإمام أبو حنيفة (RHA) المولود عام 80 هـ ، والذي استفاد كثيرًا من أصحاب النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) والجيل التالي مباشرة ، والعلماء المرتبطين بالمذهب الحنفي في ضوء الآيات.