علي بن محمد - يا سامعين الصوت - YouTube
لذلك نقول للأحبة الكرام من مسؤولينا الأفاضل أدركوا العميد الكربلائي وبرهنوا للجميع بأنكم جديرين بخدمة كربلاء وأبنائها فالوقت ينفذ وكما قيل ان (للصبر حدود) أليس كذلك يا سامعين الصوت!!!!!!!!!!!!!!! أقرأ ايضاً أزمة البديل السياسي لإيران وأمريكا في العراق حكايات أبو طُبر.. صناعة الأزمة.. وطوابير الوقود في العراق!! روسيا، الرهان الخاسر. التالي السابق مواضيع ذات صلة
علي بن محمد ياسامعين الصوت - YouTube
بقلم: أعـرف أني أحـرث في البحـر ، وبأن الصوت الخافت لا يصل إلى أحـد أبـدًا، وأنا كمواطن من أصحاب الصوت الخافت ، ولكني أعجـب مما أسمع وأرى ، إذ أصبحت الأصوات ومهما علـت لا تصـل إلى أحـد أبـدًا! ؟ منـذ أيـام ونحن نعيش نشوة تصريحات بمنع إطلاق الأعيرة النارية ، أو الألعاب الشعبية في الأفراح، وبأن إجراءات مشـددة ورادعة ستؤخـذ بحـق المخالفين، ويـبـدوأننا كمن يسمع جعجعة ً ولا يرى طحينا، ويسمع رعـدًا ولا يرى مطـرًا ؟ وبأن الأمـر لا يـعـدو رفـع الأحـراج عن المسؤولين ، فهم صرّحوا ، وتـوعـّدوا!! ولكن المواطن لـــم يلـتزم.. ؟ فالحق على المواطن. والمواطن لا يلتزم إلآ إذا عرف أن ما يـُقال يـًتابع ويـُطبـّق ، فالحق ليس عليه ، وإنما الحق على الطليان. ما أريد أن أقـول ، إن حظي الطيب أسـكنني في غرب عمـّان ، وإنني ليلة أمس لم أتمكن من إكمال صـلاة العشـاء بسبب المعارك الليلية ، التي تـُستعمل فيها ـ كما يـبـدو ـ جميع أنواع الأسلحة ،.. حسبي الله ونعم الوكيـل. [ 2] اضطررت في الصباح للنزول إلى وسط البـلد ، مع صديق بسيارته ، لأنه يعــمل في السـوق، وحين أنهيت مهمتي ، بدأت أبحث عن سيارة تاكسي تعيـدني إلى بيتي ،فــلا يوجـد سرفيس بعد نقله إلى مجمع الشمال!