ديانة شاه رضا بهلوي: مسلم شيعي. العرق: أصول إيرانية. أ قارب مشاهير: والده رضا بهلوي. الطول: 193 سم. رضا بهلوي الثاني - أرابيكا. المناصب التي شغلها: شاه إيران. الجوائز: دكتوراه فخرية من جامعة هارفارد، فارس الصليب الأعظم لرهبانية الحمام، نيشان المنقذ، وسام الأسد الأبيض، وسام الصليب الأكبر لجوقة الشرف عام 1939، وسام صليب الحرب عام 1948، السلسلة الفيكتورية الذهبية عام 1948، وسام الصليب الأعظم من جمهورية ألمانيا الاتحادية عام 1955، وسام الصليب الأعظم المطوق من الجمهوية الإيطالية عام 1957، قلادة رهبانية إزابيلا الكاثوليكية عام 1957، ونيشان الأسمى الإقحواني المطوق عام 1958، النجمة العظمى لوسام الشرف من جمهورية النمسا عام 1960، الطوق الأعظم لنيشان الأمير هنري عام 1967، نيشان تاج المملكة عام 1968. أخبار مثيرة للجدل: قام رئيس الوزراء محمد مصدق بارغام الشاه محمد رضا بهلوي على مغادرة إيران عام 953 إلا ان الأخير وبنفس العام عاد بمساعدة المخابرات الأمريكية وأطاح بحكومة محمد مصدق. في عام 1971 قام بأحتفال أسطوري بمناسبة مرور 2500 عام على تأسيس الأ مبراطورية الفارسيه على يد سايروس صرف خلال هذا الاحتفال مئات الملايين من الدولارات.
رضا بهلوي الثاني رضا بهلوی الثاني ( بالفارسية: رضا پهلوی (دوم)) هو الابن الأكبر لشاه إيران محمد رضا بهلوي و ولي عهده. ولد رضا بهلوي في مدينة طهران في 31 أكتوبر من عام 1960 للميلاد. وهو الابن البكر للشاه محمد رضا بهلوي ومن زوجته فرح ديبا. غادر إيران بعد الثورة الإسلامية عام 1979. وصلات خارجية موقع رضا بهلوي الرسمي
تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن محمد رضا بهلوي. ولاسم محمد معانٍ ودلالات عديدة، يمكنك التعرف عليها من خلال: معنى اسم محمد. البدايات وُلد محمد رضا بهلوي وأخته التوأم أشرف في 26 تشرين الأول عام 1919 لكل من رضا بهلوي وزوجته الثانية تاج الملوك، كان له إحدى عشر شقيق وشقيقة لوالده الذي تزوج من أربع نساء، لكن محمد كان أكبرهم. في عام 1925 وعندما كان محمد في الخامسة من عمره، تمكن والده بمساعدة البريطانيين من السيطرة على الحكم في إيران ليصبح شاه البلاد، ويعيّن ابنه محمد ولياً للعهد في نيسان عام 1926 حيث لم يكن محمد يتجاوز السادسة من عمره. درس محمد في معهد لا روزي في سويسرا بدءاً من عام 1931 وأكمل دراسته الثانوية في إيران ليتخرج عام 1936، ويقضي بعدها عامين في الأكاديمية العسكرية في طهران. حينما استقبل الملك الحسن الثانى شاه إيران محمد رضا بهلوى في مراكش – البديل السياسي – جريدة ورقية وإلكترونية مغربية شاملة. الحياة الشخصية تزوج محمد رضا بهلوي في عام 1939 من الأميرة فوزية ابنه الملك المصري فؤاد الأول وأنجبا الأميرة شاهناز، لكن الثنائي افترقا لاحقاً. في عام 1951 تزوج الشاه مجدداً من ثريا أصفندياري باختياري، لكنه انفصل عنها بعد أن تبين أنها غير قادرة على الإنجاب، ليتزوج للمرة الثالثة من فرح ديبة وينجب الزوجان أربعة أطفال الأمير رضا، الأمير علي رضا، الأميرة فرحناز والأميرة ليلى.
بالنسبة للبعض؛ تمثل الإمبراطورة (فرح بهلوي) رمزا مأساوياً عن آخر فرص إيران في نيل الديمقراطية، وبالنسبة للبعض الآخر فهي تمثل أسوء مظاهر الإسراف والتغالي في نظام الشاه الإيراني، الذي تمت إزاحته من السلطة في ثورة 1979 الإسلامية، وبالنسبة لكل من يعرف قصتها، فإن حياة (فرح بهلوي) الآسرة والمذهلة تبقى أكثر من مجرد قصة ملهمة. قصة حياة الإمبراطورة (فرح بهلوي) المثيرة للجدل، والملهمة في آن واحد. سنوات حياتها الأولى: ولدت (فرح بهلوي) —اسم ميلادها (فرح ديبا)، في طهران في سنة 1938، وقد كانت الابنة الوحيد لـ(سهراب ديبا)، وهو ضابط في الجيش الإيراني الذي كان قد تخرج من أكاديمية عسكرية فرنسية، وزوجته (فريدة قطبي). كان من أسلاف عائلة (ديبا) سفراء، وجامعو فنون، وكانت تصنف ضمن أرقى عائلات بلاد فارس ونخبتها. درست (فرح) في كلتا المدرستين الفرنسية والإيطالية في العاصمة الإيرانية، واستمتعت بحياة مريحة وعيشة جميلة، غير أن ما أثر على طفولتها الجميلة تلك هو وفاة والدها المفاجئة، الذي كانت مقرّبة منه جدا، وذلك عندما كانت تبلغ من العمر ثمانية سنوات. قبل وفاته؛ كان (سهراب) قد غرس في نفس ابنته حب اللغة والثقافة الفرنسية، التي كانت شائعة كثيرا في إيران آنذاك، ومن جهة والدتها، ورثت (فرح) الميل للاستقلالية والتفكير التقدمي.
فترة رضا شاه بهلوي (معلومة) كان رضا شاه بهلوي معارضًا للفصل الجنسي، وأمر جامعة طهران بتسجيل أول فتاة للدراسة بها في عام 1936. وقد فرض رضا شاه بهلوي على النساء خلع الحجاب قسرًا وعزز تعليمهم على نفس طريقة أتاتورك في تركيا. المصدر:
وفي سنة 1982 أعلن الحسن الثاني "تكفير" الخميني بناء على فتوى استصدرها من فقهاء مغاربة. رضا بهلوي الثاني. وبعد سنتين من ذلك ستندلع احتجاجات شعبية في العديد من المدن المغربية، للمطالبة بتحسين ظروف العيش، وتدخلت السلطات المغربية بعنف، ما خلف سقوط العديد من القتلى والجرحى. آنذاك ألقى الحسن الثاني خطابا اتهم فيه إيران بالتحريض على الاحتجاجات. ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات بين البلدين الكثير من التوترات السياسية، وصلت في الكثير من الأحيان إلى القطيعة. مقالات ذات صلة