في وقت لاحق ، أصبحت هذه التكنولوجيا أيضًا مصدرًا رئيسيًا للطاقة في الفضاء الخارجي من أجل تزويد الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية بالطاقة الكهربائية. يعتمد مبدأ العمل في خلايا الطاقة الشمسية على تحويل الأشعة الواردة من الشمس مباشرة إلى طاقة كهربائية. وهذا بشرط أن تكون الطاقة الكهربائية ذات تيار ثابت. يمكن أيضًا استخدام هذا التيار مباشرة أو تخزينه في بطاريات ذات أحجام محددة لاستخدامها لاحقًا. الطاقة الحرارية الشمسية أما الطاقة الحرارية الشمسية فتعتمد على تسخين المياه بالطاقة الشمسية. حيث تتعرض المياه الموجودة في الأنابيب النحاسية الموجودة في وعاء زجاجي محكم الغلق لأشعة الشمس. اسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها | عالم الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. وهذا ما يؤدي إلى تسخين المياه بالطاقة الشمسية الحرارية. طاقة المد والجزر تعد ظاهرة المد والجزر أحد المصادر المهمة لمختلف مصادر الطاقة المتجددة. حيث أن الارتفاع والانخفاض العامين لمستوى المياه وفقًا لتأثير جاذبية القمر والشمس على مياه المحيطات والبحار يستخدمه العملاء للحد من المياه التي يرفعها المد خلف السد ، و بعد المد والجزر ، يولد التوربينات طاقة كهربائية عند فتح بوابة الخروج للمياه المحصورة. الطاقة الكهرومائية كما تعد الطاقة الكهرومائية من أهم مصادر الطاقة المتجددة ، حيث أنها أكبر مصدر لهذا النوع من الطاقة من حيث الفعالية من حيث التكلفة.
وقبل التعرف على الطاقة واكتشافها كان الحطب هو مصدر الطاقة للتدفئة والطهي وخلال تلك المدة كان العلماء قد اكتشفوا طواحين الهواء والماء كأحدث مصدر للطاقة، وبحلول منتصف القرن التاسع عشر قامت الثورة الصناعية والتي كانت أولى أسباب ما يشهده العالم من تطور هائل في مصادر الطاقة من حيث الاعتماد على الفحم في الكثير من الاستخدامات ومنها تشغيل المحطات والمحركات من خلال تحويل الطاقة الحرارية إلى ميكانيكية. علماء اسهموا في تطوير الطاقة ومصادرها ومن أهم من بذلوا الجهد وقدموا الكثير من الإسهامات في مجال تطوير الطاقة ومصادرها العالم (جيمس بليث) هو أول من قام باختراع طواحين الهواء التي تقوم بتوليد الكهرباء بالاعتماد على قوة الرياح، والعالم (جون ستيفنز) وهو أول من قام باختراع محرك احتراق أمريكي داخل وكان ذلك في عام (1798م)، وكذلك العالم (إدموند بكوريل) صاحب فكرة صناعة الخلايا الشمسية التي يتم من خلال الاعتماد عليها توليد الطاقة الكهربية من الطاقة الشمسية). وقد كان الاعتماد الأساسي بالقرن العشرين على الفحم ولكن العلماء بدأوا حينها بالبحث عن مصادر أخرى لتوليد الطاقة والحصول عليها ومع بلوغ نهايات ذلك القرن كانوا قد تمكنوا من تطوير كافة المشتقات البترولية حتى أصبحت أحد أهم المصادر ومنها الغاز الطبيعي، ومع بدايات القرن الواحد والعشرون حدث تطور عظيم فيما يتعلق بما يتم الحصول عليه من مصادر طاقة إلى جانب إنتاج أفضل موارد لها.
ومن هذه المساهمات استخدام الطاقة الشمسية واستخدامها بشكل مباشر وغير مباشر في كثير من الأمور مثل استخدامها في المطبخ أو تحويلها إلى طاقة كهربائية. كما استفاد العلماء من الطاقة الحرارية الجوفية، وهي الطاقة الناتجة عن ارتفاع درجة حرارة عمق الأرض، واستغلالها في كثير من النواحي. ومن الجهود الرائعة لتطوير الطاقة للعلماء تحقيق استخدام غاز الهيدروجين والطاقة النووية في تشغيل السفن العملاقة والغواصات، وكذلك إطلاق الأقمار الصناعية والسفن الفضائية واستخدامات أخرى. أبرز العلماء الذين ساهموا في تطوير الطاقة هناك العديد من إسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها، ولعل أبرز تلك الأسماء التي تركت بصمة على تطور الطاقة هي هذه الأسماء جيمس بليث كان أول من صمم وابتكار طواحين الهواء التي تستخدم طاقة الرياح لتوليد الكهرباء. ابحث في إسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها - العربي نت. جون ستيفنز عالم أمريكي صمم واخترع محرك الاحتراق عام 1798 م إدموند باكوريل – العالم الذي اخترع وصمم الخلايا الشمسية التي تولد الطاقة من ضوء الشمس وصممها لتحويل الطاقة الكهربائية لاستخدامها في مختلف المجالات. أنواع ومصادر الطاقة ومن إسهامات العلماء في تطوير الطاقة ومصادرها التعرف على مختلف أنواعها وصورها ومصادرها التي تستخدم في كل ما يحيط بنا، ومن هذه الأنواع والمصادر ما يلي طاقة متجددة هي نوع الطاقة التي تتوفر من الطبيعة بشكل دائم وممتدة دون توقف كالشمس والماء والهواء، ويتميز هذا النوع بخصائص وخصائص متعددة أبرزها لا ينتج عنها أي تلوث أو ضرر.. ولا تتسبب أو تؤدي إلى تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري التي يعاني منها العالم.
أما عن أواخر القرن العشرين تم تطوير المنتجات البترولية لتكون مصدر رئيسي للطاقة ، في ذلك الوقت ثم استحداث مصادر أخرى مثل طاقة الغاز الطبيعي ، وانتبه البعض الأخر من العلماء للطاقة المتجددة وضرورة استخدامها ، مثل الطاقة الكهرومائية ، وطاقة الرياح وأيضاً الطاقة الشمسية. القرن الحادي والعشرين حدث تطور مختلف في مجال الطاقة ، وأصبحت متعددة المصادر ، أصبح الاعتماد على الغاز الطبيعي ، وبالإضافة إلى طاقة الرياح والطاقة الشمسية وأخيراً الطاقة النووية. العلماء الذين ساهموا في تطوير الطاقة ترسخت أسماء العلماء الذين طوروا الطاقة ومازال يذكر اسمهم حتى الآن ، وهما: العالم جون ستيفنز: أول من اخترع محرك احتراق داخلي، وكان هذا في أمريكا عام 1798م. العالم جيمس بليث: أول من اخترع الطواحين الهوائية، وذلك لتوليد الكهرباء عن طريق قوة الرياح. العالم إدموند بكوريل: هو العالم الأول وصاحب فكرة تصنيع خلايا شمسية للاستفادة من طاقة الشمس المتجددة وذلك ليعتمد عليها في توليد الطاقة الكهربائية. [1] الطاقة وأهم مصادرها يتم اكتشاف مصادر الطاقة طوال الوقت حول العالم ، منها الطاقة المتجددة والطاقة الغير متجددة ، والطاقة هي ذات القوة التي نستخدمها لتحريك كل ما حولنا ، ولكننا نستخدم دائماً الطاقات التي يتم الحصول عليها من المصادر الغير متجددة مثل الفحم ، الغاز الطبيعي ، والبروبان ، وأيضاً اليورانيوم.
وبحلول منتصف القرن التاسع عشر جاءت الثورة الصناعية وجلبت معها تحولا كبيرا في مصادر الطاقة باستخدام الفحم ، وخصوصا لمحركات البخار ولمحطات الطاقة ، وكان استخدام الطاقة الحرارية لتوليد الطاقة الميكانيكية هو الأساس في هذه الفترة. وفي القرن العشرين كان الاعتماد الأساسي على الفحم ، ولكن اتجه العلماء للبحث عن مصادر أقوى للطاقة مثل النفط ، وشهد هذا التحول الثاني إدخال محركات الاحتراق الداخلي والسفن التي تعمل بالنفط ، وفي أواخر القرن العشرين قام العلماء بتطوير المنتجات البترولية كمصدر رئيسي للطاقة ، ثم بدأ استغلال مصادر أكثر للطاقة مثل الغاز الطبيعي ، وأيضا فقد بدأ استخدام مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. وفي القرن الحادي والعشرون هناك تطور أكبر في مصادر الطاقة ، مثل الاعتماد على الغاز الطبيعي ، بالإضافة إلى إنتاج مصادر أفضل للطاقة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة النووية. ومن أهم العلماء الذين أسهموا في تطوير مصادر الطاقة: العالم جون ستيفنز ، وهو أول من اخترع محرك احتراق داخلي أمريكي عام 1798 ، والعالم جيمس بليث هو أول من اخترع الطواحين الهوائية لتوليد الكهرباء عن طريق قوة الرياح ، و أيضا العالم إدموند بكوريل وهو صاحب فكرة تصنيع الخلايا الشمسية ، التي يعتمد عليها لتوليد الطاقة الكهربية من الطاقة الشمسية.