شاهد أيضًا: من هو مخترع شخصية ميكي ماوس فيلم the little mermaid إن فيلم the little mermaid يعد من أبرز وأشهر أفلام ديزني العالمية، التي نالت رواجًا كبيرًا بين المشاهدين في السنوات الأخيرة، وتابعه عدد كبير من الجماهير من الكبار والصغار، لأنه يتحدث عن عالم البحار بشكل خيالي مميز، ومختلف، كما يتناول قصة الحوريات وعالم ممالك البحار اتلاتنا أو مملكة اطلانطس، ومعنى عنوان الفيلم هو الحورِية الصغيرة، وهي شخصية الحورية الأمير إريال التي تدور حولها أحداث القصة، بالإضافة إلى قصة والدها الملك الطيب الملك شيبان ومستشاره عثمان، وقصة الساحرة الشريرة وصديقها فلتة الأصفر. شاهد أيضًا: من هي زيتونه زوجة بباي ويكيبيديا أبرز شخصيات فيلم the little mermaid ومن أهم وأبرز شخصيات فيلم the little mermaid ، هي شخصية الأميرة الرئيسية ابنة الملك شيبان الصغرى الحورية إريال، وصديقها السلطعون عثمان، وهو سوداني وأحمر اللون، والذي كان اسمه في النسخة الأمريكية سيباستيان، وقد شاركت شخصيات ضمن فيلم ديزني الحورية الصغيرة، مثل الأمير عريق، وملك البحار شيبان، و أرسلا أو أرسولا الساحرة الشريرة، بالإضافة إلى شخصية فلتة السمكة الصفراء المخططة بالازرق صديق آرييل، وشخصية فلذم وجلذم السمكتان الكهربية مساعدين الساحرة أرسولا، ونورس، وحكم، وماكس، والشيف لوي، وكراملا، وأخوات إريل.
المشجعون في مباراة مصر والجزائر باستاد القاهرة عام 2009 نشر في: الإثنين 18 نوفمبر 2013 - 10:17 م | آخر تحديث: الإثنين 18 نوفمبر 2013 - 11:05 م إنها إحدى ساعات الصباح المزدحمة بالقاهرة. تعلن المذيعة عن المواجهة المصيرية للمنتخب المصري التي ستؤهله لكأس العالم. وبدون إشارة من صناع الفيلم، لا تحتاج لإدراك إلى أي مدى يبدو المشهد كله معتادا، المواجهة المصيرية وليس الزحام. مراجعة الفيلم الكوري الرائع minari - الامنيات برس. تضيف المذيعة للديباجة المعتادة أن القرعة الإفريقية "وضعت" المنتخب في المواجهة، كأنه مصير لا فكاك منه، ولهذا صار علينا التحسب له في أكثر لحظات تفاؤلنا، وهو ما فعله المخرج "إياد صالح" بفيلمه الوثائقي القصير، حيث يبدأ الفيلم بصوت المذيعة كأنها تطرح سؤالا مرعبا، ثم تعود نفس المذيعة قبل النهاية لتعلن نفس الخبر، وكأن الفيلم نفسه يتحفظ في الحلم، أو هو يتجنب الحديث عنه تجنبا للحسد. الغول والعنقاء وكأس العالم "سنوات الكوّر الضائعة – لماذا لا تصل مصر إلى كأس العالم؟" هو الفيلم الوثائقي السادس للمخرج إياد صالح (بالإضافة إلى كتابة وإخراج الأفلام الروائية والبرامج)، معتمدا على تمويل صغير من خلال شركة Handmade-Studios، ومنطلقا من فكرة بسيطة وشعبية بشكل غير معتاد على الأفلام الوثائقية التي تهتم عادة بموضوعات جافة ليست الكرة من بينها، وهي عن ذكريات جيل الشباب الذي عاصر الفشل المتتالي للمنتخب المصري، حيث تحولت هذه الذكريات إلى وسيلة تعذيب مستمرة لهم.
"بعد 24 سنة من طيش رجلين لاعيبة مصر قدام مرمى الخصم، تحول كاس العالم في عيون الجيل ده لضلع المربع اللي بيكمل بيه المستحيلات التلاتة".. يبدأ الفيلم مرحلته الحاسمة بهذه الجملة، ليلخص مراحل الإخفاق في 5 لقطات أساسية فارقة تمتلئ بالتفاصيل المرة والساخرة: - طوبة زيمبابوي ومجدي طلبة (1994): بعد الفوز على زيمبابوي في القاهرة، تمك إلغاء نتيجة المباراة بسبب ألقاء الجمهور بالحجارة على مدرب الضيوف، وأعيدت المبارة في مدينة ليون الفرنسية، حيث أضاع مجدي طلبة هدفا جرح به الشعب المصري كما يقول "عمر طاهر" (كاتب يظهر كشاهد على الأحداث). فيلم الكوري الساحرة. - هدف وايا (1998): في مباراة مصيرية أخرى أمام ليبريا، التي خرجت لتوها من حرب أهلية، ولا يوجد بها إلا نجم واحد هو "جورج وايا" (والذي كان يتكفل بالفريق ماديا وترشح بعدها لرئاسة بلده)، ثم إحرازه هدفا في مرمى عصام الحضري أطاح بنا من التصفيات، وأجبر الحضري على حلاقة شاربه بعدها. - السعيد / عمارة (2002): إخفاق جديد، أمام المغرب هذه المرة، وأثناء تفوق طاغي للمنتخب المصري، حيث أضاع السعيد انفرادا محققا، ووقتها كان واحدا من أفضل لاعبي مصر، ثم في مباراة العودة يحرز مصطفى حاجي هدفا أسطوريا، ثم في مباراة أخرى يضيع محمد عمارة هدفا في مرمى الجزائر الخالي، ويقول أحمد شوقي (أحد الشباب المشاركين) أن هدفا كهذا لم تكن قطته المنزلية لتضيعه.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: اخبار ثقفني اخبار ومنوعات مصر 2022-1-13 176