– بعد تعلم قراءة مفاتيح الخريطة ورموزها ، حان الوقت لتحدد المكان الذي تريد الذهاب إليه ، وابحث عن أقصر طريق يصلك به وحاول أن تركز على الطرق الرئيسية المؤدية إلى المكان ، وإذا كنت ستذهب إلى عدة أماكن رتبها من الأقرب للأبعد حتى تتمكن من زيارتها جميعها بوقت أقل وجهد أقل. – عند تحديد الأماكن المرغوب بزيارتها ، حدد المسار الذي ستسلكه في رحلتك ، وعلّم على الطريق بخطوط واضحة حتى يسهل عليك اتباع الطريق الصحيح. – وأخيرا ، لا تتردد أبدا في السؤال عن الطريق إذا أضعته ولكن تأكد من أنك تسأل أشخاصا موثوق بهم مثل رجال الشرطة والمرور.
تعرف على اتجاهات الخريطة: كل خريطة تأتي بمفتاح للاتجاهات، ربما تساءلت دائماً ما فائدته! معرفة اتجاهات المدينة يساعدك كثيراً في عملية البحث والوصول للمكان الذي ترغب فيه، فإن كنت ذاهباً لأحد الأماكن التي تعلم أنها في جنوب المدينة، ستنظر مباشرة للأسفل بدل أن يجول نظرك في كامل الخريطة، خاصة أن خط الخرائط غالباً ما يكون صغيراً وربما لا تنتبه لاسم المكان إن كنت لا تعلم مكانه بالتقريب. إقرأ مقياس الخريطة: مقياس الخريطة هو نسبة تكون موجودة غالباً في الأسفل، توضح النسبة بين المسافة على الخريطة مقارنة بالمسافة الواقعية. هذه النسبة متغيرة من خريطة لآخري لذلك عليك تفقدها دائماً حتى تعرف المسافة التي يتوجب عليك قطعها وهل يستلزم الأمر إيجاد وسيلة مواصلات أم باستطاعتك المشي إلى هناك! كيفية قراءة الخريطة بشكل صحيح | المرسال. لتعرف المسافة التقريبية لوجهتك قم بقياس المسافة على الخريطة باستخدام مسطرة ثم اضربها في معامل النسبة الحقيقي، الناتج هو المسافة التي ستقطعها. تعلم قراءة خطوط الطول ودوائر العرض: إن كنت مسافراً إلى مدينة أخرى فقد لا تهمك هذه النقطة كثيراً، أما إن كنت ذاهباً في رحلة تخيم فبالتأكيد عليك تعلمها جيداً، تستخدم هذه الطريقة عندما لا يكون هناك أي معالم أو أشياء مميزة فالجوار لتحدد مكانك، عندها يمكنك استخدام هذه الطريقة.
تحديد أقصر طريق بعد أن عرَفت قراءة الخريطة ورموزها قراءةً صحيحة، بقي لك أن تحدد المكان الذي تستقرّ به في الخريطة جيدًا ، وذلك بتحديد المعالم البارزة التي تحيطه، ثم اختر الطريق الأقصر والأيسر الذي ستسلكه نحو وجهتك. وإن كنتَ ستزور عدة أماكن فابدأ بالأقرب ثم الأبعد حتى لا تُضع وقت رحلتكَ في التيهِ أو الدوران بأماكن لا ترغب في زيارتها. ومن المهم أن تحدد الطريق بخطوط واضحة حتى يسهل عليك تتبعها والرجوع إليها أثناء ترحالك. وأخيرًا، لا تجلس ببيتكَ واضعًا كفيكَ على خديكَ كمن تركها بعلها ليتزوج بأخرى!. بدايات الخريطة الفلكية هام جداً جداً - YouTube. شد رحالك إلى أي مكانٍ تجدُ فيهِ التغيير الذي يحقُ لكل فردٍ على هذه البسيطة، فالسفر إحدى مضادات الكآبة. غامر باختيار مكانٍ ناءٍ والجأ إليه عندما تملُّ من نمطِ الحياة المتكرر، أو تتعبُ من فواقعِها. الأمر لا يتطلب منكَ الكثير، فقط تعلم قراءة الخريطة وآتِ بها، وخذ قدميكَ وهِمتكَ.. وترحّل. سارة أحمد كاتبة مصرية، مهتمة مجالات اللغات والترجمة الفورية. لدي موهبة الكتابة النثرية وكتابة الشعر منذ حوالي 7 سنوات أو يزيد، أو ينقص. وبدأت في الآونة الأخيرة فقط بالنشر.
للسفر متعته الخاصة بالتأكيد، فذهابك لمدينة جديدة يعني مغامرة استكشافية جديدة، رؤية أشخاص جدد، تجربة طعام جديد وزيارة أماكن جديدة، كل هذا يترك لنا حقيبة شيقة من ذكريات لا تنسى، لكن قد تنغص عليك بعض التجارب السيئة جمال هذه المغامرة، فلكي تذهب إلى مكان أو معلم من معالم هذه المدينة الجديد بالتأكيد ستسأل عن الطريق ، لكن ترى هل ستحصل على معلومات صحيحة في كل مرة! لا شيء يضمن ذلك ربما يدلك الشخص على مكان خاطئ، فيضيع يومك دون أي استفادة في محاولة الوصول للمكان الذي تريده، يمكنك تفادي هذا الأمر بحصولك على خريطة مفصلة للمدينة، لكن هل تعرف كيف تقرأ الخريطة ؟! إن كنت لا تعرف فسأقدم لك الآن مجموعة من النصائح البسيطة التي ستساعدك على قراءتها. خطوات تساعدك في فهم كيف تقرأ الخريطة: أختر الخريطة الصحيحة: بالتأكيد تفي الخرائط الإلكترونية التي أصبحت على كافة الهواتف المحمولة بالغرض، لكن ماذا سيحدث إن أنقطع اتصالك بالإنترنت؟! لا يمكنك الاعتماد عليها فهي غير مضمونة، لذلك عليك الحصول على خريطة ورقية للمدينة التي ستتوجه إليها، لكن أولا تأكد من شرائك للخريطة الصحيحة، فكل واحدة منها مصممة لغرض معين، خريطة الطرق مصممة للسائقين، فهي تحتوي على الطرق الرئيسية والاتجاهات.. إلخ من تعليمات القيادة ، وهناك الخريطة السياحية التي تحتوي على أهم المعالم السياحية والمطاعم والفنادق.. إلخ من الخدمات التي تهم السائحين وهذه هي المناسبة لك.
قد يكون التطور البشري تأثر قبل نحو مليوني عام بعوامل فلكية، إذ كشفت دراسة نشرتها مجلة "نيتشر" أن التغيرات المناخية الرئيسية المرتبطة بالتبدلات في مدار الأرض هي التي أدت إلى هجرات البشر الأوائل. فمختلف سلالات جنس الإنسان، كالإنسان المنتصب وإنسان نياندرتال والإنسان العاقل (وهي الوحيدة التي استمرت)، تنقلت مدى مئات الآلاف من السنين عبر إفريقيا وأوراسيا ، فكانت إحداها تحل مكان الأخرى أحيانًا، أو كانت في أحيان أخرى تلتقي وتتقاطع وتختلط في بعض الحالات. لكنّ علماء الإحاثة يجدون صعوبة في إعادة تكوين الخريطة المكانية والزمانية لهذه المستوطنات القديمة، بسبب نقص المتحجرات البشرية. أو يكمن الحلّ لهذه المشكلة في "التنقيب" في الماضي المناخي. فما مِن شك في أن المناخ أثّر على تحركات المجموعات البشرية من خلال التغيّرات التي أحدثها على النظم البيئية الأرضية. ولكن في هذا المجال أيضًا، ثمة قدر قليل جدًا ومتناثر من البيانات الجيولوجية التي توفّر فكرة عن التغيرات البيئية (الغطاء القطبي، رواسب البحيرات والمحيطات والكهوف، وسواها). وقد تساعد دراسة نُشرت في "نيتشر" في استكمال عناصر الصورة، من خلال إظهار كيفية تأثير التغير المناخي خلال مرحلة طويلة جدًا تبلغ مليوني عام، على توزيع الأنواع البشرية وانتشارها في كل أنحاء العالم.