دعاء ليلة القدر 2022 مكتوب هو الدعاء الذي يجعل القلوب ترتجف والقلوب تدمع في هذه الليلة الكريمة المباركة، ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، الليلة التي أنزل الله فيها القرآن الكريم، وجعل الدعاء فيها مستجابًا والسيئات فيها مغفورة للعبد المؤمن الخاشع لله عز وجل، والسطور التالية تتضمن باقة مميزة من أجمل أدعية هذه الليلة العظيمة. دعاء ليلة القدر 2022 مكتوب ليلة القدر هي ليلة الغفران والسلام والطمأنينة والأمان، ترفع فيها الأعمال، ويجب أن يحرص فيها المسلم على الصلاة والقيام وصالح الأعمال والدعاء لله أن يتوب عليه ويمنحه كل ما يتمناه، ومن الأدعية المستحبة في هذه الليلة ما يلي: • " ربنا أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأصلح لنا دُنيانا التي فيها معاشنا، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، ربنا اجعل لنا الحياة زيادة في كل خير، واجعل لنا الموت راحة من كل شر، ربنا اجعل لنا الموت راحة من كل شر. " • " ربنا لك الحمد كما هديتنا للإسلام، ربنا قد علمتنا الحكة والقرآن الكريم، ربنا اجعلنا لكتابك من التاليين ولك به من العالمين، ربنا اجعلنا مخلصين للأعمال، اللهم اجعلنا منعمين بالجنات، وعن نار جهنم مزحزحين.
2021-12-19, 4:32 pm من طرف عبدالله الضعيف » بريد القلوب.. مساحة للجميع.. 2021-12-06, 9:19 pm من طرف المحبة في الله » اريد ان............. اقول 2021-12-06, 9:17 pm من طرف المحبة في الله » سحر الكلمات على القلوب 2021-12-06, 9:16 pm من طرف المحبة في الله » أمّن يُجيب المضطر إذا دعاه..! 2021-11-16, 3:30 pm من طرف ابو ريهام » كبرنااااا بهدووووء 2021-11-16, 3:16 pm من طرف ابو ريهام » هل من موحد؟؟؟؟؟ 2021-11-16, 3:08 pm من طرف ابو ريهام » شاركونا فى حملة مليون صلاة على النبى 2021-09-30, 4:54 pm من طرف عطر الورد » رباعيات...... 2021-09-21, 7:37 am من طرف ابو ريهام » الخريف.
وقال تعالى " أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ. وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ(("العنكبوت 2-3 خرج البخاري في صحيحه عن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال: "شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة في ظل الكعبة، فقلنا: ألا تستنصر لنا؟ ألا تدعو لنا؟ قال: قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها، فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين، ويمشط بأمشاط الحديد لحمُه وعظمُه، فما يصرفه ذلك عن دينه، والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئبَ على غنمه، ولكنكم تستعجلون". وخرج ابن ماجة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: "دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يوعَك، فوضعت يدي عليه، فوجدت حره بين يدي فوق اللحاف، فقلت: يا رسول الله، ما أشدها عليك؛ قال: إنا كذلك يضعَّف لنا البلاء، ويضَّعف لنا الأجر؛ قلت: يا رسول الله، أي الناس أشد بلاءً؟ قال: الأنبياء؛ قلت: ثم من؟ قال: ثم الصالحون، إن كان أحدهم ليبتلى بالفقر حتى ما يجد إلا العباءة يحُوبها، وإن كان أحدهم يفرح بالبلاء كما يفرح أحدكم بالرخاء".