في مشهد لا يمت للإنسانية أو الأبوة بصلة، اجتاح مقطع فيديو لأب عراقي وهو يعذب ابنه بصورة وحشية العالم بأسره، في الوقت الذي دعا فيه الطفل والده إلى قتله للتخلص من التعذيب الهمجي. منصات التواصل الاجتماعي العراقية، ضجت بالفيديو قبل أن ينطلق من العراق إلى أوسع نطاق، إذ يظهر الطفل وهو مقيد بسلاسل مربوطة بالجدار، ويتعرض للضرب المبرح والتعذيب من قبل والده، بينما تسيل الدماء منه وتغطي وجهه. وبالرغم من مناشدات الطفل بالتوقف عن ضربه وتعذيبه، إلا أن الأب الجاني واصل اقتراف جريمته في تعذيب الطفل الصغير، فكانت كلمات الطفل "عوفني (أقتلني) يابة الله يخليك خليني أموت أبوس رجلك"، كالسهم في قلب كل من شاهد المقطع باستثناء والده. أنقذوا الطفل محمد فواز قطيفان.. قصة مأساة طفل سورى مخطوف فى درعا - اليوم السابع. وعلى إثر انتشار الفيديو الصادم، وجه رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، بتنفيذ الإجراءات القانونية، واحتجاز المواطن الذي ظهر في مقطع الفيديو، وهو يمارس العنف ضد أحد أبنائه كما ورد في بيان مكتب الكاظمي. ووجه الكاظمي الأجهزة المختصة، بالتحفظ على الطفل وتأمين سلامته ورعايته، لغاية انتهاء الإجراءات القانونية بحق والده، مرتكب الجريمة. وفور انتشار الفيديو تصدر وسم #أنقذوا_الطفل_محمد منصة "تويتر" في الأردن والوطن العربي، حيث صبّ رواد الفضاء الإلكتروني جام غضبهم على الأب الفاعل، داعين إلى تقديم العون والمساعدة للطفل، وتخليصه من "طغيان" والده.
الحكاية عند الطفل ليست فقط وسيلة للتسلية والنوم الهادئ انما إذا للمخيلة وتلعب دور كبير في تكوين نفسية الطفل وسلوكه
اخر اخبار محمد القطيفان | الطفل السوري المخطوف "أنقذوا فواز القطيفان" مجرمين عديمين رحمة وانسانيه فيديو للطفل السوري المخطوف محمد قطيفان ، قام مجهولين بخطفه منذ 3 شهور وطلبو فديه من اهله 140 الف دولار ، ما يعادل 500 مليون ليره سوري.. #انقذوا_الطفل_محمد_فواز_قطيفان — Palestine_4821 (@4821_palestine) February 4, 2022
شغل طفل سوري يدعى محمد وسائل التواصل الاجتماعي بسبب قصته المحزنة ونقله الى المستشفى من دون معرفة مصيره في التفاصيل، وقعت حفارة وزنها 25 طن على محمد في المملكة العربية السعودية وذلك قبل 4 اشهر ومن وقتها وهو يعاني مع جرحه المفتوح و عظام حوضه المفتتة في وقت ان معظم المستشفيات ترفض دخوله اليها بسبب صعوبة حالته في وقت انه من الضروري ان يستكمل علاجه وان يخضع لعمليات جراحية ضرورية وطلب أهل الطفل دعمه على السوشيل ميديا لكي تصل صرخته للمسؤولين
شغل طفل سوري يدعى محمد وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب قصته المحزنة، ونقله الى المستشفى من دون معرفة مصيره. في التفاصيل، وقعت حفارة وزنها 25 طن على محمد في المملكة العربية السعودية وذلك قبل 4 أشهر، ومن وقتها وهو يعاني من جرحه المفتوح وعظام حوضه المفتتة، في وقت أن معظم المستشفيات ترفض دخوله إليها بسبب صعوبة حالته، على الرغم أنه من الضروري أن يستكمل علاجه وأن يخضع لعمليات جراحية ضرورية. وطلب أهل الطفل دعمه على السوشيال ميديا لكي تصل صرخته للمسؤولين.
مدام الطفل يعتبر ملك ابوه، ومدام مسموح للأباء المريضين "يأدبوا" اطفالهم بالطريقة هاي وما في قانون يردعهم، رح نضل نشوف هيك مناظر! حرقوا قلبي الله يحرق قلب هيك اهل". وقالت دينا: "والي قاعد بحكي أنه عادي الضرب بالتربية هاد تعذيب مش ضرب + الاب أبدا مش مؤهل لتربية ذبابة". انقذوا الطفل محمد بن. احد الحسابات قال: "الله يحرقوا الله يحرقوا، كيف في هيك أب بقدر يعمل هيك بابنه، مو قادرة أوقف بكا، الله يكسر ايديك". المواطن معتز كتب: "ان ترى طفل لا يزيد عمره عن 15 عام يتوسل من اجل الموت ليس الى اره.. ابي بل الى والده الذي من المفروض ان يكون اكثر شخص يحبه فسوف اعرف كمية التعذيب و الضرب الذي ناله حتى يصل الى هذه الحالة". هذه الصورة لطفل اسمه محمد لم يتم تعذيبه من قبل اشخاص غرباء بل من قام بتعذيبه والده بهذه الطريقة الوحشية حتى اصبح يصرخ الطفل ويطالب بالموت!!. العنف الاسري في العراق لم يعد يحتمل المزيد من المجاملات ويجب وضع حد لهذا الاجرام. #انقذوا_الطفل_محمد اقرأ ايضا: عملية عسكرية تركية ضد الأكراد بشمال العراق — Abdullah Koder🇮🇶عبد الله خضير (@AbdullahKoder) September 23, 2021 حساب سومر قال:" لكم هاي شنو الدا أشوفه، الله يلعن هيچ حكومة فاشلة وهيچ شعب أغلبه مريض!!
ويقدر شركاء الأمم المتحدة في المجال الإنساني أن حوالي (14. 3) مليون شخص سيحتاجون إلى المساعدة الإنسانية في عام 2022 -وهو أعلى مستوى له منذ عقد من الزمان، بزيادة قدرها (800) ألف شخص مقارنة بعام 2021. وهذا الرقم يعادل (30)% من السكان. وقالت منظمة إنقاذ الطفولة إن التقديرات تشير إلى أن ما يقرب من (10) ملايين شخص في السودان سيواجهون صراعًا يوميًا للحصول على ما يكفي من الغذاء، من بينهم أكثر من خمسة ملايين طفل. انقذوا الطفل محمد رمضان. وحذرت المنظمة من أن الوضع حرج وتحتاج العائلات الفقيرة إلى المزيد من برامج الحماية الاجتماعية الأفضل للحصول على طعام على مائدتها، وتعليم جيد وعمل آمن ومفيد للآباء. وحثت المنظمة الحكومة السودانية على توفير المزيد من برامج الحماية الاجتماعية لمساعدة الأسر الضعيفة على الوقوف على أقدامهم في العام الجديد، ودعت المجتمع الدولي إلى تقديم الدعم المالي لهذه البرامج. وأضافت: "يجب إعادة إحياء البرامج الخاصة بالفئات الأكثر ضعفًا في البلاد مثل برنامج دعم الأسرة الذي تم تعليقه حاليًا". اقرأ/ي أيضًا خبراء أمميون يحذرون من تزايد العنف السياسي في جنوب السودان البرهان يربط خروج الجيش من الأطر السياسية بالتوافق الوطني