[سؤال: ماهو وقت (القيلولة) الحقيقي الذي تشير اليه اللغة ويؤكده فعل العرب الأقحاح؟] ـ [محمد الهذلي] ــــــــ [12 - 07 - 10, 04: 37 ص] ـ بسم الله الرحمن الرحيم.. الاخوة الفضلاء من يجيب على سؤالي وله جزيل الدعاء والشكر.. ماهو وقت (القيلولة) الحقيقي الذي تشير اليه اللغة ويؤكده فعل العرب الأقحاح؟ هل هو بعد صلاة الظهر كما هو الشائع؟ أم غير ذلك.. ـ [أبو عبدالله بن جفيل العنزي] ــــــــ [12 - 07 - 10, 04: 41 م] ـ القائلة هي وسط النهار في كتب اللغة. والقيلولة هي نومة القائلة. وعلى هذا فإنما يكون ابتداء انتصاف النهار مع صلاة الظهر، فتكون القيلولة بعد صلاة الظهر. وقت القيلولة في السنة الميلادية. أما قبل صلاة الظهر فليس وقت انتصاف النهار جزمًا، إذ لم تتوسّط الشمس بعدُ كبدَ السماء؛ فليس هو وقت القيلولة. والله أعلم. ـ [نضال دويكات] ــــــــ [12 - 07 - 10, 04: 58 م] ـ رقم الفتوى: 31661 عنوان الفتوى: القيلولة معناها ووقتها تاريخ الفتوى: 04 ربيع الأول 1424/ 06 - 05 - 2003 السؤال هل هناك حديث شريف يتحدث عن نومة الظهيرة (القيلولة) وهل القيلولة محكومة بوقت أو بمدة معينة أم أنها غير محددة؟ وهل هناك حديث نبوي شريف يقول "قيلوا فإن الشياطين لا تقيل" ؟ والسلام عليكم الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالقيلولة هي: النوم نصف النهار، قال الفيومي في المصباح المنير: قال يقيل قيلاً وقيلولة: نام نصف النهار، والقائلة وقت القيلولة.
هل القيلولة سُنَّة ومتى وقتها ؟ السؤال: هل صحَّ أنَّ الرَّسولَ -صلَّى الله عليه وسلَّم- كان يجعلُ وقتَ الظّهرِ لِنَومِ القَـيْلُولَةِ ؟ الجواب: القَـيْلُولَة هي في وسطَ النَّهار، ربَّما كانَتْ قبلَ الصَّلاة، وربَّما كانَتْ بعد الصَّلاة، وقالَ سهلُ بن سعدٍ: "ما كُنَّا نَقِيْلُ ولا نَتَغَدَّى إلا بعدَ الجمعةِ"، فهذا يقتضي أنَّهم ربَّـما في غير الجمعةِ يَقِيْلُونَ قبلَ الصَّلاة، وهكذا كانَ النَّاس.
أنواع القيلولة و فوائدها للقيلولة عدة أنواع فمنها النوع القصير وهو لا تزيد مدته عن 20 إلى 30 دقيقة، وهي تساعد على منح القوة والطاقة للجسم، كما أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 37%، أما القيلولة التي تكون مدتها 60 دقيقة، فإنها تساعد على الإبداع، أما القيلولة التي تكون مدتها 45 دقيقة فإن من فوائدها أنها تعمل على خفض ضغط الدم. كما تختلف العديد من البلدان والثقافات في أهمية القيلولة، فالبعض يرى أنها شيء غير صحيح ولا يجب القيام به أو أنها نوع من الكسل، وفي بعض المناطق فالقيلولة بعد الظهر أمر مهم تماماً بالنسبة لهم. كما أوصى العديد من الخبراء إلى أهمية القيلولة القصيرة التي تكون من 20 إلى 30 دقيقة لما لها من دور هام في يقظة ونشاط الجسم، ولكن إن زادت عن ذلك فإنها تؤدي إلى حدوث اضطراب في النوم أثناء الليل. وقت القيلولة في السنة بالانجليزي. كما أن القيلولة القصيرة يستمر نشاط الدماغ بعدها من ساعة إلى 3 ساعات، بينما يزداد نشاط الجسم بعد الغفوة الطويلة، كما يوجد نوع آخر من القيلولة وهو عبارة عن قيلولة لمدة 6 دقائق وعلى الرغم من أن مدتها قصيرة إلا أنها تزيد من كفاءة الذاكرة، أما إذا كانت القيلولة لمدة 90 دقيقة فإنها تزيد من قدرتك على الإبداع.
29-02-2016 5846 مشاهدة لقد سمعت حديثاً عن سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «قِيلُوا، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَقِيلُ» فما معناه؟ رقم الفتوى: 7197 الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: أولاً: روى الطَّبَرَانِيُّ في الأَوْسَطِ عَن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «قِيلُوا، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَقِيلُ». وروى ابن ماجه عَن ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُمَا، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «اسْتَعِينُوا بِطَعَامِ السَّحَرِ عَلَى صِيَامِ النَّهَارِ، وَبِالْقَيْلُولَةِ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ». ثانياً: القَيْلُولَةُ هِيَ النَّوْمُ وَسَطَ النَّهَارِ عِنْدَ الزَّوَالِ، وَمَا قَارَبَهُ من قَبْلُ أَو بَعْدُ، وَلَكِنْ؛ الرَّاجِحُ أَنَّ القَيْلُولَةَ بَعْدَ الزَّوَالِ ـ بَعْدَ الظُّهْرِ ـ لِمَا رواه الإمام البخاري عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَالَ: كُنَّا نَقِيلُ وَنَتَغَدَّى بَعْدَ الْجُمُعَةِ.
واللفظ لمسلم. ونومة القيلولة مستحبة عند جمهور العلماء، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: قيلوا فإن الشياطين لا تقيل. والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع برقم4431. ولأن القيلولة تعطي النفس حظها من الراحة في النهار، فإذا جاء الليل استقبلت السهر بقوة ونشاط وانبساط فيقوي ذلك على الطاعة في الليل بالتهجد والمذاكرة ونحو ذلك. قال الخطيب الشربيني: يسن للمتهجد القيلولة، وهي: النوم قبل الزوال، وهي بمنزلة السحور للصائم. وقالوا في الفتاوى الهندية: ويستحب التنعم بنوم القيلولة. القيلولة معناها ووقتها - إسلام ويب - مركز الفتوى. انتهى. وقال في كشاف القناع: ويستحب النوم نصف النهار، قال عبد الله: كان أبي ينام نصف النهار شتاء كان أو صيفاً. انتهى، وراجع الفتوى رقم: 27334. والله أعلم.
أضرار قيلولة الظهر مع أن لقيلولة الظهر العديد من الفوائد إلا أنها ليست الخيار المحبب للجميع وللقيلولة عمومًا مجموعة من الأضرار المحتملة التي يجب أن ندركها قبل اتخاذ قرارنا بشأن أخذ قيلولة من عدمه، مثل: 1. ظاهرة القصور الذاتي الناتج عن النوم (Sleep inertia) قد تتسبب القيلولة بظاهرة القصور الذاتي الناجم عن النوم وهو الشعور بالوهن والتعب بعد الاستيقاظ، ويستمر عادة لفترة تتراوح بين دقائق إلى نصف ساعة لا أكثر، ولكنه أمر قد يضر بشكل خاص أولئك الذين يحتاجون كامل نشاطهم بعد القيلولة للقيام بعمل ما. 2. اضطرابات النوم ليلًا قد تسبب القيلولة في فترة العصر أو الظهيرة أرق ومشكلات و صعوبات في النوم ليلًا ، فمع أن القيلولة القصيرة قد لا تتسبب بأي مشكلات في النوم، إلا أنها ولدى الأشخاص المصابين بالأرق أو غيره من مشكلات النوم العديدة قد لا تكون أفضل خيار بل قد تزيد الوضع سوءًا. متى وقت القيلولة الصحيح ؟ - هيلاهوب. متى ينصح بقيلولة الظهر؟ ينصح بقيلولة الظهر وبشدة في الحالات الآتية: إذا كنت تعاني من تعب مفاجئ أو ظرف طارئ منعك من الحصول على كفايتك من النوم. إذا كنت على وشك القيام بعمل ما قد يحرمك من النوم، مثل: نوبة عمل ليلية. إذا كنت ترغب في جعل القيلولة إحدى الأمور الأساسية في يومك، والاعتياد عليها تدريجيًا.
مايسن عند سماع الأذان ،،، تعد الصلاة هى احدى أركان الاسلام الخمس حيث فرضة الصلاة على المسلمين في السنة الثانية قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من المكة الى المدينة حيث تعتبر الصلاة هى عماد الدين وحكم الصلاة أنها واجبة على كل مسلم بالغ عاقل ويتم تأدية الصلاة خمس مرات في اليوم وذلك من خلال النداء للصلاة خمس مرات فى اليوم حيث يؤذن المؤذن في الناس من أجل اعلان دخول وقت الصلاة فيجتمع الناس فى المسجد لأدائها. شرع الأذان في السنة الاولي من الهجرة ويعتبر الأذان هو التعبد لله تعالي بالاعلام بدخول وقت الصلاة بذكر مخصوص والأذان هو اعلان التوحيد وتذكير لناس به ليلا ونهارا والأذان تنبيه للغافلين، وتذكير للناسين لأداء الصلاة التي هي من أجلِّ النعم، والتي تُقرِّب العبد إلى ربه وهذا هو الفلاح والأذان دعوة للمسلم حتى لا تفوته هذه النعمة ويستحب للمسلم اذا سمع المؤذن أن يقول مثل قول المؤذن. الاجابة هي: أن يقول مثل ما يقول المؤذن.
مايسن عند سماع الأذان، نعتبر الصلاة أحد أركان الاسلام الخمسة، لذلك فهي من الفرائض التي فرضت على كافة المسلمين، لقد فرضت الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة الاسراء والمعراج خمسة صلوات في اليوم والليلة، وكل صلاة من الصلوات لها الطريقة التي تؤدى بها ولها موعد محدد تقام به كل صلاة، والصلوات المفروضة على المسلمين هي صلاة الفجر وصلاة الظهر والعصر وصلاة المغرب والعشاء، وهناك العديد من الأمور الدينية التي يجب اتباعها في الاسلام لأداء الفرائض. يعد سماع الأذان من أكثر الأمور الدينية التي يفضل سماعه الكثير من الناس، ويقصد بالآذان هو النداء الذي ينادى بها عباد الله المسلمين في الأرض، لذا فقد يؤذن في كل صلاة من الصلوات الخمسة المفروضة على المسلمين، الذي يتم من خلالها الإعلام بوقت دخول الصلاة بالألفاظ المشروعة. إجابة السؤال/ أن يردد المسلم ما يقوله المؤذن.
ثمّ إنّه هل يستحبّ ذلك- أي قطع الكلام وغيره- برأسه وإن لم يحك الأذان، أو يختصّ ذلك بالحاكي؟ يظهر من التعليل المتقدّم وبعض العبارات أنّ استحباب ذلك يختصّ بالحاكي فقط دون غيره، ولكنّ الظاهر من بعض الفقهاء كالشهيد الثاني وكاشف الغطاء كون ذلك مستحبّاً برأسه. قال في الروضة: «وليقطع الكلام إذا سمعه غير الحكاية». [۳۱] الروضة، ج۱، ص۲۵۰. وقال في كشف الغطاء: «وينبغي قطع الكلام لأجله (لأجل الأذان)». [۳۲] المراجع [ تعديل]
السؤال: هل ثبت في الوسيلة بعد الأذان قول: "الذي وعدته إنك لا تخلف الميعاد"، أم يكفي "وابعثه اللهم المقام المحمود" فقط، وكذلك عند الإقامة، ماذا يقال عند قول: "قد قامت الصلاة"؟ الإجابة: يستحب للمسلم إذا سمع الأذان أن يقول مثل قول المؤذن إلا في الحيعلتين؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول » [1] (متفق على صحته). ولما (روى مسلم في صحيحه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه) أن النبي صلى الله عليه وسلم، لما سمع الأذان قال مثل قول المؤذن، وعندما سمع حي على الصلاة، حي على الفلاح، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال مثل قول المؤذن في آخر الأذان، ثم قال عليه الصلاة والسلام: « من قال ذلك من قلبه دخل الجنة » [2]. ولقوله صلى الله عليه وسلم: « إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا عليَّ فإنه من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبدٍ من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلَّت له الشفاعة » [3] (رواه مسلم في صحيحه). و(روى البخاري في صحيحه) عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلَّت له شفاعتي يوم القيامة » [4]، زاد البيهقي بسند جيد عن جابر بعد قوله: الذي وعدته: « إنك لا تخلف الميعاد ».