غمازاتك " بعدها ابتسم بخبث: " قريب,, قريب ياروناء بتكونين ليا وبس, أناوبس " شاف روناء وشوق قاموا من الطاوله بيخرجون من الكوفي, راح أشر لواحد من الرجال اللي معاه يمشي وراهم::: انتهى وبحمد الله الجزء الأول
_ حنيـــن.. حنوووووووو.. حنيــــن.. روناء: " ها ؟! ".. هزت راسها بقوه, كأنها تحاول تطرد ألم هذي الذكرى بسرها " ياربي هذا وقته,, أبغى انسى.. " رسمت على فمها ابتسامه لعوب وقالت " ايوه ياقلبي " < هههههههه نسيت ان اسمي حنين شكلي بأغيره ههههه بس آاااه متى ينقلع عن وجهي هذا الأهبل من جد رفع ضغطي > علي: " سرحتي وين ياعمري " روناء " لا ياقلبي بس كنت أفكر " علي بلقافه:" في ايش ؟! "
فهي ترى أن التداخل الأجناسي والتضايف النوعي والاندماج الشكلي والتعاين النمطي والتقارب الصيغي، أمرٌ واقع لا محالة، ليكون المتحصل وراء التجاوز على الحدود هو العبور. وكان باومان قد طرح فكرة الحداثة السائلة التي يرى فيها أن العالم يتجه نحو مزيد من السرعة والميوعة والتبدل المستمر إلى حد غيّر من طبيعة الإنسان المعاصر الذي لم يعد يحتمل أشكال الثبات والديمومة. روايات سعوديه جديده الارشيف. ويبدو أن المؤلفة قد عملت في ضوء هذا المنظور لتأكيد «سيولة» الأجناس الأدبية وتحولها أو «عبورها»، وهو المصطلح الذي تفضله الباحثة على غيره من المصطلحات. إذْ تذهب الباحثة الكريمة إلى أنه إذا كان الرسوخ مطلباً مهماً من مطالب نظرية الأجناس، ومن بعدها نظرية التداخل الأجناسي، فإن السيولة والمران هما أهم سمة في نظرية العبور بين الأجناس التي يشبه عملها عمل الاختمار الذي يصبح فيه الجنس ذا قالب خاص ويمتلك المرونة للتفريع للأنواع والأشكال أو الاندماج فيما بينها أو صهر بعضها في بعض. وترى الباحثة أن التداخل الأجناسي والتضايف النوعي والاندماج الشكلي والتعاين النمطي والتقارب الصيغي، أمرٌ واقع لا محالة حيث يكون هو العبور إلى جنسٍ سيكون هو الأصل وسيُعرف هذا الجنس بأنه جنس عابر للأجناس (Genre Transit Genres).
المصدر: الجزيرة مباشر + صحف بريطانية
الشؤون: اعتماد كشوف الصرف الخاصة بمكافأة الصفوف الأمامية أعلن وكيل وزارة الشئون الاجتماعية عبدالعزيز شعيب عن الموافقة على اعتماد كشوف الصرف الخاصة بمكافأة الصفوف الأمامية على أن تودع في حسابات الموظفين البنكية. وأعرب شعيب، في بيان له، اليوم الخميس، عن شكره لجميع الجهود المستحقة للموظفين الذين ساهموا بملحمة الصفوف الأمامية الوطنية أثناء الجائحة ولقيادات الوزارة على جهدهم المستمر والمشترك لإقرار هذه المكافأة.