الجواب هو: صحيح.
#طرق #النقل #في #الخلية
الخـاصية الاسموزية بعد ان قدمنا لكم حل سؤالكم التعليمي ، سنشرح لكم موجز مختصرة حول الخـاصية الاسـموزية ، وتعرف بانها احد طرائق المواد خلال الغشاء ، وهي بيركة جزيئات الماء ، حيث يتم نقل جزيئات الماء من المنطقة تركيزا المنطقة الاعلى تركيزا خلال غشاء شبه نفاذ ، جارية الخـاصية الاســموزية من اشكال الانتشار. الوسوم وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
● الحقد الأموي في الأمس والحقد الطائفي اليوم وجهان لعملة واحدة. ● من يقف مع عبد الله الرضيع "ع" اليوم ، يحصل على شفاعته غدا. ● أعطى عبد الله الرضيع دمه لله فجعله الله الوسيلة الكبرى لقضاء الحوائج. ● على النساء ، وهن الأكثر فهما لبرائة الطفولة ، أن يتحملن مسؤلياتهن في الوقوف مع عبد الله الرضيع بإقامة مجالس العزاء الخاصة به ، والمشاركة الفاعلة في الأنشطة المرتبطة به.. ● من أراد الآخرة فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أراد الدنيا فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أرادهما معا فعليه بعبد الله الرضيع. ومع السلامة. 11-13-2012, 06:52 AM # 2 مديــر عام رقم العضوية: 1 تاريخ التسجيل: Apr 2011 أخر زيارة: يوم أمس (11:21 PM) 7, 685 [ التقييم: 10 الدولهـ الجنس ~ لوني المفضل: Darkgreen رزقنا واياكم شفاعة الحسين عليه السلام موفقين ان شاء الله في خدمة الزهراء وبنيها عليهم السلام ها م ة التطبير لكم منا دعاء بالامن والامان والعافيه ان شاء الله تحياتي ودعائي 11-13-2012, 04:58 PM # 3 المراقبين رقم العضوية: 399 تاريخ التسجيل: Nov 2011 أخر زيارة: 06-27-2014 (07:17 PM) 2, 720 [ لوني المفضل: Forestgreen السلام على الشهيد الصغير في كربلاء هامة التطبير اللهم صلِّ على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
يقول حرملة: فهمت كلام الأمير، فسدّدت السهم في كبد القوس، وصرت انتظر أين أرميه، فبينما أنا كذلك إذ لاحت منّي التفاتة إلى رقبة الطفل، وهي تلمع على عضد أبيه الحسين(عليه السلام) كأنّها إبريق فضّة، عندها رميته بالسهم، فلمّا وصل إليه السهم ذبحه من الوريد إلى الوريد، وكان الرضيع مغمىً عليه من شدّة الظمأ، فلمّا أحس بحرارة السهم رفع يديه من تحت قماطه واعتنق أباه الحسين(عليه السلام)، وصار يرفرف بين يديه كالطير المذبوح. عندئذٍ وضع الحسين(عليه السلام) يده تحت نحر الرضيع حتّى امتلأت دماً، ورمى بها نحو السماء قائلاً: اللّهم لا يكن عليك أَهون من فصيلِ ناقة صالح. ثمّ قال: هوّن عليّ ما نزل بي أنّه بعين الله. قال الإمام الباقر(عليه السلام): فلم يسقط من ذلك الدم قطرة إلى الأرض. وسمع(عليه السلام) قائلاً يقول: دعه يا حسين فإن له مُرضِعاً في الجنّة. ثمّ عاد به الحسين(عليه السلام) إلى المخيم، فاستقبلته سكينة وقالت: أبة يا حسين، لعلّك سقيت عبد الله ماءً وأتيتنا بالبقية؟ أجابها(عليه السلام): بني سكينة، هذا أخوك مذبوح من الوريد إلى الوريد(۱). شهادته استُشهد(عليه السلام) في ۱۰ محرّم ۶۱ﻫ بأرض كربلاء المقدّسة، ودفنه الإمام زين العابدين بجنب أبيه الإمام الحسين(عليهما السلام).
فصاح: أيها الناس ، فَاشْرَأَبَّتْ الأعناق نحوه ، فقال ( عليه السلام): أيُّها الناس ، إن كان ذنب للكبار فما ذنب الصغار. فاختلف القوم فيما بينهم ، فمنهم من قال: لا تسقوه ، ومنهم من قال: أُسقوه ، ومنهم من قال: لا تُبقُوا لأهل هذا البيت باقية. عندها التفت عُمَر بن سعد إلى حرملة بن كاهل الأسدي ( لعنه الله) وقال له: يا حرملة ، إقطع نزاع القوم. يقول حرملة: فهمت كلام الأمير ، فَسَدَّدتُ السهم في كبد القوس ، وصرت أنتظر أين أرميه. فبينما أنا كذلك إذ لاحت مني التفاتة إلى رقبة الطفل ، وهي تلمع على عضد أبيه الحسين ( عليه السلام) كأنها إبريق فِضَّة. فعندها رميتُهُ بالسهم ، فلما وصل إليه السهم ذبحه من الوريد إلى الوريد ، وكان الرضيع مغمىً عليه من شدة الظمأ ، فلما أحس بحرارة السهم رفع يديه من تحت قِماطِهِ واعتنق أباه الحسين ( عليه السلام) ، وصار يرفرف بين يديه كالطير المذبوح ، فَيَالَهَا من مصيبة عظيمة. وعندئذٍ وضع الحسين ( عليه السلام) يده تحت نَحرِ الرضيع حتى امتلأت دماً ، ورمى بها نحو السماء قائلا: اللَّهم لا يَكُن عليك أَهْوَنُ مِن فَصِيلِ نَاقةِ صَالح ، فعندها لم تقع قطرة واحدة من تلك الدماء المباركة إلى الأرض ، ثم عاد به الحسين ( عليه السلام) إلى المخيم.