ودانا الهندي لقسم العوائل و اللي كان موجود في الدور الثاني (يا ليت أنهم يركبون اصنسير) ، يوم وصلنا للدور الثاني قال لي الهندي اقعد في أي مكان أبيه. هذي المنطقة يسار الدرج و فيها جلسات معزولة للي يخاف احد يقز حرمته او يفضل الخصوصية اكثر عشان محد يعرف وش كثر يأكلpb027 هذي احد الجلسات المعزولة. و هذي الجلسات الموجودة على يمين الدرج و جميعها مكشوفة على بعض. انا اخترت اجلس على الطاولة هذي في المنطقة المفتوحة لأني ما أحب الجلسات المغلقة. هذي بعض التحف الهندية الموجودة أسفل الزجاج الموجود على الطاولة (أنا جازت لي الحركة هذي). جلست أنا و المعزبة على الطاولة ، لكن كانت أول ملاحظة لي على الجرسون الهندي انه ما حاول يسحب الكرسي حقي أو حق المعزبة عشان نجلس ، و المفترض الحركة هذي هي أساس في أي مطعم فاخر. مطعم زعفران الهندي في الرياض. جاب لنا الجرسون قوائم الطعام ، و تنقيت منها أنا و المعزبة المقسوم من الأكل و الشرب. هذي صوره من قائمة الطعام. أنا طلبت لي ببسي بسعر 4 ريال و المعزبة طلبت لها لبن بالنعناع يسمونه لاسي بسعر 6 ريال (ذكرني اسم شوربة المعزبة بالكلب لاسي اللي كان يجي على القناة السعودية الأولي قبل قرن). أول شي جابه لنا الجرسون كان الظاهر خبز هندي مقلي مع شي يغط فيه مصنوع من النعناع و شي ثاني مدري وشو.
- في المطعم مجموعة من التحف الهندية الجميلة. - أكل المطعم بصفة عامة لذيذ. - لو فيه اصنسير يطلع للدور الثاني يكون أفضل. - ضروري راعي المطعم يحط دورة مياه للرجال في الدور الثاني. - الطاولة اللي انا كنت قاعد عندها كانت البوية متخدشة من إطرافها بشكل ملحوظ و الشي هذا ما كان زين بالمقارنة بجمال ديكورات المطعم. - تلفون المطعم إذا ودكم تحجزون عندهم هو:
فأما تشبيه المخلوق بالخالق فمعناه: إثبات شيء للمخلوق مما يختص به الخالق من الأفعال، والحقوق، والصفات. فالأول: كفعل من أشرك في الربوبية ممن زعم أن مع الله خالقًا. والثاني: كفعل المشركين بأصنامهم حيث زعموا أن لها حقًّا في الألوهية فعبدوها مع الله. والثالث: كفعل الغلاة في مدح النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أو غيره مثل قول المتنبي يمدح عبد الله بن يحيى البحتري: فكن كما شئت يا من لا شبيه له وكيف شئت فما خلق يدانيكا وأما تشبيه الخالق بالمخلوق فمعناه: أن يثبت لله تعالى: في ذاته، أو صفاته من الخصائص مثل ما يثبت للمخلوق من ذلك، كقول القائل: إن يدي الله مثل أيدي المخلوقين، واستواءه على عرشه كاستوائهم ونحو ذلك. وقد قيل: إن أول من عرف بهذا النوع هشام بن الحكم الرافضي والله أعلم. الإلحاد: الإلحاد في اللغة: الميل. آثار الإيمان بأسماء الله وصفاته - ملتقى الخطباء. وفي الاصطلاح: الميل عما يجب اعتقاده، أو عمله وهو قسمان: أحدهما: في أسماء الله. الثاني: في آياته. فأما الإلحاد في أسمائه:فهوالعدول عن الحق الواجب فيها وهو أربعة أنواع: 1. أن ينكر شيئًا منها، أو مما دلت عليه الصفات، كما فعل المعطلة.
تعطيل كلي، كتعطيل الجهمية الذين ينكرون الصفات وغلاتهم ينكرون الأسماء أيضًا. تعطيل جزئي، كتعطيل الأشعرية الذين ينكرون بعض الصفات دون بعض، وأول من عرف بالتعطيل من هذه الأمة هو الجعد بن درهم. التكييف . التكييف: حكاية كيفية الصفة، كقول القائل: كيفية يد الله أو نزوله إلى السماء الدنيا كذا وكذا. التمثيل، والتشبيه: التمثيل: إثبات مثيل للشيء. والتشبيه: إثبات مشابه له. فالتمثيل يقتضي المماثلة، وهي المساواة من كل وجه، والتشبيه يقضي المشابهة وهي المساواة في أكثر الصفات، وقد يطلق أحدهما على الآخر. والفرق بينهما وبين التكييف من وجهين: أحدهما: أن التكييف أن يحكي كيفية الشيء سواء كانت مطلقة أم مقيدة بشبيه، وأما التمثيل والتشبيه فيدلان على كيفية مقيدة بالمماثل والمشابه. كتب بحث عن أسماء الله وصفاته - مكتبة نور. ومن هذا الوجه يكون التكييف أعم، لأن كل ممثل مكيف ولا عكس. ثانيهما: أن التكييف يختص بالصفات، أما التمثيل فيكون في القدر، والصفة، والذات، ومن هذا الوجه يكون أعم لتعلقه بالذات، والصفات والقدر. ثم التشبيه الذي ضل به من ضل من الناس على نوعين: أحدهما: تشبيه المخلوق بالخالق. والثاني: تشبيه الخالق بالمخلوق.
المصدر:
وأما السمع: فمن أدلته قوله تعالى: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون} [الأعراف: 180]. وقوله: {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} [الشورى: 11]. وقوله: {ولا تقف ما ليس لك به علم} [الإسراء: 36]. فالآية الأولى: دلت على وجوب الإثبات من غير تحريف، ولا تعطيل لأنهما من الإلحاد. والآية الثانية: دلت على وجوب نفي التمثيل. والآية الثالثة: دلت على وجوب نفي التكييف، وعلى وجوب التوقف فيما لم يرد إثباته أو نفيه. وكل ما ثبت لله من الصفات فإنها صفات كمال، يحمد عليها، ويثنى بها عليه، وليس فيها نقص بوجه من الوجوه فجميع صفات الكمال ثابتة لله تعالى: على أكمل وجه. وكل ما نفاه الله عن نفسه فهو صفات نقص، تنافي كماله الواجب، فجميع صفات النقص ممتنعة على الله تعالى: لوجوب كماله. وما نفاه الله عن نفسه فالمراد به انتفاء تلك الصفة المنفية وإثبات كمال ضدها، وذلك أن النفي لا يدل على الكمال حتى يكون متضمنًا لصفة ثبوتية يحمد عليها، فإن مجرد النفي قد يكون سببه العجز فيكون نقصًا كما في قول الشاعر: قبيله لا يغدرون بذمة ** ولا يظلمون الناس حبة خردل وقد يكون سببه عدم القابلية فلا يقتضي مدحًا كما لو قلت: الجدار لا يظلم.
وقيل: المتكبر معناه: الكبير، لأنه أجلُّ من أن يتكلف كبراً، وقد يقال: تظلم بمعنى: ظلم، وتشتم بمعنى: شتم، واستقر بمعنى: قر، كذلك المتكبر بمعنى: الكبير، وليس كما يوصف به المخلوق إذا وصف بتفعل إذا نسب إلى ما لم يكن منه ثم نزه نفسه، فقال: سبحان الله أي تنزيها لجلالته وعظمته عما يشركون. انتهى وقال ابن كثير: وقوله تعالى العزيز أي: الذي قد عز كل شيء فقهره، وغلب الأشياء فلا ينال جنابه لعزته وعظمته وجبروته وكبريائه، ولهذا قال تعالى: (الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ) أي: الذي لا تليق الجبرية إلا له، ولا التكبر إلا لعظمته، كما تقدم في الصحيح: "العظمة إزاري، والكبرياء ردائي، فمن نازعني واحداً منهما عذبته". وقال قتادة: الجبار: الذي جبر خلقه على ما يشاء، وقال ابن جرير: الجبار: المصلح أمور خلقه المتصرف فيهم بما فيه صلاحهم، وقال قتادة: المتكبر يعني: عن كل سوء، ثم قال تعالى: (سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ). انتهى وأما اسم الجبار، فمعناه كما قال الطبري: المصلح أمور خلقه، المصرفهم فيما فيه صلاحهم. وكان قتادة يقول: جبر خلقه على ما يشاء من أمره. اهـ وقال السعدي: { الْجَبَّارُ} الذي قهر جميع العباد، وأذعن له سائر الخلق، الذي يجبر الكسير، ويغني الفقير.