23/03/2021 قبل أن نتعرف على أهم فوائد صابون المر عليكي عزيزتي معرفة ماهو المر، تعتبر شجرة المر نوع من أنواع الأشجار… أكمل القراءة »
فوائد الكركم للبشرة: يساعد الكركم على تبييض الوجه والجسم والبشره بنسبه مئه بالمئه ويزيل البقع السوداء والنمش والكلف مع الاستمرار يرطب وينعم البشرة ويقضي على الجفاف يهديء الجلد ويقضي على الالتهابات الجلدية في البشره. فوائد المر للبشرة: مفيد في علاج عيوب البشرة من تجاعيد واختلاط لون وحب شباب, وترهل طبعا كلنا نعرف فوائد المر في الشد وللحبوب فهو يعتبر مضاد حيوي لكل شي فوائد الكركم التفتيح وياخر شيخوخة البشره يحميها من التجاعيد مفتح عجيب للبشره يعطيكي نضــــــاره ولمعه وبياض وحيـــــــــــويه يعطيــــــك شعور بالراحه منظف ومســـــاعد للجلد في ازالة الخلايا الميته منظف ومطهر للوجه وجميع اجزاء الجسم وخصوصا المنطقه الحساسه مفيد ومعالج للبقع الداكنه والحـــــكه قابض ومطهر ومضاد للبكتــــــريا طبيعيه 100% علما ان سعر الكيلو 70 ريال واقل كميه للشحن 4 كيلو علما ان الكيلو مقطع الى 20 صابونه التواصل عبر الخاص
إليكم فوائد صابون المر والكركم للجسم بالكامل، والبشرة. الكركم الذي ينمو على هيئة أعشاب معمرة، وفي هيئة درنات صغيرة وقريبة جداً من سطح الأرض. اشتهر كثيراً بالطب البديل قديماً، والذي ذاع صيته وحقق نتائج مبهره في علاج بعض مشاكل البشرة وغيرها من ضيق التنفس التئام الجروح والحروق وإفراز العصارة الصفراء والتي استمرت حتى الآن. ويعتبر الشئ نفسه بالنسبة للمر الذي ينمو على أشجار عالية ومرتفعة كثيراً عن سطح الأرض. وأيضاً تم استخدامها من قديم الأزل في علاج حالات قرح المعدة والتهابات القولون وغيرها من مشاكل الجلد والبشرة. ومن خلال هذين المنتجين تم إنتاج صابونة من الكركم والمر، نعرض عليكم في هذا المقال من على برونزية فوائدهم بالتفصيل. الكثير من النتائج المبهرة التي ظهرت من خلال استعمال هذه الصابونة على البشرة، و التي قضت علي العديد من المشاكل إليكم أهمها: القضاء على علامات الشيخوخة حيث تقوم بالقضاء على علامات الشيخوخة كالخطوط البيضاء، والتي تنمو حول العين وكذلك بالنسبة للجبهة. وأيضاً بالنسبة للتجاعيد التي تصاب بها الوجه بالكامل، وخصوصاً التي تتكاثر في سن مبكر. التخلص من الخلايا الميتة قادرة على التخلص من الخلايا الميتة التي تتراكم على الوجه بفعل الأتربة والجراثيم.
يقول الشيخ السعدي في هذا الصدد: "يريدون أن يصرفوكم عن طاعة الرحمن إلى طاعة الشيطان، وعن التزام حدود مَنْ السعادة كلها في امتثال أوامره، إلى مَنْ الشقاوة كلها في اتباعه. فإذا عرفتم أن الله تعالى يأمركم بما فيه صلاحكم وفلاحكم وسعادتكم، وأن هؤلاء المتبعين لشهواتهم يأمرونكم بما فيه غاية الخسار والشقاء، فاختاروا لأنفسكم أولى الداعيين، وتخيروا أحسن الطريقتين". وقد يحسب كثير من الناس أن التقيد بمنهج الله -وبخاصة في علاقات الجنسين- شاق مجهد. والانطلاق مع الذين يتبعون الشهوات ميسر مريح! وهذا وهم كبير، وزلل خطير؛ وذلك أن إطلاق الشهوات من كل قيد؛ وتحري اللذة وحدها في كل تصرف؛ وجعلها وحدها هي الحكم الأول والأخير؛ والتجرد في علاقات الجنسين من كل التزام أخلاقي واجتماعي... هذه كلها وإن كانت تبدو لصاحبها يسراً وراحة وانطلاقاً، ولكنها في حقيقتها مشقة وجهد وبلاء. ونتائجها في حياة الفرد والمجتمع نتائج مؤذية مدمرة ماحقة. وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا - أحمد قوشتي عبد الرحيم - طريق الإسلام. والنظر إلى الواقع في حياة المجتمعات التي "تحررت! " من قيود الدين، والأخلاق، والحياء في هذه العلاقة، يكفي لإلقاء الرعب في القلوب. ويكفي أيضاً لإطلاق صافرة الإنذار معلنة ما يحيق بهذا المجتمعات من خطر محدق، ومنذرة بما سيؤول إليه مستقبل تلك المجتمعات من دمار مشؤوم.
وعلى الجملة، فإن الآية التي بين أيدينا، تدل على أن كلاً من الرجل والأنثى ضعيف أمام الآخر، وأن كلاً منهما في موضع ابتلاء واختبار، وأن على كل منهما أن لا ينساق وراء هذا الضعف، بل عليه أن يتغلب عليه بالصبر والمجاهدة والتزام ما شرع الله، ليجتاز هذا الاختبار بسلام ونجاح، ويكون عند الله من السعداء المرضيين.
جاءت هذه الآية في سياق بيان ما حرَّمه الله وما أحلَّه من نكاح النساء؛ فبعد أن بيَّن سبحانه ما حرَّمه من نكاح المحارِم، ندب سبحانه عباده إلى الزواج مما أحلَّه لهم من النساء، ثم أتبع سبحانه ذلك ببيان آخر، بين من خلاله ما فطر الله عليه الإنسان من ضعف... من الآيات التي تُبيِّن ما فطر الله عليه الإنسان من ضعف، ما جاء في قوله تعالى: { وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا} [ النساء من الآية:28]، فإن هذه الآية تُبيِّن أن الإنسان مهما أوتي من قوة وعظمة يبقى ذلك الإنسان الضعيف، الذي تُذِلُّه أقل الشهوات والنزوات، وتُضعِفه أدنى المؤثرات والمغريات. جاءت هذه الآية في سياق بيان ما حرَّمه الله وما أحلَّه من نكاح النساء؛ فبعد أن بيَّن سبحانه ما حرَّمه من نكاح المحارِم، ندب سبحانه عباده إلى الزواج مما أحلَّه لهم من النساء، ثم أتبع سبحانه ذلك ببيان آخر، بين من خلاله ما فطر الله عليه الإنسان من ضعف. ولفظ (الضعف) الذي وُصف به الإنسان في الآية جاء لفظًا عامًا، يشمل الرجل والمرأة، ويشمل ضعف الإنسان تجاه الغريزة الجنسية وغيرها من الغرائز، بيد أن المفسِّرين -اعتمادًا على السياق- ذكروا أن المراد بـ (الضعف) هنا ضعف الرجل أمام المرأة ، ورووا في ذلك حديثًا عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قرأ { وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا} قال: "أي لا يصبِر عن النساء".
والانطلاق مع الذين يتبعون الشهوات مُيسَّر مريح! وهذا وهمٌ كبير، وزلل خطير.. وذلك أن إطلاق الشهوات من كل قيد؛ وتحرِّي اللذة وحدها في كل تصرُّف، وجعلها وحدها هي الحكم الأول والأخير، والتجرُّد في علاقات الجنسين من كل التزام أخلاقي واجتماعي... هذه كلها وإن كانت تبدو لصاحبها يُسرًا وراحةً وانطلاقًا، ولكنها في حقيقتها مشقة وجهد وبلاء. ونتائجها في حياة الفرد والمجتمع نتائج مؤذية مُدمِّرة ماحقة. والنظر إلى الواقع في حياة المجتمعات التي "تحرَّرت! " من قيود الدين، والأخلاق، والحياء في هذه العلاقة، يكفي لإلقاء الرعب في القلوب. ويكفي أيضًا لإطلاق صافرة الإنذار مُعلِنَة ما يحيق بهذا المجتمعات من خطر مُحدِق، ومُنذِرة بما سيؤول إليه مستقبل تلك المجتمعات من دمار مشؤوم. وعلى الجملة؛ فإن الآية التي بين أيدينا تدل على أن كلًا من الرجل والأنثى ضعيف أمام الآخر، وأن كلًا منهما في موضع ابتلاء واختبار، وأن على كل منهما أن لا ينساق وراء هذا الضعف، بل عليه أن يتغلب عليه بالصبر والمجاهدة والتزام ما شرع الله، ليجتاز هذا الاختبار بسلامٍ ونجاح، ويكون عند الله من السعداء المرضيين. 8 1 41, 729