هناك مجموعة من النصائح التي تساعد الشباب على التمتع بحياة أفضل، ومن هذه النصائح ما يلي: لا تقلق بسبب المستقبل. واجه مخاوفك، واعلم أن معظم المخاوف لا حقيقة لها، واحرص على أن تكن شجاعاً في مواجهة الصعاب. تعلم من تجارب الماضي. حدد أهداف واقعية، وابدأ في السعي نحو تحقيقها. اشغل وقتك بكل ما يعود عليك بالنفع. في نهاية المقال، نذكر أننا قدمنا لك نصائح عن الحياة.
نصائح دينية للشباب والمراهقين يتعرض الغالبية العظمى من الشباب في سن المراهقة إلى الشعور باضطرابات في اتخاذ القرارات الصائبة، وفيما يلي سنقدم لك أهم النصائح الدينية التي تساهم في توجيهكْ للطريق الصحيح، وتساعدك على تخطي هذه الفترة دون مواجهة أي مشقة أو عناء في تعاملك مع الآخرين. 1 ـ احرص على أداء الصلوات احذر من تضيع الصلوات المكتوبات، أو النوم عن صلاة الفجر، بل استعن بمن يوقظك لأدائها؛ وذلك لأن أداء الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر. نصائح عن الحياه الزوجيه. 2 ـ استمر في طلب العلم عليك أن تعلم أن طلب العلم فريضة، فلا تترك نفسك فريسة للفراغ والجهل، واجتهد في تعلم ما يجب عليك أولاً، واحرص على مجالسة العلماء. 3 ـ راقب الله دوماً في السر والعلن عليك أن تعلم أن أكثر من يهذب سلوك الإنسان، ويضبط تصرفاته هو مراقبته لله في سره وعلنه؛ فإنها أكثر من يعصم الإنسان من الوقوع في الذلل. 4 ـ ارض بما قسم الله لك اعلم أن الغنى في القناعة فتحلى بها، وانظر إلى من هو أسفل منك في أمور الدنيا؛ حتى ترضى بما قسم الله لك. 5 ـ إياك وعقوق والديك اعلم أن عقوق الوالدين من أكثر الأشياء التي تدمر الإنسان في الدنيا قبل الآخرة، فلولاهم ما كنا موجودين؛ لذلك فقد أمرنا الله بالإحسان إليهما، ولبيان عظم مكانتهم فقد قرنهما الله بِتوحيده بالعبادة في قوله تعالى "وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا".
21-المحافظة على وجبة الإفطار دائماً. 22-استبدال الأرز الأبيض بالأرز البني. 23-استبدال الطعام المقلي بالطعام المخبوز أو المشوي. 24-تناول الكثير من الأعشاب الطبيعية. 25-تقليل تناول الطعام من الخارج على قدر الإمكان. 26-ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. 27-عدم تناول الطعام قبل النوم مباشرة. 28-تناول الطعام ببطء 29-تجنب التوتر. 30-زيارة الطبيب على فترات دورية للكشف العام.
حب الحسين اجنني - YouTube
ومما يتعجب منه أيضًا، كيف نرى الأدمغة الغربية التي نخشى منها أن تسيء الظن والفهم في ديننا وطائفتنا من بعض أداء شعائرنا الدينية أمامها أو أمام الإعلام، وإذا بها تفاجئنا من ردة فعلهم على أنها مغايرة تمامًا لما كنا نتوقعه من سوء فهم قد يحصل لديهم من وراء ما رأوا من ممارستنا لبعض شعائرنا الدينية، وإذا بهم يتأثرون ويتفهمون سريعًا ما ترمي له هذه الشعائر الدينية حتى دون حاجة لشرحها لهم. فإحياء الشعرية الدينية الذي تزيد الإنسان ارتباطًا بربه وتعزز مكانة أوليائه وقيمه ومبادئه ينبغي التشجيع عليها، لأنها سوف تعكس واقعًا سلوكيًّا ودينيًّا وشخصيًّا واجتماعيًّا ووطنيًّا في منتهة الروعة الفكرية والسلوكية. وعليه؛ فإن قول عابس، ينبغي أن يردد في كل قرن وفي كل عقد وفي كل عام وفي كل شهر وفي كل يوم وفي كل ساعة: "حُبُّ الحُسينِ أَجَنَّنِي"، فهو شعار يراد منه إيضاح عظمة دين الله ومكانة وحب وعشق أبي عبدالله الحسين ونهضته المباركة في قلوب أصحاب الضمائر الحية، وعند محبيه وهم عشاق الحسين، فلا تلوموا عشاق الحسين، فهو عشق إلهي لا يفهمه ولا يشعر به إلا من عرف الحسين، ورسول الله والأئمة المعصومون «عليهم الصلاة والسلام» هم أول من مهدوا لهذا العشق الحسيني الخالد.
وفي الأخير إن اتفقنا أو اختلفنا يبقى الحسين هو الذي يجمعنا على الود والمحبة والأخوة، وكما قيل: "الإسلام محمدي الوجود، وحسيني البقاء". كاتب رأي، وموظف في القطاع المصرفي.
قال الله تعالى في كتابه الحكيم: "إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا". ﴿ الأحزاب: 33 ﴾. وعن أبي عبد الله الصادق قال: "مَنْ أَرَادَ اللهُ به الخيرَ قَذَفَ في قلبِهِ حُبَّ الحُسينِ وحُبَّ زيارتِهِ، ومَن أَرَادَ اللهُ به السوءَ قَذَفَ في قلبِهِ بُغْضَ الحُسينِ وبُغْضَ زِيارتِهِ". 『حب الحُسين اجنني ³¹³❶』 - YouTube. ﴿ وسائل الشيعة، الحر العاملي، 14/ 496 ﴾. وعن جعفر بن محمد «عليهما السلام»، قال: نظر النبي إلى الحسين بن علي «عليهما السلام» وهو مقبل، فأجلسه في حجره وقال: "إن لقتل الحُسينِ حرارةً في قلوبِ المؤمنين لا تَبردُ أبدًا"، ثم قال: "بأبي قتيل كلِّ عَبرة، قيل: وما قتيل كل عَبرة يا بن رسول الله؟ قال: لا يذكره مؤمنٌ إلا بَكَى". ﴿ مستدرك الوسائل، الميرزا النوري، 10/ 318 ﴾. من هذه الثقافة الدينية القرآنية المحمدية العلوية الحسينية المستندة إلى النصوص الكثيرة، انطلقت وترسخت المفاهيم الرسالية الإسلامية في أذهان وعقول وقلوب ونفوس المسلمين والموالين لأهل البيت بالخصوص، وهي مودة وحب أهل البيت ، وحين رسخ القرآن الكريم والسنة المطهرة قواعد مودة ومحبة رسوله الكريم محمد وأهل بيته الأطهار «صلوات الله عليهم أجمعين»، وجعلها شرطًا أساسيًّا لكمال الدين، أصبح هذا الشرط ملزمًا وامتثالًا لأمر الله سبحانه وتعالى، والمخالف له عاصٍ لأوامره «جل شأنه»، ولا يقبل من أحدٍ تجزئة دين الله، ذلك أن عبادة الله لا تصح ولا تقبل إلا بحب ومودة محمد وآله الأطهار.
هذا الفهم السيء والظن الخاطئ هو حالة من الازدواجية الفكرية والشخصية، لأن هذه الشخصية تقبل التعبير المجازي قولًا أو فعلًا من جهة، وتنكره من جهة أخرى! وهنا ينطبق عليه المثل الشعبي: "حب وقول، وابغض وقول". علمًا أن غالب الشعائر الدينية الحسينية هي مؤطرة شرعًا ومسورة بأحكام شرعية صادرة من مراجع دين لهم وزنهم وثقلهم الديني والإسلامي والاجتماعي والعالمي، والشعائر الحسينية الدينية حكمها في الشرع الإباحة بل الاستحباب، وقد تصل إلى الوجوب، وأجرها عظيم وثوابها جزيل عند الله تعالى، ولها آثار بالغة في نفوس الناس والمحبين. وعندما نقرأ النهضة الحسينة في الفكر الآخر عند مفكري الديانات الأخرى كالمسيحية نجد أمثال جورج جرداق، وبولس سلامة، وعبد المسيح الأنطالي، وركس زايد العزيزي، وجبران خليل جبران، وأنطوان بارا وغيرهم من الكتاب والمفكرين، هؤلاء ومن على شاكلتهم الذين يعدون من عمالقة الفكر والأدب، إذ نكتشف أنهم يتناولون النهضة الحسينية بشكل إنساني بحت، ودراسة الحركة الحسينية من كل أبعادها ويعيشونها لحظة بلحظة، إذ يُخيَّل إليك وكأنهم كانوا بالفعل مع الحدث وعاشوا كل تفاصيله في أرض كربلاء، بسبب تلك الإيقاعات الكربلائية الذي أحدثت لهم تموجًا فكريًّا نهضويًّا حسينيًّا.
وتزخر آيات القرآن الكريم بالعديد من أساليب التعبير المجازي كقوله «جل شأنه»: يدُ الله فوقَ أيديهم/ واعتصموا بحبل الله/ كالحمار يحمل أسفارًا، وغيرها من الآيات الشريفة، وهذا السياق القرآني المجازي استخدم لبيان إيضاح الصورة أو الفكرة أو الحدث بصورة أعمق للمتلقي. وعندما نرى أو نسمع أن هناك بعض الأشخاص قد أدوا فعلًا ما أو قالوا أمرًا ما في شأن شخص سواء أ كان خيرًا أم شرًّا، ووضعوا أقوالهم في جمل فيها نوع من التعابير المجازية، لا يتطابق مع الحالة الذي تم ذكرها، هذا لا يعني أنهم خرجوا عن النص أو عن الحالة الطبيعية، بل أرادوا إيضاح حجم الحدث/ الأحداث بإيقاع يتناسب مع حجم الرسالة التي يحملها الآخر، كما صنع رسول الله وهو أصدق الصادقين حين قال لعمه أبي طالب: "يا عم! والله لو وضعوا الشمس في يميني، والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته". ﴿ الغدير، الشيخ الأميني، 7/ 359 ﴾. وهذا التصور والفهم لا يبعد عما كان يصنعه محبو وعشاق الإمام الحسين ، فكل محب وعاشق له حرية التعبير في كيفية إيضاح هذه الأحاسيس والمشاعر القلبية الإيمانية والإنسانية تجاه من يعشقه ويوده، فلا يسيء الآخرون الظن به؛ أن سلوكهم هؤلاء لا يتوافق مع العقل أو مع الفطرة السوية، إذ يعدُّ هذا النوع من التعبير عن المشاعر «في نظر بعضهم» نوعًا من أنواع الاضطرابات النفسية أو ضربًا من الجنون، أي عدم القدرة على السيطرة على العقل، مما ينتج عنه مجموعة من السلوكيات الشاذة وغير الطبيعية.