الملتقى ساحة الاعضاء Members place ملتقيات سيدات العالم مسك الطهارة الابيض الاصلي من عبد الصمد القرشي تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4520 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع! قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع زيــــن, أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member.
fifo December 7th, 2009, 08:18 PM 7 " والله اخواتي الدكتور منعني من مسك الطهارة لانه يسبب لي حساسية..... فأسألو قبل ما تشتروا..... ومسك الطهارة هو القطع على ما اعتقد اللي مذكور في الحديث ماهو السائل لان هذا العرض ترويجي........ لاتزعلي مني يا زين جوري الباسمة December 8th, 2009, 03:24 AM 7 " شوية حيااااء المنتدى مو للنساء فقط سارة الزامل December 8th, 2009, 03:39 AM 7 " المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fifo اهلين زين... ممكن تخفضيلي بالسعر لانو اختي تاخد المسك دا ومن عبدالصمد نص التولة بــ 25 ريال مو الربع بس مو بجدة.
مسك, الطهارة, عبد الصمد, القرشى, لا يقتصر, استخدامه, على تعطير, الجسم, والمناطق, الحساسة, فقط، بل تمتد, استخدامات, مسك الطهارة, وفوائده, لأبعد من, ذلك بكثير
عبد الصمد القرشي. © 2020 جميع الحقوق محفوظة Accepted Payment Methods
2-له خواص مطهرة حيث يمكن إستخدامه لتعقيم الجسم وخاصة الأماكن الحساسة، فيساعد في التخلص من الميكروبات والبكتريا الملتصقة على البشرة، كما تحمي الجسم من الإصابة بالإلتهابات و الحساسية الجلدية. 3-يمكن إستخدامها للتخلص من الإفرازات المهبلية والتي تشعر المرأة بعدم الراحة، وينتج عن هذه الإفرازات روائح كريهة يقضي عليها أيضا. 4-مفيد للمرأة الحامل حيث يساعد في تثبيت الحمل ووقاية المرأة الحامل من الإصابة بالإلتهابات المهبلية. 5-إذا تم إستعمال النوع الصحيح للطهارة يقي من الإصابة ب سرطان الرحم ، وهذا لأنه مطهر يساعد في القضاء على البكتريا والميكروبات التي قد تسبب السرطان.
ولموسيقى الأورغن عند يوهان سباستيان عناية خاصة، إذ ألّف لهذه الآلة الكثير من القطع الموسيقية من نوع الفانتزي والبريلود والفوغة والسوناتا. وكان أيضًا ذا اهتمام شديد بالآلات من ذوات الملامس ولا سيما الكلافان منها، فقد كتب لها الكثير من القطع الموسيقية لآلة واحدة أو عدة آلات منها معا في كثير من الصيغ المختلفة. من أشهر اعماله على الارغن التوكاتا والفوجا. ومن أهم الأعمال التي كتبها لهذه الآلة هما الجزءان بعنوان الكلافان المعدل جيدا ألفهما على التوالي سنة 1722 و1744 ميلادية ونشرا سنة 1799 م. ويحتوي كل جزء منها على 24 بريلود وفوغه في السلالم الأربع والعشرين-الكبيرة والصغرى- في السلم المعدل الذي أصبح أساسا لجميع أنواع الموسيقى العالمية. ومن أعمال يوهان المهمة للآلات أيضا كتاب فن الفوغة ألفه في أواخر حياته (1749 - 1750) ولم ينجزه، وهو يتألف من قطع موسيقية من نوع الأتباع (الكانون) والفوغة، لم تكن مخصصة لآلة موسيقية أو لمجموعة آلية ما. عُدت موسيقى يوهان سباستيان باخ في القرن الثامن عشر معقدة وقديمة الأسلوب مقارنة مع الأشكال الموسيقية الجديدة المقدمة من قبل الموسيقيين الآخرين. ويعود الفضل إلى مندلسون الذي اكتشف عام 1829 ميلادية عبقرية سباستيان في مؤلفاته الآلام كما هي عند القديس ماثيو التي أُلّفت قبل قرن من ذلك.
يحرص محرك البحث جوجل على الاحتفاء بشكل شبه يومى بذكرى عظماء الفن والسياسة والاقتصاد وغيرهم من المجالات، وذلك تخليدًا لهؤلاء الأشخاص الذين أثروا فى البشرية بإسهاماتهم الفنية والعلمية والاقتصادية والسياسية أيضًا، واليوم الجمعة، 22 مارس، يحتفل جوجل بذكرى ميلاد الموسيقى الألمانى العالمى يوهان سباستيان باخ. يوهان سباستيان باخ، مؤلف موسيقى وملحن باروكى ألمانى، ولد فى أيسناخ، يوم 21 مارس عام 1685، ورحل فى 28 يوليو من العام 1750، ويعتبر أحد أكبر عباقرة الموسيقى الكلاسيكية فى التاريخ الغربى، ويبدو أن احتفالات جوجل قد تأجلت يومًا بسبب تزامن ذكرى ميلاده مع احتفالات عيد الأم التى احتفى بها جوجل أمس الخميس، وفى إطار هذا الاحتفال نستعرض من خلال التقرير التالى أبرز محطات فى حياة "يوهان باخ" الفنية. جوجل يحتفل بذكرى ميلاد يوهان سباستيان باخ مرحلة الدراسة فى حياة "يوهان سباستيان باخ" تعلم الموسيقى العالمى، فى بلدته، وتلقى دراسته للموسيقى فى الوقت ذاته عن أبيه يوهان أمبروزيس (عازف كمان)، وتابع يوهان بعد وفاة والده دراسة العزف على الكلافيكورد والأورجان مع أخيه الأكبر يوهان كريستوف. أول مراحل العزف فى حياة "يوهان سباستيان باخ" فى سنة 1703، عمل مدة قصيرة كعازف كمان فى أوركسترا دوق فايمار، وبعد أشهر قليلة أصبح عازف أورجن فى كنيسة ارنشتادت، حيث بدأ كتابة أول مؤلفاته الموسيقية الدينية، وفى سنة 1707 م انتقل إلى مدينة مولهاوزن كعازف أورجن فى كنيستها، وبعد عودته إلى فايمار كتب أول أعماله الشهيرة للأورجان مثل "المغناة" (التوكاتا) "الفوجا" (الشلل).
وفي عام 1716 م ترك فايمار ليصبح قائد فرقة موسيقى الحجرة عند الأمير ليوبولد في مدينة أنهالت-كوتن، حيث كان الأمير نفسه يعزف على فيولا الساق في الفرقة الموسيقية بقيادة يوهان سباستيان نفسه. وفي هذه المدينة استطاع أن يتحرر من الخدمة الكنسية متابعًا التأليف الموسيقي للآلات، فكتب معظم الأعمال المهمة له ومنها ست حوريات براندنبورغيه سنة 1721 م، سميت كذلك لأنها كانت مكرسة لأمير براندنبورغ. وفي سنة 1723 م استقر في مدينة لايبزيغ لمدة ربع قرن قام بعدة رحلات فنية قصيرة إلى بعض المدن الألمانية تعرّف أثنائها على أشهر الموسيقيين فيها آن ذاك، كما التقي الملك فريدريك الكبير سنة 1747 م وقدّم له قطعة هدية موسيقية وهي ذات موضوع من تأليف الملك ذاته. قبل نهاية حياة باخ بوقت قصير، بدأ بصره يضعف تدريجيا حتى أنه كان فاقد البصر تقريبا حتى وفاته، دفن في كنيسة القديس يوحنا ثم نقل ما تبقى من رفاته سنة 1894 م إلى كنيسة سان توماس ولاءً له وتقديرًا. مؤلّفاته ألّف يوهان سباستيان في جميع أنواع الصيغ المويسيقية المعروفة في زمنه، عدا الأوبرا، وكان مذهبه الديني البروتستانتي الألماني أساسا لمعظم أعماله الموسيقية. ونتاجه الفني زاخر بعشرات المئات من القطع الموسيقية المختلفة الصيغة، كما كتب نحو خمسين مغناة دنيوية.
بعد مغادرته فايمار ، توقف إنتاج باخ للأرغن، على الرغم من أن أشهر أعماله (السوناتات الثلاثية ، Clavierübung III لعام 1739، و " Great Eighteen "، التي تم تنقيحها في وقت متأخر جدًا من حياته) تم تأليفها جميعًا بعد هذا الوقت. الهاربسيكورد ( harpsichord) عند باخ كتب باخ العديد من الأعمال لـ " clavier "، وعادة ما يُفهم أنها تعني لوحة مفاتيح غير محددة. على الرغم من أن البيانو (" Klavier " باللغة الألمانية) قد تم اختراعه في حياة باخ، فإن معظم العلماء يشككون في أنه استخدمه. ربما كانت أعمال لوحة المفاتيح الخاصة به مخصصة ل harpsichord أو clavichord بدلاً من ذلك. موسيقى الحجرة عند باخ كتب باخ الموسيقى للآلات الفردية والثنائيات والمجموعات الصغيرة الأخرى. بالنسبة للكمان المنفرد غير المصحوب بذويه، قام بتأليف مجموعة من ستة سوناتات وبارتيتاس، كما أنه أنتج مجموعة مماثلة للتشيلو وأخرى للعود. و كتب ثلاث سوناتات، سوناتات منفردة (مصحوبة باستمرار) للفلوت والفيولا دا غامبا. أعمال الأوركسترا عند باخ أشهر أعمال باخ الأوركسترالية هي كونشيرتو براندنبورغ، وقد سميت بهذا الاسم لأنه قدمها كاختبار وظيفي لمارجريف براندنبورغ في عام 1721 (لم يحصل على الوظيفة).
لكنه كان بعيدًا عن النسيان. تم تذكره من قبل كبار الكلاسيكيين، كان موتسارت وبيتهوفن وشوبان من بين أبرز المعجبين به. في زيارة إلى لايبزيغ ، استمع موزارت إلى أحد العروض الموسيقية لباخ وصرخ، "الآن ، هنا شيء يمكن للمرء أن يتعلم منه! " عندما تم إعطاؤه أجزاء المقطوعة، "جلس موزارت ، والأجزاء من حوله في كلتا يديه، على ركبتيه، على أقرب الكراسي. نسي كل شيء آخر، ولم يقف مرة أخرى حتى نظر الى كل موسيقى سيباستيان باخ ". كان بيتهوفن أيضًا من المتحمسين ، حيث تعلم مقطوعات باخ للهاربسيكورد عندما كان طفلاً، ثم أطلق على باخ اسم (الأب الأصلي للهاموني) و كذلك اعتاد شوبان على حبس نفسه قبل حفلاته الموسيقية وتشغيل موسيقى باخ. ولكن كان فيليكس مندلسون هو الذي بذل قصارى جهده لإحياء سمعة باخ من خلال أدائه في برلين عام 1829. استمر ترويج مندلسون لباخ ونمو مكانة الملحن في السنوات اللاحقة. تأسست (جمعية باخ) في عام 1850 للترويج لأعمال الملحن، على مدار نصف القرن التالي لنشر طبعة شاملة. خلال القرن العشرين، استمرت عملية التعرف على القيمة الموسيقية والتربوية لأعمال باخ، وربما كان و كان التطور الآخر هو نمو حركة الأداء الأصلية أو الفترة الزمنية، والتي تحاول تقديم الموسيقى كما أرادها الملحن.
تطور أداء يوهان كريستيان مع مرور الوقت و عندما انتهت إقامته في برلين بدأ في أداء مؤلفاته الخاصة و عرضها على الجمهور ، و عندما بلغ يوهان سن العشرين عاماً قام بالانتقال إلى ايطاليا و التقى براعي الفنون الذي ساعده في تعلم المزيد عن الموسيقى ، و جعله أكثر نضجاً في التأليف ، و بعد مرور 4 سنوات غيّر باخ ديانته من الديانة اللوثرية إلى الديانة الكاثوليكية. المشوار الفني للموسيقار يوهان كريستيان: أدى أعتناق يوهان كويستيان الديانة الكاثوليكية إلى حصوله على فرصة جديدة في حياته ، و ذلك لأنه تعين في كاتدرائية ميلانو ، و كان يستغل معظم وقته في تأليف أوبرات إيطالي ، و مع حلول عام 1762م قام بالسفر إلى انجلترا و أصبح ملحن أوبرا المسرح و ذلك بناءاً على طلب السنيورة ماتيي مديرة مسرح الملك. بعد مرور عام أصبح يوهان ذو شعبية كبيرة و أحبه العديد من الناس ، ثم تم تعيينه ليكون سيد الموسيقى للملكة شارلوت ، كما أنه أهتم بتدوين العديد من المسلسلات الإيطالية لمسرح الملك ، كذلك فقد ألف اوركسترا الموسيقى مع الأنشودة ، و نالت مؤلفاته شعبية كبيرة في إنجلترا خلال القرن الثامن عشر. في عام 1764م حدث لقاء بين يوهان كريستيان و فولفغانغ أماديوس موزارت الذي كان عمره 8 سنوات ، و قد تم اعتبار ذلك الطفل بمثابة المعجرة في مجال الموسيقى ، مما كان سبباً في نشأة صداقة قوية بينه و بين باخ ، و بعد ذلك نظم باخ العديد من سلسلة الحفلات العامة المتكونة من حوالي 10 – 15 معرض ، و التي ظلت موجودة حتى عام 1785م ، كما نظم سلسلة حفلات الموسيقى الكلاسيكية التي استمرت حتى وقتنا الحالي.