- في 27 مارس 2015 قام الملك سلمان بن عبدالعزيز بزيارة لمصر؛ لحضور القمة العربية في دورتها الـ 26. - في 28 فبراير 2015 قام الرئيس "السيسي" بزيارة للمملكة، والتقى خلالها الملك سلمان بن عبدالعزيز، ووجّه "السيسي" التهنئة لخادم الحرمين الشريفين على توليه سدة الحكم. - في 24 يناير 2015 قام الرئيس عبدالفتاح السيسي على رأس وفد رفيع المستوى بزيارة للسعودية؛ لتقديم واجب العزاء في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود. - في 19 يناير 2015 قام الرئيس "السيسي" بزيارة سريعة للمملكة العربية السعودية في طريق عودته من دولة الإمارات؛ للاطمئنان على صحة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، واستقبله الأمير سلمان ولي العهد وقتها. جريدة الرياض | زيارة الملك سلمان لمصر صفعة قوية لأعداء الأمتين العربية والإسلامية. * مواقف مفصلية في تاريخ البلدين: - أيّدت المملكة مطالب مصر في جلاء القوات البريطانية عن الأراضي المصرية، ووقفت إلى جانبها في الجامعة العربية والأمم المتحدة وجميع المحافل الدولية. - في 27 أكتوبر عام 1955 وقعت اتفاقية دفاع مشترك بين البلدين، حيث رأس وفد المملكة في توقيعها بالقاهرة المغفور له الملك فيصل بن عبدالعزيز. - أثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وقفت المملكة بكل ثقلها إلى جانب مصر في كل المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية.
وأشار إلى أنها «رسالة قوية بأن الدولة المصرية تشجع الاستثمارات الخارجية في مختلف قطاعات الدولة، وأن الحكومة المصرية تعمل على تذليل مختلف الصعاب والمعوقات من أجل جذب المزيد من هذه الاستثمارات، وتهيئة بيئة ومناخ جيد لمختلف الاستثمارات الأجنبية والمحلية». إلى ذلك، أعلنت مجموعة موانئ أبوظبي توقيع اتفاقيات مبدئية مع المجموعة المصرية للمحطات متعددة الأغراض برعاية وزارة النقل المصرية وهيئة النقل النهري.
قراءة في زيارات الملك فهد ويصف رئيس مركز الخليج للأبحاث، الدكتور عبدالعزيز بن عثمان بن صقر، من قراءاته في سياسة الملك فهد الخارجية، أنها اتسمت بالأصالة والموضوعية القائمة على ثوابت الإسلام والقيم العربية، والمساهمة الإيجابية في استقرار ورخاء المجتمع الإنساني، مع الإدراك العميق لتوازن القوى، والالتزام بالمواثيق، واحترام الشرعية الدولية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وعدم الاعتداء والحرص على حسن الجوار؛ الأمر الذي عزز استقرار المملكة والمنطقة، وحَفِظ للمملكة مكانتها المرموقة في المجتمع الدولي. وقال: "لقد أولى الملك فهد أهمية خاصة لدول الجزيرة العربية والخليج، وحرص على أن تضطلع المملكة بدور فعال في تأسيس وحماية مجلس التعاون لدول الخليج العربية؛ بهدف تعزيز التعاون، وتوحيد الجهود لحفظ الأمن والاستقرار، وخدمة مصالح جميع الدول الأعضاء".
أجرى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مساء اليوم الخميس، جلسة مباحثات ثنائية، مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وذلك خلال زيارته إلى المملكة السعودية. مكتب الرئيس التركي وأعلن مكتب الرئيس التركي، أن الرئيس رجب طيب قد وصل إلى مدينة جدة السعودية، مساء اليوم الخميس، وذلك في أول زيارة منذ ما يقرب من 5 سنوات. وتأتي هذه الزيارة بعد جهود دبلوماسية مكثفة بين السعودية وتركيا لإعادة العلاقات بينهما إلى طبيعتها قبل التوتر. وكانت وكالة الأنباء رويترز، ذكرت أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، يعتزم زيارة المملكة العربية السعودية الخميس. أنقرة ويشار إلى أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ذكر في تصريحات صحفية في شهر فبراير الماضي، أنه لدى أنقرة رغبة في تعزيز علاقاتها مع المملكة العربية السعودية. أردوغان وأضاف الرئيس أردوغان، في تصريحاته، أن تركيا تسعى إلى تحريك عجلة الحوار الإيجابي مع المملكة السعودية، معربا عن أمله في تقوية العلاقات بين البلدين. وأكد رجب طيب أردوغان، أن حوار بلاده مع السعودية لا يزال مستمر، مضيفا أنه ينتظر أن يحدث تقدم إيجابي وملموس في هذه المفاوضات. زيارة الإمارات وجاءت دعوة الرئيس التركي أردوغان بمواصلة الحوار مع المملكة العربية السعودية وتعزيز التعاون معها، بعد مرور أيام قليلة فقط من انتهاء زيارته إلى الإمارات.