نفى الممثل المصري أحمد فلوكس ما تم تناقله عن تهجمه على زميلته الممثلة أمينة خليل بعد إنتشار فيديو لها من مسلسل "نمرة اتنين" تضمن ايحاءات خادشة للحياء، ودافع أحمد عن أمينة وأكد أنه أحد متابعيها وقال في رسالة نشرها عبر حسابها الخاص في موقع التواصل الإجتماعي وقال:" انا لم اهاجم أمينة خليل أبدا بل بالعكس انا عارف كويس من يملك قوة ان يكون مشهد كهذا موجود وانا قولتها وباقولها انا واحد من عشاق امينه أساسا". وأضاف:"وده اللي قولتوا تاني.. ان لم تستحي فافعل وقل ما شئت... ان لم تستحي فافعل ما شات صوتي. وان اختفي الحياء زاد البلاء بلاء... شتتنا معاني الكلام فتاهت معاني كلام الاديان فبارت الاخلاق و انتهت المباديء و سادت المحرمات و اصبحت المحارم المحرمة هي الفعل و القول و الظاهر فانتهي الشرف و سلب العرض و ان استمر الحال لن يكون هناك ارض.... احذروا احذروا احذروا". وتابع:"أحب اعرف اين الرقابه و اين المسئولين عن المحتوي و اين المجلس الوطني للاعلام.... و لا هما كمان بيعلقوا زي ماتقال في المشهد اللي سمحوا بيه ولا مش فاضين و بيشتغلهم هما التلاته عادي فمش مركزين زي ما قالوا و لا ده عرض علشان الظروف الاقتصاديه ولا ده ايه حسبي الله و نعم الوكيل... لا حول ولا قوه الا بالله".
قصة إذا لم تستحي فافعل ما شئت، يعيش المرء ما استحيا بخير ويبقى العود ما بقي اللحاء كثير من الابيات التي وردت في شعر الكثير من الشعراء والادباء العرب وبينت ان الانسان ان لم يستحي يفعل ما يشاء ويعتبر الحياء من الدين حيث ان لكل شيء حدوده وان طال او زاد عن حده فلا يكون هناك أي نوع من أنواع الحياء، وعندما يكون الانسان لم يستحي تجده يفعل ما يريد وما يشاء دون ان يعمل خواطر لاحد او دونان يستحي من أي احد وهذا لا يقبل في الدين ولا في النبوة وعلى الانسان الالتزام حتى تكون سمعته بين الناس طيبه وحسنه. إذا لم تستحي فافعل ما شئت شرح كثير من القصص التي يقوم بفعلها الكثير من الناس في مختلف الأوقات تؤثر عليهم في المعاملة مع الناس وفي المحادثة معهم أيضا وهناك الكثير من البشر تجده لا يعطي للموضوع أي اهتمام، وقد حثنا الإسلام العظيم على الالتزام والحياء في فعل الكثير من الأشياء التي لا فائدة منها في الحياه وان نستحي من الله قبل المسلمين لان العبد، معروض على الله تعالى كل اعماله يوم القيامة ومنذ ان عرفت البشرية النبوة الإسلامية منذ ان خلق ادم خلق الحياء الذي وجب على المسلمين الالتزام به في كثير من أمور حياتهم لانهم راجعون الى الله تعالى.
لكن ماذا تفعل مع غلمة الحكومة التي لم تعدم وسيلة لم تستعملها ؟ استعانوا إزاء حركة الشباب اليقظ لمواراة براثن تعفنهم و انحلالهم بالمنحلين أخلاقيا "الشماكرية " ثم المتخلفين عقليا و أطفال الشوارع و المتخلى عتهم و المعاقين و كبار السن ممن لا يفقهون حديثا أو ممن تستغل طيبتهم ليستنفدوا العبقرية المعطوبة بالإستهزاء بأفاضل الناس و أشرفهم و أكرمهم عند الله. لم يكتفوا بإعلامهم المقيت لما علموا أن الشباب لم يعد مورفيم ستار أكاديمي الدنيء و لا المسلسلات المتعددة الجنسيات الخليعة و لا السهرات و الأمسيات الفنية المذاعة أبد الأسبوع يخدر أذهانهم و يبلد حسهم. بل استعانوا كذلك بمخزنييهم أصحاب الهراوى و الركل و الرفس فاستيقنت أنفسهم أن الشعب لم يعد يهاب العبث بكرامة المواطن. فما كان منهم إلا أن استعملوا الأفاضل الذين لا يزال الكل يحترمهم رغم اختلاف الإيديولوجيات و الخلفيات الإنتمائية و السياسية. لذلك لا نقول إلا ما قال خير هاد محمد صلى الله عليه و سلم للحكومة المنتهية الصلاحية إن لم تستحي فافعل ما شئت boulouh brahim TIFLET By, on 22 يوليو 2011 at 6:16 م, under 1. ان لم تستحي فافعل ما شئت بالانجليزي. لا توجد تعليقات
ورغم ذلك كنا نواجه عساكر الاستدمار بالحجارة.. وحتىهم راحوا يواجهوننا بسلاحنا. الحجارة. وتعلموا كيف يرموا حجارة بدل طلقة رصاصة. ؟!! ؛كنا نقف في ساحة المدرسة. ( بركة). كل صباح ونحن نرتعد. والخوف يتملكنا. لأمرين. الامر الاول من الذي سوف ينادي عليه المعلم ( عسكري) ليرفع العلم.. وينشد لامارسياي. ؟. ونحن خلفه ننشد وفي صمت ننشد من جبالنا.. واخواني لاتساو شهداءكم.. واغاني الشيخ الريميتية.. ( يا الغابة درقي ذاك الجندي.. ). لم نكن نعرف قسما.. الامر الثاني. وهو الاصعب.. كانوا كلما قتلوا مجاهدا؛او مواطنا. يرموا بجثته عارية.. على حافة الطريق أمام الثكنة.. ويأتوا بنا مرغمين لمشاهدة المقتول.. هذه بعض جرائم لاستدمار. م. براهيمي- وهران الجزائر, يا سي عمار. اسمح لي. ومن خلال عمودك. ان أمرر ترحماتي الى روح الاستاذ: عمار بلحسن رحمه الله.. ثم أعود؛ وأقول:. الشئ الذي تابعته باهتمام كبير. في مقالاتك. إذا لم تستحي فافعل ما شئت | موقع مقال. منذ الصح- ٍفة؟ الى اليوم.. واستشعر أنك رجعت بنا الى نهاية الخمسينات.. زمان البوط.! ؛ وغيره.. ؟ لما يتحولق حولك احفادك ؛ وابناء الجيران؛ وتحدثهم عن كيــف كنا نعيش في وقت الاستدمار.. ؟!. لكن لم تروي لهم قصص جرائمه.. وكيف كنا نعيش تحت الخيم ( من صوف؛ وشعر..
فلقد شتم ذلك الوكيل المنتفخ كالطاووس، الرجل ونسبه للحقارة، ووصفه بقلة الحياء وانعدام الرجولة، وكلها أمور تستحق أن يقاضيه في المحاكم، والأمر لا يُقبل من رجل الشارع، فما بالنا بمن يشغل منصباً تربوياً يجب أن يكون قدوة في تعامله، إنْ للطلاب، وإن للعاملين من معلمين ومستخدمين، لكن أنّى له ذلك وقد بدا من خلال الفيديو كالثور الهائج، فلم يقم وزناً لا لكرامة الرجل، ولا للمكان بصفته مرفقاً تعليمياً وتربوياً! وقد أعفي الوكيل من عمله، وهذا ليس كافياً، وكان يجب فصله ليكون عبرة لغيره، لاسيما فداحة تصرفه، ثم من يضمن أنه لن يمارس السلوك نفسه على الطلاب وغيرهم، فأولئك لا يرحمون صغيراً ولا يوقرون كبيراً! ان لم تستحي فافعل ما شئت فيس بوك. لقد ظنوا أنهم ملكوهم عندما تولوا تلك المناصب، فمتى استعبدوا الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟ إن كفّ أيديهم عن العمل، يكفّ أذاهم عن الناس. كما أن الواجب يقتضي أن يُمنع أمثال أولئك من الوظائف التعليمية والخدمية التي يقابلون فيها الجمهور، وأن يُسجّل في ديوان الخدمة المدنية بألا يُمكنوا من أي وظيفة تقتضي التعامل مع الجمهور مباشرة، أو عبر قنوات التواصل الإلكتروني، فقد كان واضحاً من خلال الفيديو أن الوكيل والآخرين، بالغوا في الاستفزاز والتطاول وقبيح القول.
وأكمل: " ويعاقب عقاب شديد ليكون عبرة لمن تسول نفسه إن يوافق علي مثل هذه المهزلة الأخلاقية والدينية والمجتمعية، أن يتحدوا جميعا مع مجلس الشعب والسلطة التنفيذية لوضع حد لكل ما يحدث لأن إن أردت بناء أمة فعليك أولا بالأخلاق وبهذا الشكل نحن نبني كباريه مش أمة قوية ". إذا لم تستحي فافعل ما شئت؟ ….بقلم معتصم الدقاق – عالم السياحة. واختتم أحمد فلوكس منشوره: " اللهم بلغت اللهم فاشهد ( علشان محدش يقول متأسلم والكلام العبيط بتاع كتايب التشويه ، أنا بتكلم علي الأديان كلها والكتب السماوية كلها بترفض وتنهي عن ده علشان عارف إنكم جهله وخرفان).. شئ آخر، أنا لا أهاجم إطلاقا زمايلي الممثلين نهائي لأن دي مش مسئوليتهم.. ثانيا أنا من عشاق أمينه خليل ".
وقد قال الشاعر: إذا رزق الفتى وجهاً وقاحاً *** تقلب في الأمور كما يشاء فمالك في معاتبة الذي لا *** حياء لوجهه إلا العناء قال أبو حاتم: إن المرء إذا إشتد حياؤه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه. والحياء من الأخلاق الرفيعة التي أمر بها الإسلام وأقرها ورغب فيها. وقد جاء في الصحيحين قول النبي: { الإيمان بضع وسبعون شعبه فأفضلها لا إله إلا اللّه وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان}. وفي الحديث الذي رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين: { الحياء والإيمان قرنا جميعاً فإذا رفع أحدهما رفع الآخر}. والسر في كون الحياء من الإيمان: لأن كل منهما داع إلى الخير مُقرب منه صارف عن الشر مُبعد عنه، فالإيمان يبعث المؤمن على فعل الطاعات وترك المعاصي والمنكرات. والحياء يمنع صاحبه من التفريط في حق الرب والتقصير في شكره. ويمنع صاحبه كذلك من فعل القبيح أو قوله اتقاء الذم والملامة.