29-07-2011, 03:57 PM # 1 بيانات اضافيه [ +] لوني المفضل: Cadetblue شكراً: 0 تم شكره 24 مرة في 22 مشاركة تفسير سورة القيامة ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك 13-08-2011, 02:22 PM # 4 المراقبة العامة براءة رقم العضوية: 531 تاريخ التسجيل: Jul 2011 أخر زيارة: 05-03-2021 (09:46 AM) المشاركات: 13, 490 [ التقييم: 4592 الدولهـ الجنس ~ مزاجي MMS ~ SMS ~ لوني المفضل: Royalblue تم شكره 50 مرة في 48 مشاركة رد: تفسير سورة القيامة
↑ الخرمشاهي، موسوعة القرآن والبحوث، ج 2، ص 1259-1260. ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج 1، ص 313. ↑ الرازي، التفسير الكبير، ج 30، ص 189؛ الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 679. ↑ معرفة، التمهيد في علوم قرآن، ج 1، ص 166. ↑ الموسوي، الواضح في التفسير، ج 16، ص 457-469. ↑ مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 19، ص 120. ↑ سورة القيامة: 3-4. ↑ الألوسي، روح المعاني، ج 29، ص 212. ↑ مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 19، ص 123. ↑ سورة القيامة: 16-17. ↑ الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 20، ص 119. ↑ الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1724. سورة القيامة تفسير. ↑ الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 679. ↑ البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 69. المصادر والمراجع القرآن الكريم. الألوسي، محمود بن عبد الله، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1421 هـ. البحراني، هاشم بن سليمان، البرهان في تفسير القرآن ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1429 هـ. الخرمشاهي، بهاء الدين، موسوعة القرآن والدراسات القرآنية ، إيران - طهران، مؤسسة الأصدقاء، 1377 ش. الرازي، محمد بن عمر، التفسير الكبير ، بيروت - لبنان، دار الكتب العلمية، ط 4.
[تفسير القرآن العظيم: 8/276-277] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): (6 -{يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ} يَسألُ: متى يومُ القِيامةِ؟ سؤالُ استبعادٍ واستهزاءٍ). [زبدة التفسير: 577] * للاستزادة ينظر: هنا
فأمّا يوم القيامة فمعروفٌ، وأمّا النّفس اللّوّامة، فقال قرّة بن خالدٍ، عن الحسن البصريّ في هذه الآية: إنّ المؤمن -واللّه-ما نراه إلّا يلوم نفسه: ما أردت بكلمتي؟ ما أردت بأكلتي؟ ما أردت بحديث نفسي؟ وإنّ الفاجر يمضي قدما ما يعاتب نفسه). سورة القيامة - تفسير تفسير الشعراوي|نداء الإيمان. [تفسير القرآن العظيم: 8/275] (م) قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): ( (1 -6) {لاَ أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلاَ أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ * بَلْ يُرِيدُ الإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ * يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ}. لَيْسَتْ (لا) ههنا نافيةً ولا زائدةً، وإِنَّما أُتِيَ بها للاستفتاحِ والاهتمامِ بما بعدَها، ولكثرةِ الإتيانِ بها معَ اليَمينِ، لا يُسْتَغْرَبُ الاستفتاحُ بها، وإنْ لم تَكُنْ في الأصْلِ موضوعةً للاستفتاحِ، فالمُقْسَمُ به في هذا الموضِعِ هو الْمُقسَمُ عليه، وهو البَعْثُ بعدَ الموتِ وقيامُ الناسِ مِن قُبورِهم، ثم وُقوفُهم يَنْتَظِرونَ ما يَحْكُمُ به الربُّ عليهم). [تيسير الكريم الرحمن: 898] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): (1 -{لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ} لا زائدةٌ، والتقديرُ: أُقْسِمُ بيَومِ القِيامةِ، وإقسامُه سبحانَه بيَوْمِ القِيامةِ لتَعظيمِه وتَفخيمِه، وللهِ أنْ يُقسِمَ بما شاءَ مِن مَخلوقاتِه).
وقالَ مُقاتِلٌ: هي نفْسُ الكافرِ، يَلومُ نفْسَه ويَتحسَّرُ في الآخرةِ على ما فَرَطَ في جَنْبِ اللهِ. يُقسِمُ اللهُ تعالى بالأَمْرَيْنِ جَميعاً أنه سيَجمعُ العِظامَ ثم يُحْيِي كلَّ إنسانٍ ليُحَاسِبَه ويَجْزِيَهُ). تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج ٢ - الصفحة ٤١٢. [زبدة التفسير: 577] تفسير قوله تعالى: (أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ (3)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (وقوله: {أيحسب الإنسان ألّن نجمع عظامه} أي: يوم القيامة، أيظنّ أنّا لا نقدر على إعادة عظامه وجمعها من أماكنها المتفرّقة؟). [تفسير القرآن العظيم: 8/276] قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): (ثم أَخْبَرَ معَ هذا أنَّ بعضَ المعانِدِينَ يُكَذِّبُ بيومِ القيامةِ، فقالَ: {أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ} بعدَ الموتِ، كما قالَ في الآيةِ الأُخْرَى: {قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ}). [تيسير الكريم الرحمن: 898] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): (3 -{أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَلَّن نَجْمَعَ عِظَامَهُ} بعدَ أنْ صارَتْ رُفاتاً، فنُعِيدَها خَلْقاً جديداً، وذلك حُسبانٌ باطلٌ، فإنَّا نَجْمَعُها).