#معلومة_ابتهال_المطيري — أبو طلال الحمراني (@al7mrany) March 3, 2020 أصوات غريبة تصدر من بيت خاطفة الدمام تداول العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي العديد من مقاطع الفيديو التي انتشرت على موقع التواصل الإجتماعي حول أن هناك بعض الأصوات الغريبة التى تصدر من بيت خاطفة الدمام، الأمر الذي أوضحه الصحفي وقد أكد لا تخافون أن الأصوات مجرد صوت امرأة تصرخ في البيت وتشتم. #جيران_مريم @al7mrany يمه يمه قلبي أمانه صدق هذا الصوت ف بيتها 😭😭😭 — 🇸🇦 (@00_hh22) March 3, 2020 كاتب ومدون، أحب القراءة والكتابة والسفر و السيارات mercedes, BMW وعاشق لتقديم اخبار العملات وأسعار الذهب وأحب العمل في مجال الفوركس وتداول العملات
ومن ضمن الإجراءات أيضا أمرت النيابة بتفتيش بيت مريم فعثرت الشرطة فيه على صندوق مدفون احتفظت الخاطفة فيه بالعديد من صور الأطفال المختطفين وأيضا عثرت الشرطة على الحبل السري لكل طفل من الأطفال المختطفين كانت الخاطفة محتفظة بها في ذلك الصندوق. كما عثرت قوات الأمن التي داهمت بيت الخاطفة على العديد من الصور والمقتنيات التي تم التعرف على جزء منها ولم يتم التعرف على الباقي حتى هذه اللحظة، وعن الأطفال الذين اختطفتهم مريم منذ ما يزيد عن عشرين عامًا فالشرطة كانت قد عملت على التحري والبحث حتى وجدت أهلهم الحقيقيين، وكان ذلك عن طريق تحليل حمض DNA الذي بيّن الأهل الحقيقين للشباب المختطفين. تفاصيل جديدة عن قصة خاطفة الاطفال مريم استمرت التحقيقات قائمة في هذه القضية الشائكة لمدة شهور خلت، ومع مرور الوقت تكتشف الشرطة كل فترة تفاصيل جديدة عن قصة خاطفة الأطفال مريم، حيث كان الصحفي السعودي المتابع لهذه القضية منذ البداية ويُدعى أبو طلال الحمراني، كان قد كشف عن تفاصيل جديدة في الآونة الأخيرة، وتتمثل هذه التفاصيل في استخدام مريم خاطفة الدمام للهوية الطبية في عمليات الخطف التي قامت فيها بخطف الرضع من مستشفى الدمام.
الإعلانات أسرار جديدة لا تزال تتكشف عن قضية مريم خاطفة اطفال الدمام والتي اشتهرت في السعودية باسم"خاطفة الدمام" حيث سنتعرف على مهر مريم خاطفة الدمام وفرق العمر بين مريم المتعب وزوجها منصور اليمني، وهل كانت خاطفه الدمام تقوم بتحضير الطعام للمخطوفيبن وتنظيف البيت ام زوجها منصور؟ حيث كشفت الصحفية أبو شاهين بأن مهر خاطفة الدمام بلغ 5000 ريال سعودي وذلك بزواج عرفي من منصور اليمني، وعن عمر اليمني فهو يصغرها ب 18 عام، حيث نشرت عبر تويتر:"اليمني المتزوج من المتهمه بزواج عرفي دفع لها مهر ٥٠٠٠ ريال وهي أكبر منه ب ١٨ عام تقريبا، وشددت على أنه لا علاقه له بالقضيه". وعن من يقوم بتحضير الطعام والوجبات للأطفال الدمام المخطوفين من مريم فقالت بأن مريم لا تقوم بتحضير الطعام وتشتري لهم الطعام الجاهز من المطعم ويقوم الرجل اليمني بتنظيف البيت بدلاً من خاطفة الدمام، حيث ذكرت:"يخطيء من يظن ان المتهمه كانت تعتني بمن ربتهم لديها، لم تكن تطبخ نهائيا او تقوم بأعمال منزليه، وكانو اما يأكلون معلبات او من المطاعم باستمرار، اما من كان يقوم بأعمال التنظيف فهو الرجل الذي كان يقيم معهم". فحص طلال وعن قضية فحص طلال على انه نسيم نوري حبتور فقد اعلن اليوم عن موعد فحص DNA لطلال وذلك بعد توصيات من أمير الشرقية سعود بن نايف انه سيتم الفحص يوم الاحد القادم، ومن المنتظر أن تظهر نتيجة فحص نسيم حبتور أو طلال بعد 24 ساعة إلى 48 ساعة عل أبعد تقدير.
أيدت المحكمة العليا بالسعودية، اليوم الاثنين، حكم محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية ، المؤيد لحكم المحكمة الجزائية بالدمام، والذي قضى بالقتل تعزيراً على المتهمة الرئيسية في خاطفة الدمام. وذكرت مصادر إعلامية أن ذلك جاء بعد إدانتها بالخطف والتبني، والتزوير، وإقامة علاقة غير شرعية، ويأتي تأييد الحكم بعد أكثر من عام من ظهور قضية خاطفة الدمام، والتي عاد فيها 3 مختطفين لذويهم بعد ثبوت نسبهم لآبائهم وأمهاتهم الحقيقيين، الذين فقدوهم بعد اختطافهم في كل من مستشفى القطيف المركزي والولادة والأطفال بالدمام بين عامي 1417 و1420. وأشار مصدر مطلع إلى أن محكمة الاستئناف أيدت الحكم الصادر في محرم الماضي، بالقتل تعزيراً على الخاطفة، والتي وجهت لها تهم الخطف، والتبني المحرم، والتزوير، وإقامة علاقة غير شرعية، بالإضافة للمتهمين الثلاثة الآخرين المتورطين معها، والذين حكموا بمجموع 28 عاما. التهم المنسوبة للخاطفة: - الجناية عمداً على حرمات الأنفس المعصومة بخطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من داخل مأمنهم بمستشفى الولادة. - التسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم لمدة تربو على 20 عاماً. بيت خاطفة الدمام تحتفي بأبناء الأسر. - التواطؤ مع الثاني والرابع على إبداء أقوال كاذبة أمام الجهات الرسمية المختصة لاستخراج أوراق ثبوتية للأطفال تمس بحرمة النسب إلى غير آبائهم الشرعيين.
أما يوسف العماري، فكشف عن عدة جوانب في حياته السابقة، خصوصاً ما يتعلق بخشيته من التعرض للقبض من قبل رجال الأمن دون أن يكون لديه «هوية إثبات شخصية»، مبيناً أنه كان يذهب إلى أحد الأندية الرياضية، قرب مقر سكنه السابق، من خلال مبالغ يقترضها ممن تربوا معه. وأكد أنه تعرض لكثير من حالات «التنمر» من أقارب المتهمة حينما يتم زيارتهم، مما جعله يقرر عدم الذهاب مرة أخرى، إلا أنه كان يتم الضغط عليه لتكرار ذلك. ونفى بشدة أن يكون قد التحق بالتعليم بأي شكل من الأشكال، والحال نفسه لموسى، مبيناً أنه تعلم اللغتين العربية والإنجليزية من خلال الممارسة والألعاب الإلكترونية، لكنه بدأ جدياً في تعلم الكتابة. منزل المختطفين.. قريب من البحر.. بعيد عن «أعين الجيران» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وكان الابن البكر للمتهمة بالخطف قد أوضح أنه فوجئ بحديث والدته عن أن الثلاثة الذين كان يعدهم إخوته هم «لقطاء»، مبدياً حسرته لفقدان من عدهم أشقاءه ورفقاء دربه في ظروف دراماتيكية. بقيت الإشارة إلى أن مصادر «الشرق الأوسط» أوضحت أن المقيم اليمني أقر بأنه شارك في عملية خطف موسى الخنيزي، من خلال انتظاره للخاطفة في مواقف المستشفى، وذلك خلال جلسات استجوابه في النيابة العامة، مدعياً أنه لم يشارك سوى في هذه الجريمة.