[1] [2] [3] الفيلم من إخراج راجا غوسنيل من بطولة درو باريمور وديفيد أركيت ومولي شانون. محتويات 1 القصة 2 الميزانية والإيرادات 3 وصلات خارجية 4 مراجع القصة [ عدل] يدور الفيلم حول صحفية وهي جوزي غيلر التي كانت مهنتها ورئيسها على المحك مقابل عملها في مهمة سرية جداً وعودتها للثانوية كطالبة مما اعاد لها الذكريات المؤلمة فقد كانت تدعى جوزي البشعة، لكن هذه المرة عادت بشكل آخر لتصبح ملكة حفل التخرج.. الميزانية والإيرادات [ عدل] بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 25 مليون دولار بينما حقق إيرادات تقدر بـ 84565230 دولار. وصلات خارجية [ عدل] لم تقبل من قبل على موقع IMDb (الإنجليزية) لم تقبل من قبل على موقع Metacritic (الإنجليزية) لم تقبل من قبل على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية) لم تقبل من قبل على موقع (الإنجليزية) لم تقبل من قبل على موقع Netflix (الإنجليزية) لم تقبل من قبل على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية لم تقبل من قبل على موقع AlloCiné (الفرنسية) لم تقبل من قبل على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية) لم تقبل من قبل على موقع الفيلم لم تقبل من قبل على موقع AllMovie (الإنجليزية) مراجع [ عدل] ^ "معلومات عن لم تقبل من قبل على موقع " ، ، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019.
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ (90) القول في تأويل قوله: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ (90) قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. فقال بعضُهم: عنى الله عز وجل بقوله: " إنّ الذين كفروا " ببعض أنبيائه الذين بعثوا قبل محمد صلى الله عليه وسلم (19) = " بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا " بكفرهم بمحمد = " لن تقبل توبتهم " ، عند حُضور الموت وحَشرجته بنفسه. ذكر من قال ذلك: 7372 - حدثني محمد بن سنان قال، حدثنا أبو بكر الحنفي قال، حدثنا عباد بن منصور، عن الحسن في قوله: " إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا لن تُقبل توبتهم وأولئك هم الضالون " ، قال: اليهودُ والنصارى، لن تُقبل توبتهم عند الموت. 7373 - حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة،قوله: " إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا " ، أولئك أعداء الله اليهود، كفروا بالإنجيل وبعيسى، ثم ازدادوا كفرًا بمحمد صلى الله عليه وسلم والفُرْقان.