الرئيسية أخبار أخبار مصر 12:58 م الثلاثاء 15 مارس 2022 زلزال كتب- يوسف عفيفي: كشف الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، تفاصيل الهزة الأرضية التي وقعت فجر اليوم الثلاثاء بمحافظة الوادي الجديد. وقال الهادي لمصراوي، اليوم الثلاثاء، إن الزلزال وقع في منطقة صحراوية بعيدة تماما عن السكان، بمسافة تبلغ 67 كم من جنوب شرق واحة باريس، وهي واحة لا يقطنها أي سكان نهائيا وبعيدة عن أي أزمات. وأوضح رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، أن سبب هذا الزلزال يرجع إلى "ترييح الأرض أو الأرض ريحت" وهو نشاط طبيعي مع مرور زمن الأرض. وأضاف أن قوة الزلزال بلغت 4 درجات على مقياس ريختر، وليس له توابع كونه بعيد تماما عن السكان، متابعا: "التوابع الصغيرة لن يستطيع معهد الفلك تسجيلها وهو لا يشكل خطرا أو ضررا على الإطلاق". مبدأ عمل مقياس الزلازل - سطور. وتابع الهادي: "منطقة واحة باريس دي خالية من السكان ومفيش منها قلق أو خوف على المواطنين، وغير مرجح تسجيل توابع لهذا الزلزال، وبنطمن الناس وبنقولهم ما تقلقوش ولا تخافوا خالص لأن مصر أمان". وكان المعهد القومي للبحوث الفلكية، أعلن اليوم الثلاثاء، وقوع هزة أرضية بمحافظة الوادي الجديد في الساعة الثالثة فجرا.
التقييم الفوري للزلازل العالمية من أجل الاستجابة (PAGER) على خلفية الجدل المستمر منذ عقود عما إذا كان مقياس القوة أو مقياس الحجم هو ما يوفر أفضل قياس للزلازل، قامت مصلحة المساحة الجيولوجية في الولايات المتحدة عام 2010 بتطوير تكنولوجيا جديدة للتقييم الفوري للزلازل العالمية من أجل الاستجابة ( PAGER). وتقوم هذه التكنولوجيا بتقييم مدى توزيع الهزات وعدد الأشخاص والمجتمعات المتضررة والوفيات والخسائر الاقتصادية المحتمل التعرض لها وذلك عبر الأخذ بعين الاعتبار التركيبة السكانية وأنواع البنايات وبيانات الحالة الاقتصادية والخسائر البشرية التي تم جمعها من الزلازل السابقة. ولا يزال نظام التقييم الفوري للزلازل العالمية من أجل الاستجابة جديداً بالنسبة لمعظم الناس، ولكن المعلومات التي يقدمها مفيدة للحكومات ووكالات المعونة. السـيزمـوجــراف (مقياس الزلازل) | مجلة القافلة. وحسب وولد، "فإن نظام التقييم الفوري للزلازل العالمية من أجل الاستجابة يحول تقديرات الأضرار إلى مستويات تأهب مرمزة بالألوان، حتى يتسنى للجهات الفاعلة المحلية والوطنية والدولية أن تعرف مستوى الاستجابة المطلوب". وبالاضافة إلى تقديم بيانات خاصة بتخفيف الأثار بعد وقوع الكارثة، يتفوق نظام التقييم الفوري للزلازل العالمية من أجل الاستجابة على أنظمة القياس الأخرى عن طريق توفير المعلومات التي تساعد على الاستعداد للزلازل.
صندوق متوسط الحجم من الورق المقوى. كوب من الورق أو البلاستيك يستخدم لمرة واحدة. خيط. قلم تعليم. مقص (استعن بشخص بالغ يساعدك في قص الورق المقوى والكوب إذا لزم الأمر). ورقة أو إيصال طويل مطبوع من محل تجاري. شريط لاصق. عُمْلات معدنية، وكرات بِلْي، وأحجار صغيرة، أو أشياء أخرى صغيرة الحجم ثقيلة الوزن، لاستخدامها كأثقال. شخص آخر ليساعدك. علم الاهتزاز : كيف تصمم راسمًا للزلازل - للعِلم. ورقة رسم بياني (اختيارية). قص غطاء أو طيات صندوق الورق المقوى بعناية. ضع الصندوق بحيث يقف على أحد جوانبه الصغيرة. اثقب ثقبين يقابل أحدهما الآخر بالقرب من حافة الكوب بعناية. اربط قطعة من الخيط (طولها يزيد قليلًا على طول الصندوق) في كل ثقب. اثقب ثقبين في قمة الصندوق (بحيث تكون المسافة بين الثقبين مساوية للمسافة بين الثقبين اللذَين ثقبتهما في الكوب) بعناية. أدخل الخيطين في فتحتي صندوق الورق المقوى واربطهما معًا فوق قمة الصندوق بحيث يصبح الكوب معلقًا داخل الصندوق، وبحيث تكون قاعدة الكوب أعلى من قاعدة الصندوق بحوالي بوصة. اصنع ثقبًا في وسط قاعدة الكوب. انزع غطاء قلم التعليم، وادفع قلم التعليم خلال فتحة قاعدة الكوب، حتى يلامس سن القلم قاعدة الصندوق. املأ الكوب بالعملات المعدنية أو أثقال صغيرة أخرى.
حيث أوضح وولد أن "نظام التقييم الفوري للزلازل العالمية من أجل الاستجابة يسلط الضوء على أضعف الهياكل التي تحتاج إلى تحسين، وهذا أمر مهم خصوصاً بالنسبة للبلدان النامية التي لا يتبع فيها الناس دائماً قوانين البناء... ولكن لا يزال هذا النظام يحتاج إلى المزيد من الوعي من قبل الحكومات والأوساط العلمية ووسائل الإعلام لأن قياس القوة والكثافة وحدهما لا يكفي للتعبير عن خطورة الزلازل". sh/nb/mw–ais/amz
زلازل متوسطة ويتراوح عمق الزلزال فيها من 70 إلى 300 كم. زلال عميقة وتكون فيها بؤرة الزلزال على عمق من 300 إلى 700 كم. أنواع مقاييس الزلازل قبل البدء بالتعرف على مبدأ عمل مقياس الزلازل لا بد من التعرف على أنواع مقاييس الزلازل، وهناك ثلاثة أنواع أساسية لمقاييس الزلازل هي مقياس ريختر ومقياس ميركالي ومقياس حجم اللحظة، وتُعطي هذه المقاييس معلومات مهمة لفهم وتحليل طريقة عمل الزلازل، وفي ما يأتي ذكر لبعض من خصائصها: [٢] مقياس ريختر: اخترعه العالم تشارلز ريختر في عام 1935م وله درجات مقسمة من واحد إلى عشرة على مبدأ اللوغاريتمات أي لا يوجد مدى لحدود قياس الزلزال فيه وهو من أشهر مقاييس الزلازل استخدامًا وانتشارًا. مقياس ميركالي: اخترعه العالم جوزيبي ميركالي عام 1902م مصنوع من الزئبق ومقسم إلى درجات من واحد إلى اثني عشر، وهو يقيس شدة الزلزال من خلال التأثيرات التي حدثت على سطح الأرض، ويعتمد على الشهود للتبليغ عن حدوث زلازل. مقياس حجم اللحظة: أُخترع عام 1979م ويقيس مقدار الطاقة الصادرة عن الزلزال لحظة حدوثه، ويمكن حسابها عن طريق إيجاد حاصل ضرب صلابة الأرض مع متوسط مقدار الانزلاق على الصخور مع حجم المنطقة التي حدث بها الزلزال، وهو أكثر دقةً في قياس قوة الزلازل الكبيرة من مقياس ريختر.