اطلالات جمالية ناعمة تناسب السهرات مستوحاة من الإماراتية ليلى المقبالي. الإعلامية والممثلة الإماراتية ليلى المقبالي تتميز بأسلوبها الجمالي الناعم والملفت حيث تطبق رسمات مكياج هادئة تتناسب مع ملامحها الناعمة والراقية، كما تعتمد تسريحات شعر أنثوية أنيقة وبسيطة في نفس الوقت، فإستلهمي منها أسلوبها لتتألقي على طريقتها في مناسبات السهرات المسائية. تسريحات شعر ناعمة بأسلوب ليلى المقبالي الإعلامية والممثلة الإماراتية ليلى المقبالي التي يتابعها حوالي 850 ألف شخص عبر حسابها على انستغرام، تتميز بخياراتها الراقية والأنيقة بتسريحات الشعر مع الطابع الشرقي والأنثوي الملفت. فنراها تعتمد تسريحات الشعر الطويل الويفي المنسدل بالحجم البارز وتنسقها مع فساتين السهرات ذات الطابع المحتشم، كذلك فإنها تطل بالشعر الويفي بأساليب مختلفة وعصرية كرفع الشعر من الخلف على هيئة ذيل الحصان، او اعتماد تسريحة الويفي المبلل والمردود الى الخلف، الى جانب ذلك تطل ايضا بتسريحات شعر عصرية شبابية كإحدى اطلالاتها بالشعر الكاريه المزين بالأكسسوار الفاخر عند مقدمة الرأس، وجميعها تسريحات شعر تتميز بطابع راقي وملفت وتناسب السهرات حيث يمكنك الاستلهام منها.
جذور تقول ليلى المقبالي إن البرامج التراثية تعكس قوة ارتباط المذيع بجذوره ووطنه، وتعمل على إظهار قوته الحقيقية لأنها تعتمد على الاطلاع والثقافة، وأنا لا أميل إلى تقديم برامج المنوعات، وبرنامج «السنيار» على مدار مواسمه ارتبط في أذهان المشاهدين بليلى، الأمر الذي يجعلني متمسكة بالبرنامج وفخورة بتقديمه. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
السيرة الذاتية ليلى المقبالي، مذيعة ومقدمة برامج إماراتية، ولدت في عام 1985. قدمت برنامج "السنيار" و"شاعر المليون" للموسم الثالث كانت بدايات ليلى المقبالي الحقيقية في مجال التقديم من خلال قناة «نجوم»، حيث قدمت وقتها برنامجاً عن مسابقة «نجوم الخليج » في دورته الأولى، وساعدها في هذا الوقت... اقرأ المزيد عبدالعزيز الجاسم. بعد ذلك، اتجهت نحو البرامج الشعرية، حيث رشحتها قناة «فواصل» لتقديم أحد البرامج الخاصة بالشعر، ثم انتقلت بعدها إلى قناة «أغاني» وقدمت برنامجاً موسيقياً بعنوان «أغاني على الطلب»، خاضت بجانب الإعلامي أحمد عبد الله، تجربة التمثيل للمرة الأولى في مسلسل «دبي لندن دبي»، الذي بث على شبكة تلفزيون دبي في الموسم الدرامي الرمضاني. الموطن: الإمارات العربية المتحدة بلد الميلاد: أشهر الأعمال (حسب المشاهدات) معلومات إضافية السير الذاتية: قدمت برنامج "السنيار" و"شاعر المليون" للموسم الثالث كانت بدايات ليلى المقبالي الحقيقية في مجال التقديم من خلال قناة... اقرأ المزيد «نجوم»، حيث قدمت وقتها برنامجاً عن مسابقة «نجوم الخليج » في دورته الأولى، وساعدها في هذا الوقت عبدالعزيز الجاسم. المزيد مواضيع متعلقة
ت + ت - الحجم الطبيعي تطل الإعلامية ليلى المقبالي، المذيعة بقناة سما دبي، على جمهورها ممثلة، وليس فقط إعلامية، فهي إلى جانب تقديمها الموسم الرابع لبرنامج «السنيار» تشارك في بطولة مسلسل «دبي لندن دبي» والذي يجمعها بنخبة من النجوم. المقبالي شاركت في هذا العمل لأنه يتوافق مع شروطها في الظهور كفتاة إماراتية ملتزمة، إضافة إلى ترشيح وثقة خليفة بو شهاب، مدير قناة سما دبي لها، وعلى الرغم من تخوف المنتج أحمد الجسمي، منها إلا أنه وبمجرد رؤية مشاهد معدودة صدم من أدائها المتمكن، مؤكداً أنها في التمثيل أفضل من التقديم. دائماً ما تحملين في جعبتك الجديد؛ فما الأعمال الذي تحضرين لها حالياً؟ أصور مسلسل «دبي لندن دبي» وهو من إنتاج مؤسسة دبي للإعلام، مع نخبة من النجوم الذين سعدت بالعمل معهم، وأجسد دور فتاة ثرية قلبها أبيض، والشعر هوايتها. تحب شاباً يسافر كثيراً إلى لندن، وتدور بينهما الكثير من الأحداث تدور بين الحب والفراق والخصام. العمل من تأليف عيسى الحمر وإخراج جمعة الرويني، وتنفيذ «جرناس» للإنتاج الفني. إمكانات فنية تعد هذه المرة الأولى التي تشاركين خلالها في عالم التمثيل، فكيف حدث ذلك؟ صراحة السر وراء ذلك خليفة بو شهاب، مدير قناة سما دبي، حيث إنه عرض علي العمل، وكله ثقة في قدراتي التمثيلية، وعلى الرغم من أن المنتج أحمد الجسمي كان متخوفاً من خوضي هذه التجربة، خاصة أنها أول بطولة لي، إلا أنه وفور تصويري عددٍ من المشاهد تفاجأ بإمكانياتي الفنية، لدرجة أنه أخبرني بأنه يراني في التمثيل أفضل من التقديم.
ليلى المقبالي في مسلسل "دبي لندن دبي" خاضت الإعلامية والممثلة الإماراتية الشابة ليلى المقبالي تجربة التمثيل الأولى لها في مسلسل "دبي لندن دبي" وجسدت فيه شخصية "اليازية" وقد تم عرض المسلسل في عام 2015، وعن رأي المنتج أحمد الجسمي والذي كان متخوفًا من أدائها فقالت: "عندما تم ترشيحي لدور اليازية كان متخوف قليلًا كوني مذيعة وعلاقتي بالكاميرا تقتصر على البرامج، لكن بعد أن شاهدني كممثلة مع بداية التصوير، أعجب بأدائي وشجعني ودعمني حيث كان مقتنعاً بقدراتي، وهو فنان كبير له كل التقدير والاحترام لما له من دور في إثراء الدراما الإمارتية بشكل عام، لذلك تشجعت وسعدت برد فعله". أما عن تقييمها لنفسها تقول: "الحمد لله أنا راضية عن هذا الدور الذي أشاد به الجميع من المتابعين لي والجمهور، ولكن من الصعب أن يقيم الفنان نفسه خاصةً إذا كان في بداياته الفنية، وأتمنى أن أقدم كل قدراتي كممثلة خليجية لجمهوري في أعمال مقبلة لأنني أعشق التمثيل وأريد أن أنجح فيه". أما عامل الجذب الذي توفر في مسلسل "دبي لندن دبي" ولم يتوفر في أعمال أخرى تم عرضها عليها من قبل تقول ليلى المقبالي: "الشخصية كلها بعاداتها وتقاليدها وملامحها جاءت مناسبة لي، فأنا لا أفضل أن أتخلى عن هويتي الخليجية حتى في التمثيل، كما أن العمل والمشكلات المهمة التي أثارها المسلسل عن الغربة والشباب شجعني على القبول"، المسلسل من إنتاج مؤسسة دبي للإعلام ويشارك في بطولته الفنان عبد العزيز الجاسم، زهرة الخارجي، سلمى سالم ، رؤى الصبان ، وهو من تأليف عيسى الحمر وإخراج المخرج جمعان الرويعي.
ويقول المؤلف إن رحلته مع الوثائق الخاصة بليلى مراد بدأت حين دخل منزلها عقب وفاتها عام 1995 واطلع على "أصول مجموعة الوثائق الرسمية والخاصة… (التي) تؤرخ لحياتها بشكل منضبط… تعطي صورة حقيقية ودقيقة" عن حياة فنانة برزت في الغناء والتمثيل ثم وجدت نفسها "طرفا في معادلات سياسية في زمن اتسم بالضبابية وعدم وضوح الرؤية" عقب ثورة 1952. ويضم الكتاب وثيقة زواج ليلى من أنور وجدي في 15 يوليو 1945 "ووثيقة إسلامها رسميا" يوم 27 ديسمبر 1947 أمام قاضي المحكمة الشرعية آنذاك الشيخ حسن مأمون الذي تولى عام 1955 منصب مفتي الديار المصرية ثم أصبح عام 1964 شيخا للأزهر حتى وفاته عام 1973. ويقول المؤلف إن الملايين التي أحبت "النجمة الاستثنائية" منذ فيلمها الأول (يحيا الحب) حتى فيلمها (قلبي دليلي) عام 1947 لم يشغلها كونها "يهودية الديانة تماما مثلما لم يكن يستوقفهم أن نجيب الريحاني مسيحي وأن يوسف وهبي مسلم… من هنا كان استقبال نبأ تحول ليلى مراد من اليهودية إلى الإسلام هادئا عند الإعلان عنه رسميا" عام1947. ويسجل أيضا "محاولات إسرائيل الدؤوبة التمسح فيها والنيل من إسلامها ومصريتها" وأن فرعا من عائلتها هاجر إلى إسرائيل في أكتوبر 1949 "ظل حتى مماتها لا يعترف بإسلامها وبذل محاولات مضنية للتواصل معها ودعوتها للهجرة إلى هناك… لكنهم وباعترافهم لم يجدوا إلا الصد. "
ثم توجه بالشكر للقائمين على هذا البرنامج التراثي الناجح، والذي استطاع المزج بين الصوت الإماراتي الجميل والمحافظ على الهوية الإماراتية. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز