شرب كميات مناسبة من السوائل وعدم الإفراط في شربها ويُفضل تجنب شرب السوائل ليلًا. تمارين كيجل (kegel exercises)؛ وهي تمارين لتقوية عضلات الحوض ودعم المثانة، ولاعطاء أفضل النتائج لعلاج كثرة التبوّل يُفضل إجراء تمارين كيجل 3 مرات يوميًا لمدة 4-8 أسابيع. الارتجاع البيولوجي وتستخدم إلى جانب تمارين كيجل. أدوية لعلاج الالحاح المتكرر للتبوّل من الأدوية الممكن استخدامها لعلاج كثرة التبوّل ما يلي: دارفيناسين darifenacin. desmopressin acetate. ايميبرامين imipramine. ميرابيجرون mirabegron. أوكسيبوتينين oxybutynin. سوليفيناسين solifenacin تولترودین tolterodine أوكسيبيوتينين أو Oxybutynin ويستخدم للنساء اللاتي يعانين من المثانة البولية النشطة. حقن البوتكس للمثانة إذ يزيد من قدرتها على تخزين البول. Frequent urination,, retrieved in 18-11-2018, From · Frequent Urination: Causes and Treatments,, retrieved in 18-11-2018, From · Amber Erickson Gabbey, What Causes Urinary Urgency?,, retrieved in 18-11-2018, From · Catharine Paddock, Frequent urination: Causes, symptoms, and treatment,, retrieved in 18-11-2018, From
خلل في آلية تخزين وإخراج البول. أسباب كثرة التبول هناك العديد من الأسباب والمشكلات الصحية التي تؤدي إلى كثرة التبول ، ومن هذه الأسباب ما يلي:[2] عدوى المسالك البولية أو المثانة: تلتهب بطانة الإحليل (الأنبوب الذي ينقل البول من المثانة إلى خارج الجسم) والمثانة بسبب عدوى بكتيرية أو بكتيرية. من الكمية المعتادة. داء السكري: يمكن أن يكون التبول المتكرر من الأعراض المبكرة لمرض السكري من النوع الأول والنوع الثاني ، حيث يحاول الجسم التخلص من الجلوكوز غير المستخدم (سكر الدم) عن طريق البول. يمكن أن يتسبب مرض السكري أيضًا في تلف الأعصاب التي تتحكم في المثانة ، مما يتسبب في كثرة التبول وصعوبة التحكم في المثانة. تناول مدرات البول: الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم أو تراكم السوائل تعمل على طرد السوائل الزائدة من الجسم مما يؤدي إلى كثرة التبول. مشاكل البروستاتا: يمكن أن يضغط تضخم البروستاتا الحميد على مجرى البول ، ويمنع تدفق البول ، ويهيج جدار المثانة ، حيث تنقبض المثانة حتى عندما تحتوي على كميات قليلة من البول ، مما يؤدي إلى كثرة التبول. الحمل: التغيرات الهرمونية وزيادة ضغط الرحم على المثانة يؤدي إلى كثرة التبول حتى في الأسابيع الأولى من الحمل.
ويُشار إلى أنَّ أعراض ارتفاع الكالسيوم تظهر على المُصابين كالآتي: [٦] الحاجة للتبوّل أكثر من المُعتاد. الإمساك. الشعور بالغثيان والتقيّؤ. الشعور بالعطش الشديد. المعاناة من توعّك المعدة. الشعور بالتّعب والإعياء. الشعور بالضعف والألم في عضلات وعظام الجسم. الشعور بالاكتئاب، واضطراب الإدراك. المُعاناة من اضطرابات ومُشكلات في القلب في بعض الحالات النادرة؛ مثل اضطراب نظم القلب. أسباب أخرى بالإضافة لما سبق، قد يكون التبوّل الكثير ناجمًا أيضًا عن الأسباب والعوامل الآتية: سلس البول الإجهاديّ، الذي يتسبّب بتنقيط البول أو التبوّل أثناء القيام ببعض الأنشطة البدنيّة؛ مثل الركض، أو الضحك، أو السعال والعطاس، وهو عادًة ما يُصيب النساء. [٣] الاضطرابات والمُشكلات العصبيّة؛ مثل الجلطة الدّماغيّة، إذ إنّ التبوّل الكثير قد يكون ناجمًا عن تلف الأعصاب المُسيطرة على المثانة وعملها. [٦] تعرّض منطقة الحوض للعلاج الإشعاعيّ؛ مثلما يحدث عند علاج بعض حالات السرطان. [٧] تكوّن الحصى، سواءً في في المثانة أو الكلى. [٧] الإصابة بأحد الأمراض المُنتقلة جنسيًّا؛ مثل عدوى الكلاميديا. [٧] الإصابة بالتهاب الرتوج (Diverticulitis)؛ وهو بروز أكياس صغيرة من جدار الأمعاء الغليظة.