هو محمد بن تومرت بن نيطاوس بن ساولا ابن سفيون بن الكلديس بن خالد، من هرغة إحدى بطون قبيلة مصمودة الأمازيغ ية المستقرة ب الأطلس الصغير بمنطقة السوس الأقصى المغرب ية. تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون - الجزء 6 - الصفحة 225 اشتهر منذ صغره بالتقوى والورع. وقد امتاز بمواظبته على الدراسة والصلاة، إلى حد أنه اشتهر لدى قبيلته باسم أسفو أي المشعل. رحل إلى بلاد المشرق ليكمل تحصيله ويعمق معارفه في أهم المراكز العلمية هناك. Tinmel mosque مسجد تنمل الذي بني في 1156 المقر الأول الموحدين للموحدين ومنطلق دعوة ابن تومرت. Almohad Masmuda 400 موقع تقريبي لقبائل مصمودة الرئيسية التي انضمت إلى الموحدين. في سنة 501 هـ رحل إلى قرطبة (إسبانيا) قرطبة حيث أخذ العلم عن علمائها ثم توجه بحرا إلى مصر ثم اتجه إلى مكة وأدى فريضة الحج (توضيح) الحج ثم رحل إلى العراق. مؤسسة صالح مهدي سعيد السويد للمقاولات وها بحى الفيصليه, نجران, الجنوبية , sa. وفي سنة 510 هـ أراد العودة إلى شمال أفريقية ودامت رحلته للعودة 4 سنوات وقف إلى اثرها في محطات كثيرة في البلدان الإسلامية أهمها الإسكندرية نشر فيها العلم وأمر بالمعروف ونهى عن المنكر ثم توجه إلى طرابلس الغرب ونشر فيها اعتقاد العقيدة الاشعرية وبعده توجه إلى المهدية تونس بتونس واتخذ مسجدا لدراسة العلم وركز على علم الاصول وأحدث فوضى في البلاد بسبب أسلوبه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وسَيُورِثُكم أرضهم وديارهم، ذلك بما كسبت أيديهم. وبعد هزيمة الموحدين في معركة البحيرة سأل ابن تومرت أصحابه هل عبد المومن فيكم ؟ قالوا نعم. قال قد بقي أمركم ما دام عبد المومن فيكم. ثم دخل ولم يره أحد أبدا.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
ومن أهمية الأسرة دورها في تحقيق الأنس والاستقرار العاطفي والسكينة لجميع الأفراد سواء الرجل والمراة أو حتى الأبناء، مما يجلب لهم البركة والخير في الدنيا والآخرة، كما تعتبر الأسرة مؤسسة تستوعب الجميع حيث الآمال والطموحات لكل فرد من أفرادها، وهو ما يؤثر على المجتمع بشكل عام. ما هو دور الأسرة الإسلامية في تربية الأبناء؟ من أهم أدوار الأسرة في نظر الإسلام ما تقوم به في تربية الأبناء، وهذا مصداقاً لقول الله سبحانه وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ.. اهمية الاسرة ومكانتها في الاسلام. لذلك فإن الأسرة لابد لها من رعاية الأبناء والاهتمام بهم وذلك لان الأسرة تعتبر الأبناء وهم من ثمرة الزواج بين الرجل والمرأة ما هم إلا امانة في رقبة هذه الأسرة يجب ان تؤدى الأمانة حتى أن يصير هؤلاء الابناء رجالاً وفتيات يمكن الاعتماد عليهم في المجتمع. والأسرة لها دور كبير للغاية في تنشئة الأبناء على الأمور والاخلاق والفضائل الصحيحة، وهذا في سن صغيرة، فقد قال العديد من علماء النفس أن السنوات السبع الأولى للأبناء تمثل أهمية كبيرة للغاية وذلك لاعتياد الأبناء على بعض الأمور الهامة مثل الإيمان بالله والعقيدة الصحيحة وحب الله سبحانه وتعالى وزرع الخوف منه، وتعليمهم مبادئ الدين الصحيح وهذا يؤثر على سلوكياتهم وحياتهم، وتعليمهم الآداب العامة والأخلاق والفضائل المختلفة.
أما النوع الثالث، وهو النوع المعتدل في المعاملة، ما بين العقاب والثواب، العقاب للتصرفات السيئة، وهذا العقاب يكون دون إفراط أيضاً، اما الثواب في حالة إذا كان الطفل يسير في الطريق الصحيح، وهذا هو التعامل الصحيح للأبناء، ويجب على جميع الأسر أن تقوم بهذه المعاملة الصحيحة.