طريقة عمل قطايف بالقشطة حلوى لذيذة وأساسية في شهر رمضان الكريم تقدمها لكم بسمتي بخطوت سهلة ومقادير دقيقة لتتمتعوا بمذاق لذيذ وبطريقة ولا أسهل. طباعة الوصفة 217 الإعجابات 37K مشاهدة 4/5 1517 الأصوات المقادير - طريقة عمل قطايف بالقشطة 140 غ (1 كوب) طحين 190 مل (¾ كوب) ماء فاتر ½ ملعقة صغيرة خميرة جافة ½ ملعقة طعام حليب بودرة ½ ملعقة صغيرة سكر ¼ ملعقة صغيرة ملح 1 ملعة طعام زبدة 10 ملاعق طعام قشطة بقرية مغلية قطر بارد حسب الرغبة 500 مل (2 كوب) زيت نباتي للقلي طريقة التحضير - طريقة عمل قطايف بالقشطة نخلط الماء مع الخميرة والسكر، ثم نغطي الابريق بورق نايلون غذائي مدة 10 دقائق. في وعاء اخر، نخلط الطحين مع الحليب والملح ونصنع حفرة في الوسط. نسكب مزيج الماء بالتدريج في الحفرة مع التحريك جيداً من أجل أن تتماسك العجينة أثناء الطهو. قطايف بالقشطة سهله جدا. نغطي الخليط بورق نايلون غذائي ونتركها بدرجة حرارة الغرفة مدة 45 دقيقة. ندهن مقلاة ب ½ ملعقة صغيرة زبدة ونسكب مقدار 2 ملعقة طعام لكل قرص قطايف ونتركها على النار مدة 30 ثانية. نكرر العملية حتى تنتهي كمية الزبدة والعجينة. نضع ملعقة طعام من القشطة على كل قطعة قطايف ونغلقها على منتصفها مع ضغط الحواف جيداً، ثم نحكم اغلاقها مرة.
قطايف بالقشطة وقطايف عصافيري بالطحين فقط أكثر من روعة مع رباح محمد ( 263) - YouTube
تحشى القطايف من الداخل بالفاكهة. وصفة عمل قطايف كبة بالقشطة وصفة سهلة وسريعة – موقع وصفة. تزين بالكريمة وقطع صغيرة من المانجو. يضاف العسل الأبيض فوق القطايف في طبق التقديم. طريقة عمل القطايف بالسكر والزبيب من الوصفات التقليدية والمتعارف عليها في الوطن العربي، خاصة في مصرن حيث تعد الوصفة كلها من اولها لأخرها في المنزل، وتعتبر أسهل طريقة لعمل عجينة القطايف ، أو الوصفة التقليدية وتتكون من دقيق وسكر وبيكنج بودر وخميرة وملح وماء، وتكون الحشوة بسيطة وجميلة. نصف كيلو من القطايف المنزلية نصف كوب من الزبيب كوب من السكر نصف كوب من جوز الهند 2 كوب من الشربات الثقيل (2كوب سكر+ كوب ماء) يمزج الزبيب مع جوز الهند والسكر تحشى القطايف بالخلطة السابقة تقلى القطايف في زيت غزير تخرج القطايف وتغمس في الشربات وتقدم باردة أ وساخنة حسب الرغبة.
قطايف بالقشدة 2022#houda arssalan - YouTube
مشاهدة او قراءة التالي إسحق احمد فضل الله يكتب: بريمر…. والان إلى التفاصيل: واحداث كبار جدا تزدحم فى السنوات الاخيرة…لكن ما يبقى منها امام العيون هو.. : بريمر… و حذاء الصحفى العراقى الذى لطم به وجه بوش.. *. بريمر يبقى عند الناس لانه…بيان بالعمل للحقد الهائل والاذلال الهائل الذى يحمله الغرب للمسلمين والحذاء يبقى لانه يرسم الحنظل الذى تحمله نفوس الناس ….
والفرق واضح جدا الآن بينما تنشده لجان المقاومة من حكم مدني ديمقراطي، وبين ما يريده قائد الإنقلاب ومجموعته الانتهازية من سيطرة على السلطة وموارد البلاد وتسخيرها لعدد محدد من قيادات النظام البائد والقوات النظامية، فهم الآن حسب لجان المقاومة يمثلون مجموعات من العصابات المسلحة التي تسيطر على السلطة بالقوة، وتريد المواصلة فى ذلك حيث تقوم الآن بتحسين شروط الخدمة لجنودها لقمع المتظاهرين السلميين ومواصلة الحكم تحت زخات الرصاص، وهذا ما ستحول بينها وبينه مواكب لجان المقاومة والثوار الذين سيدخلون للقصر الجمهوري عنوة واقتدارا وليس بدعوة من قائد الإنقلاب وزبانيته ومجموعته الإنتهازية. الجريدة المزيد من كتابات: المزيد من المقالات 347 0 1 493 0 1 328 0 1 287 0 1
مصدر الخبر: كوش نيوز رأي السودان قبل 10 ساعة و 56 دقيقة 11
مشاهدة او قراءة التالي طه مدثر يكتب: الانقاذيون الجدد والانقلابيون والان إلى التفاصيل: (1) يبدو لي أن حبل الوصل بين اللجنة الأمنية للمخلوع البشير وللنظام البائد، لم ينقطع عقب قيام ثورة ديسمبر المباركة، وكانت عبارة (تم التحفظ على رأس النظام البائد في مكان آمن) هي كلمة السر بين المكون العسكري والنظام البائد، ولكن فرحة النصر انستنا أن نربط بين هذه الجملة وبين جملة الشيخ حسن الترابي، (اذهب الى القصر رئيساً، وسأذهب إلى السجن حبيساً) فقد جاءت بذات الطريقة السابقة، مع اختلاف الشخصيات، ابن عوف أولا ثم بديله البرهان، فدخل المخلوع البشير الى كوبر حبيساً وذهب البرهان الى القصر رئيساً. (2) وهكذا مرت أعوام منذ الاطاحة بالنظام البائد، فلا ليل الديكتاتور والظلم والفساد انقضى، ولا صبح الحرية والسلام والعدالة قد أتى وتنفس، فالماضي لم يرحل، والحاضر تم التلاعب فيه، والمستقبل غائم. (3) فما خرج الشعب السوداني، الذي جبل وولد وفطم على حب العزة والكرامة، فما خرج الا ليثور على حكم الطغيان والشمولية والديكتاتورية، فهو ولد ووجد من أجل المدنية والديمقراطية، فالديكتاتورية مهما تطاولت عقودها فهي استثناء في حياة الشعب السوداني، والأصل هو إنسانيته وكرامته وعزته، ولكن خفافيش الظلام الذي استمرأت مص دم الشعب السوداني، تأبى الا العودة والظهور جهاراً نهاراً، ساخرة مستهزئة بالشارع الثوري، فلا يحدث الا في السودان، فغالبية الشعب الذي أجمع على الخلاص من الحركة الاسلاموية ومن حزب المؤتمر الوطني البائد، ان تأتي أطراف ويدعون ذات الشعب للتصالح مع من ثار ضدهم!!