وهو من مواليد حي بهتيم بشبرا الخيمة محافظة القليوبية عام 1922 م. ألحقه ابوه الذي كان من قراء القرآن بكتاب القرية وعمره ستة سنوات وأتم حفظ القرآن قبل بلوغ العاشرة من عمره وأصبح قارىء معروفا بالبلدة وكذلك قارىء للسورة يوم الجمعة بمسجد القرية, وظل كذلك حتى أوائل الخمسينيات والتي شهدت شهرة الشيخ كامل يوسف البهتيمي. تتلمذ على يد الشيخ محمد الصيفي الذي تبناه واصطحبه في حفلاته وأخذ بيده من قريته التي نشأ بها واستضافه في بيته بالقاهرة فعرف طريق الشهرة حتى أصبح مقرىء القصر الجمهوري......................................................................................................................................................................... كامل يوسف البهتيمي - شبكة مزامير آل داوُد القرآنية | شبكة مزامير آل داوُد القرآنية. روابط خارجية نبذة عن الشيخ السور المتوفرة للقارئ كامل يوسف البهتيمي صفحة الشيخ كامل يوسف البهتيمي هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
جميع الحقوق محفوظة لشبكة الكعبة الإسلامية ولجميع المسلمين © يتصفح الموقع حاليا 1 العدد الكلي للزوار 13098452
ما هو أول أجر تقاضاه الشيخ البهتيمي وماهو آخر أجر كذلك ؟ ** أول أجر تقاضاه كان 25 قرشا ببلدته بهتيم ووضع هذا المبلغ على مخدة أمه قائلا لها أصبري يا أماه بكرة ربنا حيفتحها علينا وكان آخر أجر تقاضاه هو مبلغ 60 جنيها عن إحياء حفلة بالقاهرة و150 جنيها خارجا عن الليلة. هل سجل القرآن الكريم مرتلا للأذاعة ؟ ** للأسف وافته المنية قبل أن يتم ذلك ولكن سجله مجودا. كامل يوسف البهتيمي فصلت. ما هي الأمنية التي توفى دون تحقيقها ؟ ** الرجوع إلى القرية والاستقرار بها والوفاء ورد الجميل لأهلها إلا أن المنية وافته عام 1969 م عن عمر يناهز 47 عاما فحال ذلك دون تحقيق حلمه. رحمه الله رحمة واسعة.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"
فضلًا تأكد أن التقييم صحيحٌ قبل أن تزيل وسيط |آلي=. مشروع ويكي الإسلام بوابة الإسلام المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. مشروع ويكي أعلام بوابة أعلام المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. كامل يوسف البهتيمي سورة الفرقان. هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى بأنها ذات صنف بذرة لأنها تستخدم قالب بذرة. فضلًا تأكد أن التقييم صحيحٌ قبل أن تزيل وسيط |آلي=. مجلوبة من « قاش:كامل_يوسف_البهتيمي&oldid=41077255 » تصنيفات: مقالات مصر ذات صنف بذرة مقالات مصر ذات صنف بذرة غير معروفة الأهمية مقالات مصر غير معروفة الأهمية مقالات مشروع ويكي مصر مقالات الإسلام ذات صنف بذرة مقالات الإسلام غير معروفة الأهمية مقالات مشروع ويكي الإسلام مقالات أعلام ذات صنف بذرة مقالات مشروع ويكي أعلام تصنيفات مخفية: مقالات مصر مقيمة آليا مقالات الإسلام ذات صنف بذرة غير معروفة الأهمية مقالات أعلام مقيمة آليا مقالات أعلام مقالات أعلام ذكور صفحات بها مخططات
الأستاذ عصام البهتيمي... هل كان الشيخ كامل يتقاضى أجرا مقابل قراءته بمسجد القرية بذلك الوقت ؟ ** كان لا يتقاضى مليما واحدا إلا أنه كان يقول لنا أنه يذهب للمسجد ليدرب صوته على تلاوة القرآن ويقلد الشيخان محمد سلامة ومحمد رفعت ليثبت لمن يستمع إليه أنه موهبة فنال التشجيع الكبير والاستحسان وكان ذلك مبعث الثقة في نفسه وكانت أمه تدعو له فيقول لها: سيأتي اليوم الذي يصبح فيه ابنك من مشاهير القراء في مصر. فكانت أمه تفرح بهذا الكلام كثيرا وتدعو له فكان له ما سعى إليه بفضل الله تعالى.
وجاء في التنوير شرح الجامع الصغير: "قال: ظاهر الحديث المساواة، وقاعدة الشريعة أن الأجر على قدر المشقة؛ إذ مشقة من أنفق عشرة دراهم ليس كمن دلّ، ويدل عليه أن من دلّ إنسانًا على قتل آخر يعزر ولا يقتص منه. وفي شرح السيوطي على مسلم: "قال النووي: المراد أن له ثوابًا كما لفاعله ثوابًا، ولا يلزم أن يكون قدر ثوابهما سواء. وذهب بعض الأئمة إلى أن المثل المذكور في هذا الحديث ونحوه إنما هو بغير تضعيف. أجر الدال على الخير. واختار القرطبي أنه مثله سواء في القدر والتضعيف، قال: لأن الثواب على الأعمال إنما هو بفضل من الله، فيهبه لمن يشاء على أي شيء صدر منه، خصوصًا إذا صحت النية التي هي من أصل الأعمال في طاعة عجز عن فعلها لمانع منعه منها ، فلا بعد في مساواة أجر ذلك العاجز لأجر القادر الفاعل أو يزيد عليه". وعلى هذا؛ فالمدار على صحة نية الدال على الخير، فعلى قدر صدقه وإخلاصه يعظم أجره. وكما قال المناوي: "بل قد يكون أجر الدال أعظم، ويدخل فيه معلم العلم دخولًا أوليًّا". وكلما ازداد عدد المنتفعين بعلم العالم أو ناشر العلم ازداد أجره بإذن الله جل وعلا، مع الأخذ في الاعتبار أن الناس يتفاضلون في أجرهم كذلك على حسب إخلاصهم وصدقهم، وهذا لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.
- أتى النبيَّ صلى اللهُ عليهِ و سلمَ رجلٌ يستحملُه فلمْ يجدْ عندهُ ما يتحملُهُ فدلَّه على آخرٍ فحملَهُ فأتى النبيَّ صلى اللهُ عليهِ و سلمَ فأخبرَه فقال إنَّ الدالَ على الخيرِ كفاعلِه الراوي: أنس بن مالك | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الترمذي | الصفحة أو الرقم: 2670 | خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح | التخريج: أخرجه الترمذي (2670) حَثَّ الشَّرْعُ الحنيفُ على فِعْلِ الخيرِ ورغَّبَ فيه، وأعْطَى الثوابَ الجزيلَ لِمَن فعَلَه بنَفْسِه، كما جعَل لِمَن يُرشِدُ إلى الخيرِ أجرًا كأجرِ فاعلِه. وفي هذا الحديثِ يَحكي أَنَسُ بنُ مالكٍ رَضيَ اللهُ عنه: أنَّه أتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رَجُلٌ "يَسْتحمِلُهُ"، أي: يَطْلُبُ الرَّجُلُ مِنَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دابَّةً يَحْمِلُ عليها ويَرْكَبُها، "فلَمْ يَجِدْ عِنْدَه ما يتحمَّلُهُ"، أي: فلَمْ يَجِدِ الرَّجُلُ عِنْدَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دابَّةً يَحْمِلُ عليها ويَرْكَبُها، "فدلَّه على آخَرَ فحَمَله"، أي: أَرَشَدَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هذا الرَّجُلَ الطالبَ حَمْلًا إلى رَجُلٍ آخَرَ عِنْدَه ما يَحْمِلُهُ عليه. قال: "فأتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأَخْبَرَه"، أي: فجاء الرَّجُلُ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخْبَرَه أنَّ الرَّجُلَ الآخَرَ الذي دَلَّه عليه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قدْ حَمَلَه وأَعْطاهُ دابَّةً يَرْكَبُها، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "إنَّ الدَّالَّ على الخيرِ كفاعِلِهِ"، أي: إنَّ الذي يَدُلُّ أحدًا على الخيرِ فله مِثْلُ أَجْرِ فاعِلِ الخيرِ وثَوابِه لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِهِ شيءٌ.
وبالعموم فإن أفعال الخير كثيرة جدًا، وعلى كل إنسان أن يعمل جاهدًا في طاعة الرحمن، مسارعًا فيها، متخيرًا منها ما يستطيعه؛ فإنما هذه الحياة ساعة قريب تمامها: وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ [البقرة:197]. نسأل الله -تبارك وتعالى- بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى؛ أن يختم لنا بالحسنى، وأن يعيننا على طاعته ورضاه، وأن يبلَّغنا رمضان، وأن يتقبل منا, ويعفو عنا، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. الناشر: أسرة تحرير "رمضانيات" المصدر: موقع رمضانيات
ومن النماذج على دال الخير: طالبٌ تعسّر عليه حل بعض المسائل ،فسأل صديقه الذي يدرس معه ، فأخبره أنه لم يفهم هذه المسألة من أستاذه بالأصل، ولكنه يعرف صديقه الآخر يفهمها جيدًا ،ومستعد لأن يفهمها لأي شخص، فهذا الخير هو نشر العلم ،فسيكون له من الأجر العظيم، وكثيرون من يطلبون المال فلا يجدون عند من يطلبون منهم ،ولكن أحدهم يدلهم على تاجرٍ كريم معطاء، فيذهبوا إليه فيجزل لهم مما فتح الله عليه من المال، فهذا الخير هو الصدقة. والذي يدل على الخير ينال أجره في الدنيا والآخرة، فأجره في الآخرة هو بقدر الخير الذي قُدمه لمن احتاجه، وأما في الدنيا فكما تُدين تُدان، وسيأتي يومٌ تتبدل فيه الأحوال، وقد يكون الشخص في حاجة غيره ،فيجد من يدله ، قبل أن يتكبد العناء والشقاء.
كيف ذلك؟ لقد استخدم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تشبيهاً واضحاً هو: اداة (الكاف) حيث شبه الدال علي الخير بفاعل الخير، لكن قارئ الدعاء قد يسأل عن الدلالة العميقة - مع وضوحها - لهذا التشبيه. الجواب: لا نحتاج الي كبير عناء حتي ندرك بأن الهدف من العمل العبادي هو: ممارسة الخير، اي: الطاعة التي امرنا بها الله تعالي، فاذا مارس الشخص هذه الطاعة او تلك، يكون بذلك قد مارس ما أمره الله تعالي به، وهذه الممارسة مادامت بسبب توجيهك وارشادك لفاعلها: هو كلامك، حينئذ يكون كلامك هو الفاعل للخير: وبذلك يتشابه القائل بعمل الخير مع الفاعل لعمل الخير بالنحو الذي اوضحناه.
تاريخ النشر: الإثنين 11 صفر 1442 هـ - 28-9-2020 م التقييم: رقم الفتوى: 428836 3844 0 السؤال من المعروف في الدين أن من علَّم أحدا شيئا من الدين بأمر الله -عز وجل- يحصل على مثل أجره، كما في الحديث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: من دلّ على خير، فله مثل أجر فاعله. رواه مسلم. وكما في الحديث الشريف الذى يدعو إلى تعليم الناس الخير للحصول على عظيم الثواب، ثم قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: إن الله وملائكته وأهل السموات والأرضين، حتى النملة في جحرها، وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير. أنا الآن إذا علَّمت أحدا صيام يوم عاشوراء، وصام بأمر الله -عز وجل- أحصل على ثواب مثل صيامه، ولكن سؤالي هنا ليس على الثواب، ولكن على المغفرة، فمن المعروف أن من صام عاشوراء بأمر الله -عز وجل- يغفر له السنة الماضية. مع العلم أن المغفرة للصغائر فقط أما الكبائر فتغفر بالتوبة. السؤال: أنا الآن إذا علَّمت خمسة من الناس صيام عاشوراء، وصاموا من الثواب بأمر الله -عز وجل- آخذ أجر خمسة، لكن سؤالي عن المغفرة. هل يغفر لي خمس سنوات على اعتبار أن كل واحد منهم يغفر له سنة، وأنا علَّمتهم فيغفر لي خمس سنوات؟ أم لا يغفر لي إلا سنة واحدة إذا صمت، ولا آخذ منهم إلا ثواب الخمسة فقط.