يستمر الغموض في خطاب الحكومة بشأن مصير الطلبة العائدين من أوكرانيا، في ظل عدم تجاوبها مع مطلب أولياء أمورهم بإدماجهم في الجامعات المغربية، خاصة الذين يدرسون الطب والهندسة والميكانيك. وتدرس الحكومة إمكانية دمج هؤلاء الطلبة في جامعات قريبة من أوكرانيا، التي مازالت رحى الحرب تدور فيها بشكل يومي، وهو ما يجعل مصيرهم على كف عفريت في ظل ارتفاع تكاليف الدراسة والعيش في دول جوار أوكرانيا. جامعات أوكرانية تدعو الطلبة المغاربة إلى العودة للدراسة حضوريا | المكلا نت. وقال عضو بالتنسيقية الوطنية للطلبة المغاربة العائدين من أوكرانيا، في دردشة مع جريدة هسبريس، إن "السلطات تروج لفكرة مغلوطة هي عودة الدراسة في جامعات أوكرانيا، بينما الصحيح هو أن جامعة واحدة فقط أعلنت فتح أبوابها في وجه الطلبة". وأكد الطالب ذاته، الذي قضى، كما يقول، عشر سنوات في جامعة الطب حيث تخصص في دراسة القلب، أنه "لا يمكن متابعة دروس الطب عن بعد، خاصة إذا تعلق الأمر بالسنوات الأخيرة للدراسة". واقترح أن تتم عملية دمج الطلبة المغاربة العائدين من أوكرانيا بشكل تدريجي، حيث يتم أولا التركيز على المشرفين على التخرج والمتخصصين في الدراسات الطبية الدقيقة، مشيرا إلى أن حوالي 70 بالمائة من هؤلاء الطلبة يريدون التوجه إلى أوروبا.
حققت المملكة العربية السعودية إنجازاتٍ استثنائية خلال مدة قياسية في مجال تعليم مواطنيها من ذوي الإعاقة ورعايتهم وتأهيلهم. وجاءت هذه الإنجازات النوعية على المستويين المحلي والإقليمي من خلال سلسلة متلاحقة من التطورات السريعة؛ نتيجة لتضافر العديد من الجهود في المجالات الصحية والتربوية والاجتماعية والتشريعية. يوسف علي فلاح ابوجاموس في ذمة الله | وفيات | وكالة عمون الاخبارية. وفي الحقيقة، لم يكن اهتمام المملكة بأبنائها من ذوي الإعاقة اهتمامًا قائمًا على مواءمة التوجهات العالمية الحديثة فحسب، بل هو مبدأ متأصل في دستور المملكة المستمد من مبادئ العقيدة الإسلامية الغراء القائم على أسس من العدالة والمساواة. فالنظام الأساسي للحكم الصادر بأمر ملكي رقم (أ/90) بتاريخ 27/ 8/ 1412هـ يكفل في المادة رقم (27) حق المواطن وأسرته في الحالات الطارئة والمرض والعجز والشيخوخة، ويدعم نظام الضمان الاجتماعي لمستحقيه، ويشجع المؤسسات والأفراد على الإسهام في الأعمال الخيرية. وقد حرصت المملكة على توفير الخدمات التعليمية المناسبة لأبنائها من ذوي الإعاقة واصدار الأنظمة الداعمة لحقوقهم، ورصدت الميزانيات الضخمة لتحقيق هذا الهدف، حيث أكدت سياسة المملكة التعليمية في موادها من (54-57) ومن (188- 194) على أن تعليم أبناء الوطن من ذوي الإعاقة جزءٌ لا يتجزأ من النظام التعليمي في المملكة.
وفي مواكبةٍ للاتجاهات التربوية الحديثة؛ توالت المسميات على «إدارة التعليم الخاص» حتى أصبحت «الإدارة العامة للتربية الخاصة» منذ عام 2006. أما عن دمج الطلبة ذوي الإعاقة في مدارس التعليم العام، فقد بدأت بوادر «الدمج المكاني» في مطلع ثمانينيات القرن الماضي، إلى أن ظهر «الدمج التربوي» بمفهومه الأوسع في عام 1996. وبهدف تنظيم برامج التربية الخاصة، فقد أُصدرت قائمة بالقواعد التنظيمية لمعاهد وبرامج التربية الخاصة 1422/ 1423هـ، بقرار وزاري رقم (1674)، نصت المادة الثانية منها على أن التربية الخاصة في المملكة «تهدف إلى تربية وتعليم وتأهيل الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة بفئاتهم المختلفة، وتدريبهم على اكتساب المهارات المناسبة حسب إمكانياتهم وقدراتهم، وفق خطط مدروسة، وبرامج خاصة؛ بغرض الوصول بهم إلى أفضل مستوى، وإعدادهم للحياة العامة والاندماج في المجتمع». وقد طُورت تلك القواعد لتسفر عن إصدار الدليل التنظيمي والدليل الإجرائي للتربية الخاصة 36/ 37هـ، اللذين تضمنّا توسعًا ملحوظًا في خدمات التربية الخاصة وخدمات الدعم والمساندة. وقد أدركت سياسة المملكة التعليمية أهمية الإعداد الأكاديمي والتربوي للكادر التعليمي المتخصص في مجال التربية الخاصة ومواكبة الاتجاهات العالمية في تعليم الطلبة ذوي الإعاقة منذ وقت مبكر، فتحملت الجامعات السعودية مسئولية تطوير البرامج الأكاديمية المتخصصة لتخريج حاملي شهادة البكالوريوس في التربية الخاصة ضمن مسارات متعددة تخدم التباين في فئات الإعاقة.
أعرف أن في العالم الإسلامي جامعات ومراكز معنية بدراسة السيرة النبوية إلا أنها لم تحرك ساكنا على مستوى المجتمعات في التصويب لما يعتبر ضعيفا أو ما يعتبر غير منطقي. والله ثم والله أن تنقية السيرة (قولا وفعلا وإقرارا) يعتبر من أهم الأمور الدينية إن لم يكن الأهم في حماية الإسلام ونبينا عليه أفضل الصلوات والسلام مما حملته كتب التراث، تلك الأحداث والأقاويل التي يحملها المعارضون للرسالة المحمدية، هؤلاء الذين يلجأون إلى الأحاديث والسير الضعيفة في تقديم برامج دينية لا يستطيع المستمع البسيط من نقضها أو تفسيرها، خاصة إذا تم تثبيت تلك الأحاديث على أنها صحيحة من خلال كتب التراث.
موريس بوكاي (بالفرنسية: Maurice Bucaille) (19 يوليو 1920 - 17 فبراير 1998)، كان طبيباً فرنسياً ونشأ على المسيحية الكاثوليكية، وكان الطبيب الشخصي للملك فيصل بن عبد العزيز ومع عملهِ في المملكة العربية السعودية وبعد دراسة للكتب المقدسة عند اليهود والمسلمين ومقارنة قصة فرعون، أسلم وألف كتاب التوراة والأناجيل والقران الكريم بمقياس العلم الحديث الذي ترجم لسبع عشرة لغة منها العربية. من أشهر مقولاته: "فالقرآن فوق المستوى العلمي للعرب، وفوق المستوى العلمي للعالم، وفوق المستوى العلمي للعلماء في العصور اللاحقة، وفوق مستوانا العلمي المتقدم في عصر العلم والمعرفة في القرن العشرين ولا يمكن أن يصدر هذا عن أميَّ وهذا يدل على ثبوت نبوة محمد وأنه نبي يوحى إليه" حياته ولد موريس بوكاي في مدينة بون ليفيك الواقعة في قلب ما يعرف ببلاد الأوج بإقليم نورماندي الأدنى في شمال غرب فرنسا في التاسع عشر من يوليو عام 1920. كتب التوراة والانجيل والقران والعلم موريس بوكاي - مكتبة نور. وتلقى موريس تعليمه حتى المستوى الثانويّ في مدرسة كاثوليكية في مدينته الصغيرة. في عام 1987 استرجع الدكتور موريس بوكاي في لقاء مع علماء وأطباء أميركيين في شيكاغو حادثة كان لها أبلغ الأثر في حياته فيما بعد: "في عام 1935 كنت في الخامسة عشرة من عمري، وكنت ما أزال طالبا في مدرسة مسيحية.
وأن جثته أستخرجت من البحر بعد غرقه فورا, ثم أسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه..! لكن ثمة أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة دون باقي الجثث الفرعونية المحنطة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استخرجت من البحر..! كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده اكتشافاً جديداً في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة, حتى همس أحدهم في أذنه قائلا.. لا تتعجل فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياء.. ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر, واستغربه, فمثل هذا الإكتشاف لايمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة, فقال له احدهم إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصة عن غرقه وعن سلامة جثته بعد الغرق..! فازداد ذهولا وأخذ يتساءل.. كيف يكون هذا وهذه المومياء لم تكتشف أصلا إلا في عام 1898 ميلادية أي قبل مائتي عام تقريبا بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمئة عام.. ؟! وكيف يستقيم في العقل هذا, والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث فراعنتهم إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟؟؟ جلس (موريس بوكاي) ليلته محدقا بجثمان فرعون, يفكر بإمعان عما همس به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق.. بينما كتابهم المقدس (إنجيل متى ولوقا) يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه البتة.. وأخذ يقول في نفسه: هل يعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون مصر الذي كان يطارد موسى.. ؟!
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا. نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله: صفحة: حقوق الملكية صفحة: عن المكتبة عبر الإيميل: [email protected] أو [email protected] عبر الفيسبوك عبر الإنستاغرام: إنستاغرام نحن على "موقع المكتبة. نت – " وهو موقع عربي لـ تحميل كتب الكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك بغية إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني...
على سبيل وجد عدد من الناقدين أمثال الباحث تانر إديس أن المراجع والآيات القرآنية التي أستند اليها موريس بوكاي ليثبت فيها توسع الكون، والأكوان المتوازية، والكون المنظور هي "خاطئة بشكل صارخ". وفقًا لجريدة وول ستريت جورنال على الرغم من أن منهج وكتب موريس بوكاي تم "ازدراءه وإنكاره من قبل معظم علماء التيار الرئيسي"، الا أنه عزز الفخر في التراث الإسلامي لدى عامة المسلمين، ولعب دورًا هامًا في جذب عدد من المتحولين. المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
كتاب التوراة والانجيل والقرآن والعلم للدكتور:موريس بوكاي للتحميل أضغط هنا The Qur'an & The Modern Science book للتحميل أضغط هنا من هو موريس بوكاي.. ؟؟ Dr. Maurice Bucaille إنه شامة فرنسا ورمزها الوضاء.. فلقد ولد من أبوين فرنسيين, وترعرع كما ترعرع أهله في الديانة النصرانية, ولما أنهى تعليمه الثانوي انخرط طالبا في كلية الطب في جامعة فرنسا, فكان من الأوائل حتى نال شهادة الطب, وارتقى به الحال حتى أصبح أشهر وأمهر جراح عرفته فرنسا الحديثة.. فكان من مهارته في الجراحة قصة عجيبة قلبت له حياته وغيرت له كيانه..! اشتهر عن فرنسا أنها من أكثر الدول اهتماما بالآثار والتراث, وعندما تسلم الرئيس الفرنسي الاشتراكي الراحل (فرانسوا ميتران) زمام الحكم في البلاد عام 1981 طلبت فرنسا من دولة (مصر) في نهاية الثمانينات استضافة مومياء (فرعون مصر) إلى فرنسا لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ومعالجة.. فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته مصر إلى هناك.. وهناك وعلى أرض المطار اصطف الرئيس الفرنسي منحنيا هو ووزراؤه وكبار المسؤولين في البلد عند سلم الطائرة ليستقبلوا فرعون مصر استقبال الملوك وكأنه مازال حيا..! وكأنه إلى الآن يصرخ على أهل مصر ( أنا ربكم الأعلى..! )