ولا كان الحب عمره باختيارنا كلمات – المحيط المحيط » فن » ولا كان الحب عمره باختيارنا كلمات بواسطة: نداء حاتم ولا كان الحب عمره باختيارنا كلمات، كلمات اغنية ولا كان الحب مكتوبة، من أشهر الأغاني التي يزداد البحث عن كلماتها عبر شبكة الانترنت اغنية ولا كان للمغني المصري الفنان محمد عدوية ابن الفنان أحمد عدوية، حيث ذاع صيته بعدما قام بإصدار ألبومين فقد ولاقى صدى واسع في الشارع المصري، وأصبح من أبرز المغنيين الشباب على الساحة المصرية، يُذكر أن أغنية ولا كان من كلمات الكاتب محي حوار، أما تلحين الأغنية فهو للملحن تامر علي، وإليكم الآن كلمات أغنية ولا كان الحب عمره باختيارنا، نقدمها لكم مكتوبة.
أحدث المقالات
حررنا قلوبنا بالدببة وبأعيننا، أنا وأنت، شفينا الحب عربونًا، وتعرفت على الحب من خلاله، وتعرفت عليه من خلالك، ولا يزال عصر الحب بيننا ضائعًا مرة واحدة. وَإِن مَر غِنًى قَلْبِى يَغْنَى ىةِىةِ w ارب n َشَ كود ِّ تا اول َالْ ح َ عِ. وفي نهاية هذا المقال استعرضنا لكم أجمل كلمات الأغنية، والحب الذي قدمه الفنان والمطرب محمد عدوية لم يمض وقت طويل.
ج- العلم بعظمة الله تعالى وقوته وسلطانه فإن عظمة المخلوق من عظمة الخالق - محبة الملائكة لقيامهم بعبادة الله تعالى - شكر الله تعالى على عنايته ببني آدم حيث وكل من هؤلاء الملائكة من يقوم بحفظهم وكتابة أعمالهم وتثبيت المسلمين
[١٦] خَزَنة النار قال الله -تعالى-: (وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَـذَا)، [١٧] وعلى رأس الخزنة مالك -عليه السلام-، فقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ رَجُلَيْنِ أَتَيَانِي قالَا الذي يُوقِدُ النَّارَ مَالِكٌ خَازِنُ النَّارِ). [١٨] الملائكة الذين يتبعون مجالس الذكر ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (إنَّ لِلَّهِ مَلائِكَةً يَطُوفُونَ في الطُّرُقِ يَلْتَمِسُونَ أهْلَ الذِّكْرِ). من ثمرات الإيمان باليوم الآخر - معتمد الحلول. [١٩] السيّاحين صحّ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (إنَّ للَّهِ ملائِكةً سيَّاحينَ يبلِّغوني عن أمَّتيَ السَّلامَ). [٢٠] ثمرات الإيمان بالملائكة إنّ للإيمان بالملائكة ثمرات عديدة، نذكر منها: [٢١] العلم بعظمة الله -تعالى-؛ من خلال معرفة عظم خلق الملائكة؛ فعظمة الخلق تدل على عظمة الخالق. شكر الله -تعالى- الذي خلق لبني آدم وسخر لهم الملائكة التي تقوم على حفظهم، وحفظ مصالحهم، وكتابة أعمالهم، وغيرها من الأعمال.
4 ـ الحصول على الأمن والطمأنينة فالأمنُ في الدنيا والطمأنينةُ والحياةُ الطيبة في الدنيا والاخرة متوقّفةٌ على تحقيق الإيمان ومن ذلك الإيمان بالملائكة عليهم السلام قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ *} الانعام: 82. وقال تعالى {قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى *وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى *قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا *قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى *} [طه 123 ـ 126[.
يفعلون ما يؤمرون. الصفات الخَلقية للملائكة خصّ الله -تعالى- الملائكة بجملة من الصفات الخَلقية: [٤] الملائكة أجسام نورانية، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (خُلِقَتِ المَلائِكَةُ مِن نُورٍ). [٥] لا يتصفون بأوصاف البشر من الذكورة والأنوثة، ولا يتناكحون، ولا يتناسلون. لا ينامون، ولا يأكلون، ولا يشربون. عدد الملائكة خلق الله -تعالى- الملائكة بأعدادٍ هائلة، لا يستطيع إحصاءَها إلا خالقها -سبحانه-، [٦] فقد ثبت في حديث المعراج عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (فَرُفِعَ لي البَيْتُ المَعْمُورُ، فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ، فَقالَ: هذا البَيْتُ المَعْمُورُ يُصَلِّي فيه كُلَّ يَومٍ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ، إذَا خَرَجُوا لَمْ يَعُودُوا إلَيْهِ آخِرَ ما عليهم)، [٧] وعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسام- قال: (أَطَتْ السماءُ وحق لها أن تَئِطَّ ؛ ما فيها موضِعُ أربعِ أصابِعَ إلا ومَلَكٌ واضِعٌ جبهَتَهُ لله ساجدًا). [٨] قدرات الملائكة وأعمالهم خلق الله الملائكة بقدرات عظيمة، فقال الله -تعالى-: (الْحَمْدُ لِلَّـهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّـهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) ، [٩] وهم متفاوتون فيما بينهم، وأعظمهم جبريل -عليه السلام-؛ فعن عبد الله بن مسعود عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أنَّه رَأَى جِبْرِيلَ له سِتُّ مِئَةِ جَنَاحٍ).