وظائف لدى هيئة الغذاء والدواء في جدة والرياض عبر تمهير المواطن – الرياض أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء عن توفر عدة شواغر تدريبية في فرعي جدة والرياض تابعة لبرنامج تمهير لخريجي القانون. ومن ضمن الشروط للتقديم للوظائف ما يلي: – أن يكون المتقدم سعودي الجنسية – أن يكون المتقدم حاصلاً على درجة البكالوريوس أو أعلى. – ألا يكون المتقدم قد سجل في أنظمة التأمينات الاجتماعية أو الخدمة المدنية بأي وظيفة خلال الأشهر الـ (6) السابقة. – ألا يكون المتقدم قد استفاد من برنامج تمهير سابقاً. – وأوضحت الهيئة العامة للغذاء والدواء أنه يمكن التقديم على الوظائف من خلال الرابط التالي ( هنا).
رصدت هيئة الغذاء والدواء خمسة مستودعات غير مرخصة في جدة تقوم بتخزين مستحضرات تجميلية. وذكرت الهيئة عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، أن إجمالي المضبوطات بلغ نحو مليون عبوة. وأكدت هيئة الغذاء والدواء، أنه تم مخالفة المنشآت وإغلاقها واستدعاء الملاك لاستكمال الإجراءات النظامية بحقهم. اقرأ أيضًا: «الغذاء والدواء» تعلن جدول تصنيف مخالفات أحكام نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية مجلس الشورى يطالب «الغذاء والدواء» بـ 6 إجراءات
الشيخ محمد سعيد الطنطاوي رحمه الله يلقي قصيدة العذراء - YouTube
الشيخ محمد سعيد الطنطاوي (1343هـ/ 1923 م - 24 سبتمبر 2019) أديب ومؤرخ وباحث ونسابة وداعية إسلامي، وعلم من علماء بلاد الشام. وهو أخو الشيخ علي الطنطاوي ويصغره بسبعة عشر عاماً. عن حياته ولد عام 1923 في مدينة دمشق وهو الأخ الأصغر للشيخ علي الطنطاوي ولقد شغل منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة أم القرى، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه ولقد نشر العديد من الرسائل والمقالات، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ مكة المكرمة وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر، بحسب ما ذكرته قناة حلب اليوم ولقد ترك سوريا في ظل حكم نظام الأسد، وتوجه للإقامة في مكة المكرمة، ثم مدينة جدة في السعودية حيث وافته المنية فيها. وفاته توفي يوم الثلاثاء 25 محرم 1441 هـ (24 سبتمبر 2019) في مستشفى الدكتور سليمان فقيه بمدينة جدة عن عمر يناهز 96 عاماً. Source:
توفي، أمس الثلاثاء، العالم الزاهد الأديب والمؤرخ الفيزيائي المعمَّر الشيخ محمد سعيد الطنطاوي، عن عمر يناهز المائة عاماً، في محافظة جدة، وصلي عليه فجر اليوم في المسجد الحرام، ودفن في مقبرة المعلاة. الشيخ "الطنطاوي" هو الأخ الأصغر للشيخ علي الطنطاوي -رحمه الله- وقد عنى به عنايةً خاصة، كما أورد في ذكرياته، ويعد من الأذكياء والأقوياء في دينه، وقد برع في الفيزياء والكيمياء وتدريسهما، وانقطع وتفرغ للعلم الشرعي والعبادة، رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان. وتداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عدة مقاطع للشيخ الطنطاوي، كان اللافت منها على الرغم من كبر سنه، وعلى فراش المرض، إلا أنه يقدم نصائح شعرية بالفصحى، بالإضافة لوصية قال فيها: "اسلك سبل الهدى ولا يغرّك قلة السالكين.. وتجنب سبل الضلالة، ولا يغرّك كثرة الهالكين". وشغل الشيخ منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة أم القرى، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه، وهو من أعاجيب عصرنا في حياته الخاصة وعبادته وزهده وانقطاعه لمجاورة بيت الله الحرام وعلمه، كما نشر له الكثير من الرسائل والمقالات، منها ما يتصل بتاريخ مكة والبعض الآخر لم يكمل إنجازه من المشاريع العلمية.
الوكيل الاخباري - في مدينة "جدة" السعودية، توفي الأديب والمؤرخ والنسّابة، الداعية الشيخ "محمد سعيد الطنطاوي" عن عمر ناهز 96 عاماً. وللشيخ رسائل ومقالات عديدة، ولديه مشاريع علمية كثيرة بدأ بها ولم يكمل إنجازها، منها ما يتصل بتاريخ "مكة المكرمة"، وله تصحيحات على كثير من الكتب، وتقريرات علمية دقيقة عن بعضها الآخر. اضافة اعلان وشغل الشيخ "محمد الطنطاوي" منصب المستشار العلمي لرئيس جامعة "أم القرى"، وامتاز في معرفة التاريخ واستحضار أحداثه وأشخاصه، بالإضافة إلى حفظ الشعر ونظمه. وكتب "أحمد فاضل منصور" في ترجمة للشيخ ضمن "مجلة الرائد": "لم يكن منشداً بليغاً فقط، لقد كان بالإضافة إلى ذلك ممثلاً يتحكم بالعواطف، وخطيباً يملك قلوب وألباب سامعيه، ومؤرخاً يعيد بناء الحوادث التي وقعت حية نابضة، ومصلحاً اجتماعياً يبعث الأمل ويحدد الوجهة لمن لا يدرون ماذا يفعلون". يشار إلى أن الشيخ "الطنطاوي" من مواليد دمشق عام 1923 ميلادي، وهو الأخ الأصغر للشيخ "علي الطنطاوي"، وأقام في "مكة المكرمة"، ثم مدينة "جدة" في المملكة العربية السعودية.