1 2 3 4 5 رايقه 1 • 12 سنة الله ييسر أمرك ويفرج همك ام رودي ومشمش الله يعينك حبيبتي ريتال لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها لا ننسين هذا الدعاء راااااائع نسيم الصحراء الله يسرلك امرك شمس نجد2010 أكثري من الدعاء ولاستغفار والله يكتب لك اللي فيه الخيره
24/05/2008, 12:28 AM #76 اللهم يسر لك كل أمر عسير فإن تيسير العسير عليه يسير سبحانة وتعالى 24/05/2008, 02:01 PM #77 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحش_2006 اللهم امين اختي ربي يستجيب و يسمع دعائك و يجعلوا من نسيبي يارب.. وربي يبارك فيكي و يسر امورك كلها و يسعدك و يرضيكي دنيا و اخرة يارب 24/05/2008, 02:10 PM #78 الله يوفقك حبيبتي ويرزقكم من عنده ياكريم واصبروا ان الصبر مفتاح الفرج 24/05/2008, 02:13 PM #79 عروس مشاركة الله يسر امري وامرج وامر كل مسلم محتاج.. ويااااااااااااااارب يفك كربتنا جميعا ويرزقنا من حيث لانحتسب.
سهل القراءة، حيث أن البغوي قد استعان بألفاظ وكلمات وعبارات سهلة وواضحة لتسهيل عملية قراءته على القارئ. قام البغوي بنقل كل ما ذكر عن السلف في التفسير دون أن يذكر السند لأنه قام بذكر ذلك في مقدمة تفسيره وقام بإسناده إلى كل راوي خاص به. الإعراض عن المناكير، ويتعرض للقراءات بدون إسراف منه في ذلك. ترك الاستطراد فيما لا صلة له بعلم التفسير. يتميز أيضاً بأنه يحوي بعض الإسرائيليات، وينقل الخلاف عن السلف في التفسير، ويذكر الروايات عنهم في ذلك بلا ترجيح. يعد كتاب معالم التنزيل من أكثر الكتب المتداولة بين أهل الدين وذلك بسبب أن الكتاب جيد جداً في المجمل. مختصر تفسير البغوي قام الدكتور عبد الله بن أحمد بن علي الزيد باختصار الكتاب وطبعه في دار السلام بالرياض، وكان يضيف إليه في بعض الأوقات للربط بين الكلام، وجعل كل ما أضافه بين قوسين، واستبعد الغير ضروري له في بيان معاني الآيات من الروايات والأسانيد المطولة والأحكام التي لا حاجة لها، وإذا تعددت الأحاديث التي يوردها المؤلف على حسب معاني الآيات الكريمة اقتصر على ذكر حديث واحد منها، وقد يقتصر على موضع الشاهد من الحديث إذا كان يؤدي المعنى المقصود، وقد قام بتجريد المختصر من الإسرائيليات إلى قدر المستطاع إلا ما روي منها عن النبي صلى الله عليه وسلم.
من هو مؤلف تفسير معالم التنزيل كتاب معالم التنزيل من تأليف البغوي، وهو أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي، وكان البغوي يطلق عليه لقب محيي السنة وركن الدين أيضاً، وكان شيخاً وإماماً وعلامة وقدوة يُقتدى بها، وهو كان بليغ في التفسير وفي الفقه، ولد البغوي في جمادى الأولى سنة 433هـ، وتوفي في شوال سنة 516 هـ عن عمر ينازه بضع وسبعين سنة، في مرو الروُّذ وهي مدينة من مدائن خراسان. لا يوجد الكثير من المعلومات حول نشأة وطفولة البغوي، بالإضافة أنه لا يوجد هناك أي مصادر تذكر أية معلومات تتعلق بأسرة البغوي أو حتى عدد أفرادها، ويمكن أن يكون السبب وراء ذلك أن أسرة الإمام البغوي لم يكن فيها من له باع طويل في ميدان العلم والفقه والكتاب والسنة، فيذكرون بتلك العلوم كما ذُكر، ويُشهرون بها كما شهر، وقد ولد ونشأ البغوي في بلاد خراسان التي أنجبت كثيراً من العلماء العظماء الأجلاء، وقد نشأ الإمام البغوي في أسرة فقيرة، وحسب المصادر التي ترجمت أنها ذكرت أن والد البغوي كان يعمل فرَّاءً يصنع الفراء ويبيعها. وتذكر بعض المصادر الأخرى أنه تزوج وعندما توفيت زوجته لم يأخذ من ميراثها شيئاً، ولم تذكر أي مصادر أن الله رزقه بأطفال وليس في كنيته ما يوضح خلاف ذلك، لأن التكني ظاهرة كانت معرفة بين العلماء في العصور قديماً، وقد مدح فيه العديد من أهل الدين أنه كان رمز للتقدم والتفوق في ميدان العلوم الشرعية، وعرف بتميزه بتنوع الجوانب واختلاف نواحي التخصص.
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب معالم التنزيل تفسير البغوي كتاب إلكتروني من قسم كتب التفاسير للكاتب الحسين بن مسعود البغوي أبو محمد. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا مشاركات القراء حول كتاب معالم التنزيل تفسير البغوي من أعمال الكاتب الحسين بن مسعود البغوي أبو محمد لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟ إقرأ أيضاً من هذه الكتب
كتاب: معالم التنزيل المشهور بـ «تفسير البغوي» ملخص عن كتاب: معالم التنزيل المشهور بـ «تفسير البغوي» التصنيف الفرعي للكتاب: التفاسير المؤلفون البغوي الحسين بن مسعود بن محمد، الفراء، أو ابن الفراء، أبو محمد، ولد سنة (436هـ) ويلقب بمحيي السنة، البغوي فقيه، محدث، مفسر. نسبته إلى (بغا) من قرى خراسان، بين هراة ومرو. توفي بمرو الروذ سنة (510هـ).
2- قال ابن تيمية في مقدمته في أصول التفسير: (والبغوي تفسيره مختصر من الثعلبي، لكنَّه صان تفسيره عن الأحاديث الموضوعة والآراء المبتدعة). طريقة البغوي في تفسيره: 1- يتعرَّض لتفسير الآية بلفظ سهل موجز. 2- ينقل ما جاء عن السَّلف في تفسيرها، وذلك بدون أن يذكر السند، والسّر في هذا هو أنه ذكر في مقدمة تفسيره إسناده إلى كل من يروى عنه، ثم إنَّه إذا روى عمَّن ذكر أسانيده إليهم بإسناد آخر غير الذي ذكره في مقدمة تفسيره، فإنه يذكره عند الرِّواية، كما يذكر إسناده إذا روى عن غير من ذكر أسانيده إليهم من الصَّحابة والتَّابعين. 3- كما أنَّه - بحكم كونه من الحفاظ المتقنين للحديث - كان يتحرَّى الصحة فيما يسنده إلى الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم، ويعرض عن المناكير، وما لا تعلق له بالتفسير. 4- كان يتعرَّض للقراءات، ولكن بدون إسراف منه في ذلك. 5- كان يتحاشى ما ولع به كثير من المفسرين من مباحث الإعراب، ونكت البلاغة، والاستطراد إلى علوم أخرى لا صلة لها بعلم التفسير، وإن كان في بعض الأحيان يتطرّق إلى الصناعة النَّحوية للكشف عن المعنى، ولكنّه مقل لا يكثر. 6- يذكر أحياناً بعض الإسرائيليات ولا يعقّب عليها. 7- يورد بعض الإشكالات، ثُمَّ يجيب عنها، كما ينقل الخلاف عن السَّلف في التفسير ويذكر الرِّوايات عنهم في ذلك، ولا يرجِّح رواية على رواية.
وطريقته في تفسيره تأتي في ذكر اسم السورة وعدد آياتها وبيان مكيها ومدنيها، وقد يفصّل فيذكر الآيات المكية في السورة المدنية والعكس، ثم يسوق أسباب النزول إن كانت السورة قد نزلت في مناسبة معينة، وقد يعرض خلال التفسير لأسباب نزول بعض الآيات الخاصة فيها، ومن الواضح في منهجه أنه يفسر القرآن بالقرآن وبالسنة النبوية. التصنيف الفرعي للكتاب: التفاسير المؤلفون البغوي الحسين بن مسعود بن محمد، الفراء، أو ابن الفراء، أبو محمد، ولد سنة (436هـ) ويلقب بمحيي السنة، البغوي فقيه، محدث، مفسر. نسبته إلى (بغا) من قرى خراسان، بين هراة ومرو. توفي بمرو الروذ سنة (510هـ). أجزاء الكتاب ابحث عن متن الكتاب فهرس الكتاب أدخل كلمة بحث تتكون من ثلاثة أحرف على الأقل
وصف الكتاب يعتبر هذا التفسير من أجلّ كتب التفسير التي انتهت إلينا من تراث السلف الصالح، ترتيبًا وتنقيحًا وتوثقًا وإحكامًا، وإحاطة بجوانب ما يتعلَّق بتفسير القرآن الكريم. وقد كان منهجُه فريدًا متميزًا عن باقي كتب التفسير، لقد اعتمد في بيان معاني الآيات أحسن طرق التفسير؛ فهو يفسر الآية بالقرآن وقراءاته، ثم بالأحاديث الثابتة، ثم بأقوال الصحابة والتابعين والأئمة المجتهدين، ثم يورد أسباب النزول المروية عنهم، ثم يذكر الأحكام الفقهية المتعلقة بالآيات القرآنية. وهو يسوق الأحاديث بأسانيدها المثبتة التي اشترط فيها الصحة أو الحسن، أما ما يذكره عن الصحابة أو التابعين من الروايات فغالبًا يذكرها بلا إسناد، وهو يذكر الخلافات عن السلف في التفسير ويعدد عنهم الروايات في ذلك، ولا يرجح بعضها على بعض أو يقدح بشيء منها، وقد تحاشَى ما ولع به كثيرٌ من المفسرين من مباحث الإعراب ونكت البلاغة. ثم إنه تحاشَى أيضًا ذكر المسائل الكلامية في آيات العقيدة والصفات، واكتفى بإيراد منهج السلف فيما يتعلَّق بها. وغرض الإمام البغوي في تفسيره هذا هو وضع منهج سلفي في تفسير القرآن الكريم، يكون مناراً للمفسرين يسلكون سبيله ويقتفون أثره.