وتتحوصل الأميبا فى أكياس منيعة تقيها العوامل الخارجية (والأدوية) وتخرج الأكياس مع براز المريض لتصبح مصدر عدوى عندما يبتلعها شخص آخر مع الطعام أو الشراب فتعيد دورة المرض من جديد. أكثر المناطق أصابة هى الزائدة الدودية ونهاية القولون والمستقيم. تنفذ الأميبا الى الغشاء المخاطى لهذه المناطق وتأكل فيما تحته مسببة تقرحات متفرقة به, ويبقى ما بين هذه التقرحات سليم تماما, وهذا من مميزات الأميبية عن الباسيلية, حيث ان الباسيلية تسبب تقرحا والتهابا عاما فى الأمعاء. قد يحس الطبيب التقرح ان فكر فى فحص مستقيم المريض بأصبعه, الا ان هذا يكلف المرض ألما أثناء الفحص. عادة تلتئم هذه القرح من تلقاء نفسها مع مرور الوقت ولا تترك آثارا تذكر. *الأعراض:- - اسهال لا يصحبه ارتفاع فى درجة الحرارة. - وجع بالبطن غير محدد(يعنى المريض يقولك حاسس ان كل بطنى بتوجعنى). - القولون حساس للجس باليد أثناء الفحص. - التعنية والنزف أقل منهما فى الباسيلية. - عن طريق سماع أعراض المرض والفحص الأكلينيكى. - فحص عينة طازجة من براز المريض, (طبعا هتقولولى يعنى ايه طازجة, وليه؟؟). مخاط وانتو بكرامه بالبراز - عالم حواء. طازجة أى بعد تبرز المريض مباشرة, بمعنى ان يتبرز المريض فى العيادة أو المعمل ويتم فحص العينة بعد التبرز مباشرة, لأنه ان بقى البراز لفترة قبل الفحص, ستتحوصل الأميبا فيصعب التعرف عليها وتمييزها من بين مكونات البراز الأخرى الغير ذات قيمة, كما لا يمكن تمييزها عن الأميبا المسالمة التى تعيش فى القولون بصورة عادية ولا تسبب أية مشكلات, أما عند فحص العينة طازجة, فيمكن رؤية الأميبا نشطة تتحرك فيسهل تمييزها والتعرف عليها.
ايوه اذا مخاط مخلوط بدم ويطلع غازات بكثره وله رائحة كريهه عزك الله مثل ريحة قطو ميت فيك جرثومة الاميبا اصبت فيها قبل ٦ شهور وشفت الموت وتعب ومغذيات يمكن طول معي حتى علاجهه صعب والسبب الاكل من المطاعم والخضرا والفواكة اللي مو مغسولة عدل انا بالنسبه لي عانيت وطاح مني ٥ كيلو عشان الجرثومة تتغذى على دمي ونزل الدم انا مابي اخوفك بس اذكرك لي تجربتي والحمدالله تشافيت منها وتركت مطاعم وانتي تداركي نفسك قبل تتكاثر الجرثومه ويطول علاجك واقري ببحث بقوقل ونادر تحصلين علاج حتى الاطباء يصرفون فقط فلاجيل لاغيره
خمس ايام و دموعي علي خدي - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم بنات ساعدوني اعصابي تعبت و الخرف و التوترا مسيطر علي انا من الجمعه جاني اسهال و اشوف بين الاسهال مخاط دم احمر يوم السبت نفس الشي جاني اسهال و طلع مخاط احمر طول الاصبع مع رائحه كريهه و مع حاجه زي البلغم او القطن يطلع يوم الاحد رحت المستشفي قالوا مانقدر نسوي التحليل لان عليك الدوره مت قهر حاولت فيهم ارفضوا
وهم على حق من حيث أنهم من هذا الجمهور وأنه يحتملهم، ومن حيث أن الذوق كالمثل الأعلى: ثمرة تنتجها عناصر عديدة منها الوراثة، والبيئة والتطور. لكن حق كذلك أن من عوامل التطور تأثير البيئة في الأفراد وتأثيرها منهم، خصوصاً من الشخصيات القوية بينهم؛ فالفنان يؤثر في بيئته وجمهوره وإن تأثر منهما، ومن هنا نصيبه في تهذيب ذوق الجمهور وأعلاه مثله الأعلى بقدر مواهبه وسحر فنه، ومن هنا تبعة الفنون الضالة ومسؤولية أصحابها الخلقية في إفساد الأذواق وحق أيضاً أن أولئك طلاب منفعة وليسوا بفنانين إلا مجازاً، لأن محب فنه لا يضحيه تملقاً للعامة وللجماهير، بل يقدسه قانعاً من الكسب بما يمسك الرمق. وإن شئت مثلاً لتقديس الفن فانظر كيف أن الموسيقار الفرنسي (بيزيه - منشئ موسيقي كرمن، الرواية المشهورة عند فنانينا منذ ألف الخلعي ألحان أغانيها العربية - لم يستسلم لذوق مواطنيه الفرنسيين، حين استهجنوا هذه الموسيقى الوصفية التي أبدع فيما صور بها من حياة الإسبانيين، ولم يهمل أسلوبه الفني؛ فلما علا قدره بكرمن في عاصمة النمسويين وطار صيته رجعوا عن خطئهم، وعرفوا فضل نابغتهم. عبارات عن المحافظة على البيئة. نحن إن كففنا عن العيش في الظلام، وفتحنا بصائرنا لنور الحق، وسلك الموهوبون منا سبيل الإصلاح، ظهر فينا المغنى الأحوزي والموسيقار العبقري فإذا أتيح للموسيقى والغناء المصريين أن يظهر من محبيهما فنانون لا تعبأ شخصياتهم القوية بغير فنهم، ويعرفون ما عندنا وعند غيرنا، فانهم يئنون بالجديد السليم الذي يسري في النفوس، ويسوق طوائف المحترفين والهواة والمستمعين إلى الطريق القويم فينصلح الذوق العام شيئا فشيئاً؛ ثم يتصعد مستوى الفن مع انتشار التعليم والثقافة، وارتقاء البيئة والحياة الاجتماعية، فنبلغ الشأو بعد حين.
والمرحلة الثانية تبدأ من حوالي سنة 1930 حين مال السياسيون إلى أخذ الأمور بالرفق والاعتماد في حل المشاكل على مضى الوقت، في ذلك الحين بدأ الأدباء أيضاً يتراجعون في ميدان الحرية الذي كانوا فيه يركضون، ويحاسبون أنفسهم فيما يكتبون قبل أن تحاسبهم السلطات، فاعترى الجمود الأدب، ولا يزال رانياً عليه. والمرحلة الثالثة جاءت بعد الحرب العالمية الثانية، وفيها امتداد لجمود المرحلة الثانية ولكنها تتميز بنزوع الأدباء إلى الكتابة في الحال الاجتماعية من حيث تصوير مظاهر الشقاء ومعالجة الأعداء الثلاثة، الجهل والفقر والمرض؛ وهو تصوير يبدو قاتماً لسوء الحال التي يصورها، ويغلب التشاؤم على الأدب لذلك. عبارات عن تلوث البيئه. وهناك مع هذا أدباء هربوا من ذلك الجمود ومن هذا الأدب الاجتماعي البائس، إلى التاريخ: فهيكل يكتب في حياة محمد وحياة الخلفاء، والعقاد يؤلف العبقريات، ويتجاوزها إلى التأليف في الإله، وطه حسين (المتكلم لا يزال الدكتور طه) يكتب على هاش السيرة ويتجاوز ذلك إلى عثمان وأحلام شهرزاد. وذلك لأن الأديب يشعر بالحاجة إلى الراحة، وقد وجد أدباؤنا راحتهم في التاريخ. بقية الهاربين: هناك من كبار أدبائنا - غير من ذكرهم الدكتور طه - من هربوا من الأدب كله إلى الرد على رسائل القراء الشاكين من مصلحة التنظيم، وحل معضلات الحب التي تعرض لبعض الشبان والفتيات.. الشخصية والجريمة: في يوم الجمعة الماضي انعقدت مناظرة بقاعة يورت التذكارية موضوعها (الشخصية والجريمة) اشترك فيها الدكتور أمير بقطر والأستاذ سلامة موسى والسيدة سمية فهمي والأستاذ مظهر سعيد.