Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in.... /includes/ on line 2958 08/12/2008, 02:40 AM #1 عـضــو معدل تقييم المستوى 14 بأي حال عدت يا عيد ؟! موتٌ بلااااااااااا موتٍ جاء العيد يا شعب فلسطين فهنيئا لمنْ يُدخل الفرحة لليقين أحباشٌ سياط لرقاب الناس حاكمين أعراب بالصحراء سُكارى مُغيبين اسأل أبي بكل شوق وحنين أبتاه... هل سنفرح بالعيد كالباقين؟ أصَمتْ... تضيع الكلمات... ربى ما ذنبي ؟ كل الأطفال فرحين إلا نحن غير مبتهجين ماذا صنعنا لنحرم من العيدين؟ بالأمس قالوا إصلاح واليوم تغير أما غدا فلسنا عالمين!! سجناء بسِجنكْ يا غزة بالشوك محاطين رومٌ وعجمٍ حتى من عَربٍ بنا ضاربين كلٌ أمتهنْ الصمتْ أصبحوا ماهرين هنا غزة أرض الموت بيقين لا حياة... موتٌ بلا موتْ ولسنا له مدركين ظلمات فوق ظلمات والكل بحلقه مفرغين ابتسم... فغزة أصَبحتْ مقبرة الآدميين سوف نفرح بالعيد رغم كره الكارهين.. دمتم تقبلوا تحياتي إيباء التعديل الأخير تم بواسطة أسماء محمد علي; 08/12/2008 الساعة 03:33 AM تحيــــــــ ـــــــــاتي 08/12/2008, 12:34 PM #2 شاعرة نائب المدير العام 20 رد: بأي حال عدت يا عيد ؟!
عاد العيد وعلى بعد تسغة خطوات قصيرة من بداية المسير ينتظر السودان باجمعه حدث لا يحدد مصير إنقسامه فقط وإنما هو يومٌ ينهي التاريخ كلُّه وهو للأسف قد لاينهي تلك الحرب الدائرة بين الشمال والجنوب كما هو مأمول ولكنه قد يأتي بحروب أكثر دموية لأن التسليح المستمر بين الطرفين هو بالطبع إستعداد للمواجهة هكذا علمتنا التجارب وعندها ستكون الفاجعة فاجعتين(ميتة وخراب ديار)إنفصالٌ وحرب. عاد العيد وسبقته في دولة السودان الموعودة بالقطع والرجم فوضى جنونية في إرتفاع الاسعار بطريقة أدهشت الناس جميعاً وهو بكل تأكيد بفعل مضاربات شركات الجبهة التي إحتكرت لنفسها مصادر التروة وشرايين الاقتصاد وهي صاحبة القرار في إزلال الشعب تمارس بلا رحمة جميع أصناف التعذيب والاستغلال. عاد العيد والمشكلات العالقة كبيرة وخطيرة وتأجيل حلها الي ما بعد الاستفتاء هو مجرد هروب من مواجهة الحقيقة فعدم البت في الحلول يزيد الوضع إرباكاً ويفاقم الازمة. عاد العيد والنظام مستمسك بثوابت منهجه المتعصب في إدارة الصراع وهو يفرض نفسه وصياً علي الشعب السوداني بالصوت والكرباج وبتر الاطراف وكسر الاعناق وليس بالديمقراطية والتراضي والموعظة الحسنة. عاد العيد ووعيد النظام يتجدد للشعب السوداني وان إنفصال الجزء الجنوبي هو فأل عليه يمكّنه من إطلاق يديه المكبلتين بأهل الجنوب في السابق من مسك العصى بالطريقة الصحيحة وضرب أهل الشمال ضرب غرائب الابل, هذا عقاب الصامتين الخانعين منهم, أما الذين يتناجون حتى إن كان همساً فالقطع والصلب هو المصير الذي ينتظرهم.
كيفية سد الفجوة الرقمية في علم الاجتماع الرقمي الفجوة الرقمية هي التناقض الموجود بين مختلف الديموغرافيات حول الوصول إلى تكنولوجيا المعلومات، ويمكن أن يكون لدى هؤلاء السكان وصول غير محدود أو جيد بما يكفي أو غير كافٍ إلى تكنولوجيا المعلومات، في هذا السياق تشمل تكنولوجيا المعلومات الإنترنت وأجهزة الكمبيوتر والهواتف وأجهزة التلفزيون، وتندرج أيضًا ضمن هذه الفئة أي أدوات أخرى متعلقة بتكنولوجيا المعلومات. تجسد الفجوة الرقمية في علم الاجتماع الرقمي أيضًا قدرة مختلف الجماهير على الاستفادة من الإنترنت والأدوات المختلفة، كل من المؤسسات الحكومية والخاصة على مستوى العالم تكافح من أجل تضييق هذا الانقسام، ينشأ الانقسام الرقمي من عدد كبير من العوامل الاجتماعية والجغرافية والاقتصادية، وبالتالي فإن هذا الانقسام ينتج عنه عواقب عقابية مختلفة على السكان المتأثرين سلبًا، تشمل أشد الإيقاع الاستبعاد الاجتماعي والاقتصادي للسكان المتضررين. كمجتمعات نواجه السؤال الصعب المتمثل في كيف يمكن سد الفجوة الرقمية؟ وهو خطر يجب أن نتصدى له كأشخاص ومجتمعات وأمم والعالم ككل، تشمل المبادرات المختلفة التي نحتاج إلى المشاركة فيها لتضييق الفجوة الرقمية في ظل القدرات المختلفة المذكورة ما يلي: 1- زيادة محو الأمية الرقمية: لقد كان لدينا منذ فترة طويلة نظرة ضيقة لما يستتبعه محو الأمية الرقمية، في الأساس يخلط معظم أصحاب المصلحة بين محو الأمية الرقمية ومحو الأمية الحاسوبية.
إذا يمكننا بسهولة أن نلخص تأثير الفجوة الرقمية على اقتصاد الدول النامية في كلمات بسيطة وهي أنها سوف تسبب المزيد من التدهور وسوف تضيع بعض الفرص على الدول النامية التي هي في أشد الحاجة لتلك الفرص.
4- تشجيع إنشاء الأندية الإلكترونية: يمكن سد الفجوة الرقمية في علم الاجتماع الرقمي من خلال إنشاء نادي إلكتروني، وذلك ينبغي على الأشخاص التخلي من واحدة أو اثنتين من الكماليات التي تختاج الى مبالغ مالية، وتوجيه الأموال التي ينفقها على الكماليات في حساب واحد، ينبغي بعد ذلك تخصيص هذه الأموال لنشر محو الأمية الرقمية، يمكن أن يكون لأطفال أو لدعم أي مجتمع محروم هناك. 5- إقامة شراكات عملية بين جميع أصحاب المصلحة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات: ينبغي أن يتكاتف المزيد من أصحاب المصلحة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تضييق الفجوة الرقمية، ويجب أن تقود المؤسسات الاجتماعية بشكل متكرر ومشترك حملات مختلفة لتعزيز محو الأمية الرقمية، علاوة على ذلك يجب أن تشمل الحملات جميع العوامل التي تزيد من الفجوة الرقمية، خاصة الوصول والاستخدام الإيجابي للمعلومات وتكنولوجيا الاتصالات. لماذا من المهم سد الفجوة الرقمية التكنولوجيا المستخدمة بشكل خلاق تخلق فرقًا كبيرًا في المجتمع، من الناحية الاقتصادية يمكن للمواطنين التواصل بسهولة وتعلم أفكار تجارية جديدة وإجراء المعاملات، ويمكن لعدد معين من السكان مناقشة الأمور التي تؤثر عليهم، ويمكنهم اتخاذ قرارات سياسية جيدة كدولة تقودهم نحو النجاح لأن قلة من الناس فقط تركوا في الظلام، يختبر الجيل القادم من الطلاب تعلمًا أفضل حيث يمكنهم الوصول بشكل أفضل إلى أدوات التعلم المتنوعة المتاحة على الإنترنت واستخدامها، علاوة على ذلك من المرجح أن يتم تضييق الفجوة بين الأغنياء والفقراء، يتعلم الفقراء على وجه الخصوص طرقًا أفضل لتمكين أنفسهم.